مشروع حوار هادي مع الزميل سناري حول مفهوم مرجعية..والفلسفة كمثال

Quote: بالنسبة لي موضوع الحوار بالنسبة لي ارسطو ده مجرد حرامي او كلامو البقولو هو قراءتو هو المادية النظرية كاري بحكم مرجعيتو المختلفة اختلاف جذري عن مرجعية من انجبو هذه المعرفة الروحية الخالصة اللي حرمت الورجغة والتهويم النظري التجريدي لي معرفة المدخل ليها كان رياضة روحية شاقة تطلبت اسلوب حياة بعينها قاسية جدا للفرد العادي ، تطلبت صوم صلاة قيام انصاف الليالي صيام، هيام في الصحاري احيانا او انقطاع في الجبال وهكذا! باختصار مايسمي اليوم ب"الفلسفة" ياهو ذات مايعرف الان بالتصوف والقاسم المشترك بين المصطلحين المتمثل في مفردة "Sophy" ما صدفة! نعم Philosophy من Spophy اي "صوفي" ذاتا هولتنا البرددا كوكو، ادمو، فطومة، او ادروب! نعم هذه المفردة في جذورا سودانية! ولكن ناس ارسطو وبتوظيف عقلهم العلماني الجبار حولو اصل روحي اساسو الممارسة، السلوك، الي مجرد سفسطة تجريد عقلي نظري ورجغي حول الشغلة كلها الي حاجة تانية مختلفة تماما، لامعني لها اطلاقا في مرجعية الفرد العادي في شوارع الكلاكلة صنقعت! اها شفتا المصيبة ياسناري حتي قبل ما نبدأ؟