إثيوبية تنتقل بصناعة الأحذية من إطارات السيارات إلى العالمية: قصة ملهمة لنا نحن السودانيين. عنوان يثير في النفس مشاعر مختلفة:إحساس بالتقصير .طبعا في الدافعية و في الابتكار.. و يثير في النفس ضرورة البحث عن سبب التقصير أو التقاعس هل الداء فينا كأفراد أم كمجتمع أم كحكومة؟ المهم حتى تكتمل الصورة فلنقرأ المقال:
العنوان
الكاتب
Date
إثيوبية تنتقل بصناعة الأحذية من إطارات السيارات إلى العالمية: قصة ملهمة لنا نحن السودانيين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة