ما أشبه الليلة بالبارحة:- علي عبد الله صالح في ٢٠٠٦ ما كان عايز يترشح فالتف حوله انصاره ان يترشح و جمعوا الهتيفة و هتفوا في الشوارع ما لنا الا صالح.و عندما حاصره الحوثيين استنجد بهم فخذلوه.و هم انصار حزبه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة