كلنا نسمع بدموع الفرح واليوم تسللت منى عينى دمعة الفرح حقيقة حين توقف البص فى محطة سوا كن فى طريقه لبورتسودان.. نزلت وسجدت فى محراب الوطن وسلمت على ترابه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة