الناس الكانت بتطالب مع وئام شوقي بالتحرر أها حرروا ليكم سعر الصرف، خموا وصروا رئيس الوزراء معتز، بالاتفاق مع محافظ البنك المركزي وعلى طريقة يا غرق ياجيت حازمها قال حايصدم البلد اقتصاديا المرة دي والباقية التبقى من واقع الاقتصاد السوداني هناك احتمالان والفرص متساوية لتحقيق اي منهما، فإما استقر سعر الصرف بعد ارتفاع ورسي الاقتصاد على شاطئ النمو نسبيا وأما حدث الانفلات الذي مابعده الا الموات
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة