|
|
 Re: المواطن المستقر هو سبب البلاء في بلادنا (م (Re: aosman)
|
الشكر موصول إلي كل الأخوة المتداخليين, الأخ ود الزبير وعاصم وياسر ووائل والاخت بت عمسيب,
أولا: انا لقيت الموضوع منشور في أكتر من موقع, حتى فيصل القاسم من قناة الجزيرة ناشره على صفحته في الفيسبوك وأيضا متداول في الواتسآب.
ثانيا: في تقديري الموضوع عام ولا يخص السودان فقط.
الأخت بت عمسيب في رأي الشخصي, المواطن السلبي أسوء من المواطن المستقر لأن الموطن السلبي تقريبا مواطن شبه ميت والنوع ده لا بودي لا بجيب. وعلى حسب ما ورد في المقال, فالمواطن المستقر يرتكز على ثلاثة أشياء فقط هم الدين ولقمة العيش وكرة القدم, يعني بكون مشغول بأشياء أخرى تلهيه عن النظام.
ويمكن أن نضيف إليه المواطن المتطرف أو المتعصب وهذا أما أن يكون متطرف مع النظام الحاكم ولا يرى إلا الإيجابيات و حتى سلبيات النظام ينظر إليها بإعتبارها إيجابيات, أو يكون ضد النظام وفي هذه الحالة ينظر إلي كل شيئ سلبي حتى إيجابيات النظام يعتبرها سلبيات. طبعا المتعصب ضد النظام لو أتيحت له فرصة الحكم فدمر كله شيئ بإعتبار أنه سلبي, ومثال على ذلك, بعد الإنتفاضة القامت ضد النميري, عملوا شعار أزالة آثار مايو, وقاموا مشوا مجلس الشعب, في الجدار الخارجي في أعمدة حديدة في الجدار خمسة وعشرين عمود قصير وخمسة طوال, وهي ترمز إلي خمسة وعشرين مايو, قاموا قطعوا واحدة من الطوال عشان القصار يكون ستة وعشيرين والطوال أربعة. هسي شيئ زي ده في داعي ليهو؟ ما خلاص الناس عارفين بأنه مجلس الشعب وقاعة الصداقة وخلافهم تم تشييدهم في زمن مايو, هل قطع عمود بغير التاريخ؟
|
|
 
|
|
|
|
aosman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست