الان الحركة الاسلامية العالمية والسودانية على ةجه الخصوص تراقب ما يجري في ايران بخوف وقلق فالحركة الاسلامية السودانية كانت ايران تمثل لها خط الدفاع الاول كما ان الحكومة السودانية فقدت كل الاصدقاء فمن الشرق اريتريا تلعب على التناقضات المصرية السودانية وتشاد بعد زيارة اردوغان كان يمكن ان تكون حائط صد غربي تونس الغنوشية لن تجازف بعداوات مع العلمانيين الى اين تتجه الحكومة السودانية ؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة