لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأركان...سيناريو زول مزنوق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 06:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2018, 03:33 AM

بكرى ابوبكر
<aبكرى ابوبكر
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 18732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأركان...سيناريو زول مزنوق

    02:33 AM December, 23 2018

    سودانيز اون لاين
    بكرى ابوبكر-Peoria AZ USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    اتوقع ان يسلم/يتنازل عمر البشير من الحكم لمطيعه كمال عبدالمعروف....يعني انقلاب داخل انقلاب........يعني حا تكون انقاذ تو
    كمال عبد المعرف مقبول امريكا و اسلاميا....
    علي الثوار الحذر و اليقظة





















                  

12-24-2018, 05:06 AM

بكرى ابوبكر
<aبكرى ابوبكر
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 18732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ماهي شروط دعم الجيش السودانيّ للانتفاضة الشعبيّة؟ (Re: بكرى ابوبكر)

    ماهي شروط دعم الجيش السودانيّ للانتفاضة الشعبيّة؟

    هنالك ثلاثة أسئلة استراتيجيّة لا يمكن لأي حِراك ناجح أن يتجاهلها، وأي محاولة لتقليل من أهمية هذه الأسئلة بدعوى "خلونا من التنظير، الوقت للعمل والثورة، الناس تمرق، إلخ" هي مصادرة على المطلوب من دون أي دليل، بل أنا أقول بأن من لا يجتهد ويبذل وسعه لفهم مآلات الأمور وامتلاك رؤية في الإجابة على سؤال "ماذا بعد ذلك؟"، فمن الأولى له أن يتريث قبل أن يقول أي شيء، خصوصاً أننا ندفع تكاليف كل حركة من دمائنا وأرواحنا.

    الأسئلة الثلاثة تتعلق ب: "الجيش وقوات الدعم السريع"، "القيادة والتنظيم"، "آليات إعادة انتاج النظام السياسيّ لنفسه من جديد". السؤال الأول والثانيّ أسئلة مُلحة وحرجة ولا بد من الإجابة عليها وتكوين رؤية واضحة فيها اليوم قبل غداً، أما السؤال الثالث فهو سؤال مهم ولكنه غير عاجل. سأتحدث في هذا المقال عن سؤال الجيش وقوات الدعم السريع، وغداً بإذن الله نتحدث عن سؤال القيادة والتنظيم.

    (1)
    من أكثر التصورات الشائعة جداً بين الغالبية العظميّ من الثوار هو انتظارهم للجيش حتى ينحاز لصالح الثوار ويدعمهم ضد قوى الشرطة والأمن، وأن يقوم هذا الجيش بالإطاحة بنظام الإنقاذ وعزل البشير وتكوين مجلس انتقاليّ للسلطة السياسيّة. وهذا التصورللجيش وكأنه مؤسسة "محايدة" يمكن ببساطة تتبعه من الاحتفاء الشديد بصورة القوات المسلحة والمواطنين في عطبرة (المرفقة مع هذا المقال)، والاحتفاء الذي حصل بنزول أحد لواءات الجيش ومخاطبته للمواطنين بأن الجيش سيحميهم ويحمي حقوقهم.

    هذا التصور الشائع فيه حقيقة بديهيّة نتفق جميعاً معها وهي أن استجابة القوات المسلحة لأي انتفاضة هي أمر جوهريّ في نجاح أو فشل تلك الانتفاضة، وهي فكرة تمثل أحد المبادئ الأساسيّة لنجاح الثورات السياسيّة. وهو ما عبرت عنه كاثرين شورلي بصورة أكثر راديكاليّة حين قالت:" لا يمكن لثورة أن تفوز ضد جيش حديث إذا ما حاول الجيش إخمادها بكامل قوته". لكن هذا التصور في ذات الوقت فيه درجة كبيرة من الغفلة بتاريخ وتكتيكات مؤسسة "الجيش" في السودان وفي العالم العربيّ والعالم ككل، بمعنى أننا حتى الآن لم نجاوب على السؤال المهم: " متى وتحت أي ظروف يمكن أن تنحاز القوات المسلحة السودانيّة للثورة؟" وهو ما وسنحاول تقديم بعض الأفكار فيه في ثنايا هذا المقال.

    (2)
    لعبد الله على إبراهيم مقولة مهمة جداً في فهم تاريخ الثورات السياسيّة في السياق السودانيّ يقول فيها أن الجيش هو "الفيل داخل غرفة السياسة السودانيّة" وعبارة "الفيل داخل الغرفة" هي مجاز إنجليزي للتعبير عن المسألة أو الحقيقة العظيمة التي يجري تجاهلها أو يقل النظر فيها. ينتقد عبد الله على إبراهيم التصور الشائع عن "الجيوش" بفكرة راديكاليّة مفادها بأن الجيوش ليست مؤسسات محايدة أبداً، بل هي مؤسسات سياسيّة بامتياز، لأن طبيعة النشاطات التي تقوم بها هذه الجيوش من اخماد للتمرد وحفظ للسلام وإدارة الحروب والمعارك هي أساس السياسة فكيف نصف من يقوم بهذه المهام بأنه غير سياسيّ! ثم ينتقد التصور الشائع بأن كل الانقلابات السياسيّة في تاريخ السودان قامت بها الأحزاب السياسيّة دون وجود عوامل مؤثرة داخل الجيش السودانيّ نفسه. ثم يضرب عبد الله على إبراهيم أمثلة من صريح تجارب التاريخ السودانيّ لتأييد فكرته، فيذكر، مثلاً، بأن انقلاب عبود في العام 1958 كان من كبار الضباط الذين أخمدوا لتوهم "تمرداً" في الجنوب ورأوا التفرق الحزبيّ وخشوا أن يسبقهم صغار الضباط إلى استثماره مقتدين في ذلك بجمال عبد الناصر، وليس ذلك مجرد مخاوف من كبار الضباط فقد قامت بعض الرتب الصغرى بمحاولة انقلابيّة بالفعل في العام 1957 ولكنها لم تنجح، ثم يذكر أمثلة من انقلاب نميري عام 1969 ثم انقلاب البشير عام 1989.

    المهم في كلما سبق هو التأكيد على فكرتين مركزيتين: الأولى هي أن الجيش ليس مؤسسة محايدة تنحاز لمصالح الشعوب متى ما رأت أن الشعوب خرجت للشارع بل هو مؤسسة سياسيّة بامتياز تمارس السياسة والتحليل وموازنة المصالح وشبكات القوة في كل تحركاته. الثانيّة: هو أن الانقلابات العسكريّة الكبرى التي حدثت في تاريخ السودان هي لا تنجح فقط بسبب التخطيط أو الحراك الخارجيّ الذي تقوم به الأحزاب أو الثوار، بل لابد أن تتوفر شروط وظروف داخل الجيش نفسه حتى يتفاعل الجيش مع تلك العوامل الخارجيّة.

    (3)
    إن كان هنالك حكمة يمكن أن نتعلمها من أحداث الربيع العربيّ فهيّ بأن موقف الجيش أو أي مليشيات عسكريّة مسلحة (زي قوات الدعم السريع) من الثورة ليس موقفاً ثابتاً أبداً. فمن المعلوم أن الجيش السوريّ اختار الانحياز إلى بشار الأسد ونظامه ضد الثوار واستمر هذا الأمر لمدة ستة أشهر (منذ بدء الاحتجاجات في 15 مارس 2011) قبل أن يظهر الجيش السوريّ الحر بقيادة جنود منشقين عن الجيش، وحتى بعد ظهور الجيش الحر ظلت الغالبية العظميّ من الجيش السوريّ تدعم بشار الأسد في استمرار حكمه عن طريق قمع وقتل كل الحركات الثوريّة. أما في مصر فمع أن الجيش انحاز للثورة ابتداءً، لكن الأيام أثبتت أن الجيش المصريّ لم يكن منحازاً لمصالح الشعب المصريّ بصورة دائمة، وحينما توفرت الظروف المناسبة لاستعادة سلطة الجيش على الحكم مع دعوات تمرد قام الجيش مباشرة بالانقضاض على الديمقراطيّة. أما في الحالة الليبيّة فقد كان الجيش الليبيّ الرسميّ الذي دعم الثورة ضعيفاً ويفتقر للإمكانات والإعداد والسلاح، وكان ذلك الجيش النظاميّ أضعف من الجيش/الميليشيات التي أسسها العقيد القذافيّ ووضع على رأس قياداته أبنائه وأقربائه فقد كانت تلك المليشيات هي الجيش الحقيقيّ الذي وقف إلى جانب القذافيّ وقاتل معه إلى آخر رمق.

    لكنك في المقابل إذا تأملت تونس فستجد أن الجيش انحاز للثوار ضد النظام القائم، والأمر ليس متعلقاً بتونس فقط، فهنالك الكثير من الثورات السياسيّة التي انحازت فيها الجيوش للثورة ضد النظام القائم، مثل الانتفاضات الشعبية في صربيا عام 2005، وفي جورجيا عام 2003. فما هي الأسباب التي دفعت بعض الجيوش للوقوف في صف الثورة، وما هي الأسباب التي تدفع بعض الجيوش للدفاع عن النظام القائم ومحاربة الثورة حتى آخر رمق؟

    (4)
    حاول زولتان باراني، الخبير الدولي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة تكساس، الإجابة على السؤال السابق في كتابه الذي يحمل عنوان "كيف تستجيب الجيوش للثورات؟ ولماذا؟". وبعد أن ذكر عدد من العوامل المؤثرة على استجابة الجيوش للثورات خلص زولتان إلى أنه من تتبع ودراسة تاريخ عشرات الثورات منذ القرن العشرين فإن أهم ستة عوامل مؤثرة في استجابة الجيوش للثورات من عدمها هي:

    1- التماسك الداخليّ للقوات المسلحة:
    فالجيش المتماسك سيتصرف بشكل موحد إما تجاه دعم النظام الحاكم أو دعم الثورة. وهذا التماسك الداخلي يمكن أن نعرفه من خلال البحث في: الاختلافات العرقيّة والأيدولوجيّة والقبليّة والمناطقيّة داخل الجيش نفسه؛ الانقسامات الجيليّة (أي بين كبار الضباط وصغارهم)؛ الانقسامات الاجتماعية والماديّة بين الضباط والمجندين، أو بين قوات المشاة وبين باقي القوات داخل الجيش.

    2- الجنود المحترفون في مقابل المجندين إلزامياً:
    فالجيوش التي تتشكل من المجندين إجبارياً يكونون غالباً من شريحة واسعة من المجتمع وبالتاليّ سيكونون أكثر ميلاً للتعاطف مع الانتفاضات الشعبيّة لأنها تعبر عن الشرائح المجتمعية التي جاءوا منها. ولهذا السبب فقد انحازت الجيوش للثورات الشعبية في كلٌ من صربيا (2005) وفي جورجيا (2003) وتونس (2011). أما إذا كان الجيش يتكون من جنود أو ميليشيات محترفة تم تجنيدها من مناطق وقبائل معينة (مثل ميليشيات الدعم السريع) فإنهم سيقفون بجانب القرار الذي سيقرره قادتهم. ولهذا السبب لم تنحاز الجيوش لصالح الثورات الشعبية في كلٌ من بورما (2007)، وإيران (2009)، وسوريا (2011).

    3- معاملة النظام الحاكم للجيش:
    فإذا كان النظام يهتم بالأوضاع الماديّة وبرفاهية أفراد الجيش وضباطه، وبالتسليح العاليّ والقوى لمؤسسات الجيش؛ وطالما تمتع قادة الجيش بالاستقلال المهنيّ وبالسلطة في اتخاذ القرارات؛ وطالما كان هنالك انصاف في التعيينات والرتب العليا = فغالباً ما سيظل الجيش موالياً للنظام في أثناء الثورة.

    4- رؤية قادة الجيش لشرعية النظام:
    بمعنى كيف يرى قادة الجيش والضباط في المستويات العليا حكامهم السياسيين؟ هل يمتلكون الشرعية اللازمة في أعين الجيش؟ وهل يؤمن قادة الجيش بأن قطاعاً كبيراً من المجتمع يقف مع النظام الحاكم أم أن الأغلبية ترغب في رؤية نظام آخر يحل محله؟ من المهم أن ندرك أن تقييم المواطنين للنظام الحاكم وإيصال هذا التقييم لقادة الجيش هو أحد العوامل المهمة التي تأخذها القيادة العسكريّة أثناء اتخاذها قرار التعامل مع الثورة. ففي رومانيا (1989) كان موقف قادة الجيش السلبي تجاه النظام الحاكم من أسباب دعمهم للثورة، أما في الصين (1989) فقد كان إيمان الضباط بالنظام الشيوعيّ هو من الأسباب الكافية لقمعهم لحراك الطلاب الديمقراطيّ.

    5- حجم وتكوين وطبيعة المظاهرات:
    فتمثل طبيعة الأشخاص المشاركين في الحشود واحدة من الأمور المؤثرة على قرار الجيش، بمعنى هل جاء المتظاهرون من شرائح اجتماعيّة وقبائل وأجناس مختلفة أم ينتمون جميعاً إلى قطاع واحد من الشعب؟ ولذلك فقد دعم الجيش البحرينيّ النظام الحاكم لأن أغلب المتظاهرين كانوا من الشيعة. أما بخصوص طبيعة المظاهرات فكلما كانت المظاهرات عنيفة كلما كان الجنود على استعداداً أن يردوا بالعنف، وكلما كانت المظاهرات سلميّة احتجاجيّة كلما كان الجنود أقرب في التعاطف مع قضية الثوار.

    6- احتمالات التدخل الأجنبي:
    ففي معظم السياقات يكون التدخل الأجنبي هو العامل الخارجيّ الأساسيّ ويتألف هذا العامل من سؤالين: أولاً "هل هنالك إمكانية حقيقيّة للتدخل الأجنبيّ؟"، وثانياً "إلى أي من الأطراف يتوقع أن تميل القوات الخارجيّة، النظام أم الثوار؟". فعلى سبيل المثال دفع قصف حلف الناتو ضمن أحداث الثورة الليبيّة الكثير من ضباط معمر القذافيّ إلى الانشقاق والانضمام للثوار، بينما نجح بشار الأسد (بسبب علاقته مع روسيا وإيران) في إيقاف أي تدخل أجنبيّ من الدول الكبرى في مسيرة الثورة السوريّة ونجح بذلك في إخماد الثورة.

    (5)
    على المستوي العام يمكننا جميعاً الاستفادة من هذا التحليل في التحرك في عدد من الاتجاهات: مثلاً فيما يتعلق ب"رؤية قادة الجيش لشرعية الاحتجاجات" فيمكننا مثلاً أن نتذكر كبار لواءات الجيش وقادته الذين نعرفهم ثم بصورة مستمرة بإرسال كل المظاهرات والغضب الشعبيّ إلي هواتفهم. كما أن من المعروف أن جزء معتبر من قادة الجيش الآن أما لهم ميول للجماعات الصوفيّة أو الحركات الإسلاميّة، وبالتالي فإن الحرص على مشاركة رموز من الحركات الإسلاميّة (مثل التغريدات التي كتبها الشيخ عبد الحي يوسف وغيره من الناشطين في الحركات الإسلاميّة) والمتصوفة ستساعد كثيراً في التأثير في رؤية قادة الجيش لشرعية هذا الحراك. ثانياً، فيما يتعلق بعنصر "طبيعة المظاهرات"، فالحفاظ على سلمية المظاهرات (خصوصاً في مقابل جنود وأفراد الجيش) مهم جداً في استمالت ضباط وقادة الجيش لصالح الثوار.

    أخيراً، أعتقد أن كل المتحركين في الفضاء العام والمهتمين بنجاح الحِراك الحاليّ لابد أن يفكروا بصورة جادة جداً في العوامل الستة السابقة، وأن يحللوها بتفصيل دقيق، ويخططوا أعمالهم (قريبة المدى أو البعيدة) ومطالبهم وفقاً لتقديراتهم لهذه العوامل الستة، وإلا فإننا سنتأخر أكثر فأكثر، وربما لا نحقق ما نرجوه من هذا الحراك إذا لم ننتبه لهذه العوامل.

    والله من وراء القصد.

    ملتوش من الوات ساب
                  

12-24-2018, 05:11 AM

امتثال عبدالله

تاريخ التسجيل: 05-15-2017
مجموع المشاركات: 7424

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: بكرى ابوبكر)

    يجب ان تستمر الثورة لقلع النظام من جذوره، ولا تسلم السلطة لاي ضابط من كبار الضباط ، ولكن فقط لهيئة قيادة من الضباط الوطنيين من الصف الثاني لفترة انتقالية قصيرة تمهيدا لتسليم السلطة للشعب،،،وهذا الراي سمعناه من ضابط برتبة صغيرة من القوات المسلحة ويؤكد ان هناك الكثيرين من الضباط الوطنيين داخل القوات المسلحة،وهم يستعدون لحل ما يسمى بقوات الدعم السريع ومحاكمة قادتها ودمج الجنود في القوات المسلحة بعد تاهيلهم وتدريبهم،،،واكد ان المسالة مسالة وقت فقط وان صغار الضباط الوطنيين لن يقبلوا بتسليم السلطة لهيئة الاركان للقوات المسلحة لانها كانت جزءا من التنظيم الحاكم،،
    والتحية من هنا لضباط الجيش الوطنيين،،،الذين يسعون لتسليم السلطة للشعب،،
    وعاش كفاح الشعب السوداني، ولتستمر الثورة لاقتلاع نظام اللصوص والحرامية من جذوره،،
                  

12-24-2018, 06:04 AM

محمد بدرالدين
<aمحمد بدرالدين
تاريخ التسجيل: 01-15-2018
مجموع المشاركات: 2204

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: امتثال عبدالله)

    كلام واقعى و تحليل سليم
    و رؤية ثاقبة للاستفادة منه
    فى انتفاضتنا
    و اللهم نصرك و فرجك
    و تشكر يا ريس
                  

12-24-2018, 06:14 AM

الطيب رحمه قريمان
<aالطيب رحمه قريمان
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 12377

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: امتثال عبدالله)




    تحياتى الاخ المهندس بكرى ابو بكر ..

    فى تقديرى ان السلطة لا تسلم الى كمال معروف ..

    و اتوقع واحد من امرين ..

    ان بواصل عمر البشير فى منصبه رئيسا للسودان ..

    ان ياتى الى السلطة شخص غير معروف من داخل صقوق القوات المسلحة .. و بالتالى لا مفر من انقاذ تو .. كما ذهبت فى مقالك ..
                  

12-24-2018, 07:09 AM

طه داوود
<aطه داوود
تاريخ التسجيل: 04-29-2010
مجموع المشاركات: 375

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: الطيب رحمه قريمان)


    مقال مهم وتحليل في الصميم،، تشكر عليه أخونا بكري.

    أعتقد أن الفقرة (5) المتعلقة بحجم وطبيعة المظاهرات من أهم الشروط لإنجاح الثورة.

    فبالإضافة إلى حجم الثورات ومدى انتشارها وكذلك التنوع في الفئات المشاركة كشروط لإنجاح التحرك،

    ينبغي أن تكون للمتظاهرين قدرة على الصمود وعلى مواصلة الانتفاضة، حيث يلاحظ أن العديد من الثورات الشعبية لم تكن لتنجح

    لولا صمود الناس ومثابرتهم وبقائهم في الشوارع والميادين على مدى أيام وأسابيع مع الحرص على سلمية التظاهر وعدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة.

    التحية لأهلنا في الداخل وهم يناضلون في سبيل حقوقهم المشروعة.
                  

12-24-2018, 07:24 AM

Nasereddin Mohamed
<aNasereddin Mohamed
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 46

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: طه داوود)

    كمال عبدالمعروف من شندي - أسرة لها ارتباط بالأخوان المسلمين، خاله عبدالقيوم ’ خريج طب القصر العيني -منتمي لتنظيم الأخوان المسلمين ولهم أطراف أخري في ميادين مختلفة لصيقة بتنظيم الأخوان..... يمكن للأخوة -الأكثر التصاقا - اضافة أو تعديل،،، الأمر ليس ذكر سيرة أشخاص فهو مصير وطن وحياة أمة-حتي لا يتكرر خداعنا من فرد.....
                  

12-24-2018, 07:18 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9449

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا لتسليم السلطة كمال عبدالمعروف قائد الأ (Re: بكرى ابوبكر)

    باشمهندس بكرى ابوبكر صباح الخير عليك
    هناك تسريبات تقول ان السلطة سيتولاها كمال عبدالمعروف وصلاح قوش والاثنان لهما علاقة بالامريكان وان هذا السيناريو متفق عليه بحيث يحفظ امن البشير ويمكن الكيزان البقاء فى الحكم بوجه جديد...يعنى يطلعوا من الباب ويدخلوا من الشباك
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de