|
Re: المنظومة الشعرية: andquot; وليدي العبيد andquot; � (Re: wedzayneb)
|
مناسبة القصيدة، حسبما رواها لي الصديق العزيز أحمد العبيد (جبل)
قام الصديق العزيز أحمد العبيد (جبل )و أفراد أسرته زوجه: اسلام، و أولاده: : العبيد، و هو الاكبر و يبلغ حينها الخامسة من العمر، و أختيه الصغيرتين:ما`ب و سيدة، قاموا بزيارة أسرة صديقهم الدكتور عثمان. يوجد بمنزل الدكتور عثمان جهاز كمبيوتر شخصي محمل بألعاب كمبيوترية للأطفال. " ولدنا العبيد " و هو من أسرة نابعة في علم الكمبيوتر يحب ألعاب الكمبيوتر، فتوجه عقب وصولهم مباشرة بمنزل الدكتور عثمان، توجه ناحية جهاز الكمبيوتر، و انهمك في ممارسة الالعاب الكمبيوتري به. ربما تكون هنالك ضوضاء و جلبة في المنزل، لكن الطفل أحمد لا يسمعها، بل هو لا يحس بمرور الزمن. و لا أحسبه قد تناول المشروب أو الحلوى التي قدمت له. و كانت لحظة المغادرة. فنادى الصديق أحمد إبنه العبيد: " يا ولدي يلاكا، نحن ماشين البيت". الطفل ظل منهمكاً في لالعابه الكمبيوتر، و ما أظنه قد نداءات والده المتكررة. و حينما رفع الوالد احمد عقيرته بالنداء لابنه العبيد سمعه في نهاية الأمر. لكنه لم يرد مغادرة مجلسه و هو يمارس ألعابه الكمبيوترية في جهاز الدكتور عثمان الشخصي، فانكمش على نفسه، ، أى تقوقع كما الشخص الذي يلبد بحني جسمه ربما للقبض على طائر الحداءة الجالسة على حائط بيدي و هو خافص الجسم. في نهاية الأمر اضطر الوالد احمد، بحر ابنه من الكرسي، وهو يبكي لمفارقته الكمبيوتر. أواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|