|
|
|
 Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: عبد الصمد محمد)
|
الاخ العزيز عبدالصمد
سلام
طبعا الولد لاشك أنه مجرم لانه كان من الأساس يحب ولا يحترم البنت بل كان يخطط لهذه الجريمة..
ولا نعف البنت تماما في تساهلها مع هذا الذئب وربما يكون هناك قصور توعية من البيت،
لكن بنت في الجامعة قد تكون الفرصة سانحة لها للإلتقاء بزميلاتها وصديقاتها ممن تبادلهن قصص العلاقات العاطفية والمحاذيز التي ينبغي للبنت أن تراعيها في علاقتها مع اي ولد...
ولا يمكن أن يترك المجرم الهارب طليقا ولا بد من محاصرته وتقديمه للعدالة، ولأهل البنت تقبل هذا القدر فهي لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة.. ولكنها ستكون عبرة لغيرها..
وربما تحتاج لاعادة تأهيل بعيدا عن محيطها واسرتها حتى تستعيد قوتها لتواصل حياتها..
مودتي
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: عبد الصمد محمد)
|
تحياتي عبد الصمد،
أولاً الطرح غريب، و لا أدري ما الغرض منه.
ثانياً بالطبع تستحق المناصرة و كذلك الفرصة الثانية.
أما بالنسبة للشاب الذي دخل البيت و إختلاء بإذن الأسرة، فإبنتي أو أختي
يجب أن أحميها بنفسي و لا ألومها بكلمة قبل تسوية أمر الشاب.
أذكر قصة لشاب من أسرة كبيرة، حدث منه شئ مشابه لفتاة و بدون خطوبة، فأرغمته أسرته على الزواج منها، الأم قالت للابن (بنات الناس ما لعبة في أيدينكم).. داك في الزمن السمح.
يجب على كل أسرة دعم ابنتهم في كل الأحوال، و الحفاظ على سمعة الأسرة، من المستهترين. و الأسرة القوية مافي زول بعمل كدة في بتهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: عبد الصمد محمد)
|
السلام عليكم
غلطانه البت .
هى خريجه جامعيه يعنى وعى وادراك ومسئوليه .
بناء على ذلك الانسان يعيش المسئول والواعى فى مجتمع مفروض يدرك قيم المجتمع الذى يعيش فيه.
ويعرف الخيوط الرفيعه بين بين الابيض والاسود فى قيم مجتمعه (حيث لاتوجد منطقه رماديه احيانا).
هذا والمجتمع يدرك استفحال ظاهره اطفال العلاقات خارج اطار الزواج لدرجه فاقت طاقه دور الرعايه .
وهنا مجتمعنا يمكن ارحم من المجتمعات زى الاردن وسوريا والعراق ومجتمع الاكراد ومجتمعات كثيره فى مناطق اسيويه .
نظن انها منفتحه و التى تقتل احيانا لمجرد العلاقه العاطفيه اوفقدان البكاره البكاره ناهيك عن الحمل فىما يعرف بجرائم الشرف.
.
فرق بين تبنى قيم مخالفه للمجتمع وبين مصادمه المجتمع بممارستها..
لماذا؟
لان هذه الامور فى مجتمعنا ليست حريه شخصيه بل تتخطى الفرد الى الاسره (الممتده احيانا).
.
وبالمناسبه الحكايه مفروض لايدخل فيها تصنيف للاسر ينفى عن البعض سلوكيات (ويحتمل سلوك البعض فى المقابل ).
بعض الاسر التى يظن المجنمع ان (القبه تحتها شيخ) على العكس تماما من المظهر.
واسر اخرى قد يظن البعض التى تكون وحيد ولا امتدادات داعمه لها بفعل ظروف النزوح والحروب تكون بها نماذج تدعو الاحترام والتقدير.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: Asim Ali)
|
تحياتي يا عبد الصمد،
طيب ياخ ما غريب بس خارج من المألوف، يتحرك بين العام و الخاص جداً، يعني ذي زول بهمك أمره. عشان كدة بس، أما كوني رديت بتفصيل، فهو نوع من التعاطف غير متأثر بالطرح.
بحكي ليك بعض القصص من الواقع، زمان عندنا جارنا ضابط في الجيش، مرة لقى شاب واقف مع بته، قال للشاب قدام الناس لو شفتك تاني بديك طلقة من مسدسي ده، و ما عارف عمل للبت شنو. أها قال ليك تاني في زول في حلة هوب؟؟
و في قصة مشابهة لي قصتك، قِيل للشاب عندك أسبوع تجيب أهلك و تجي تعرس البت دي، أو بعدها ما تلوم زول في الحيحصل ليك و لي أهلك. يعني ذي لنأخذ البرئ بجريرة المذنب.
الراجل البجي بالباب و ينتهك الحرمات، لازم يكون عبرة لغيره..
المهم، كامل التعاطف.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: Abuzar Omer)
|
الاخ عبدالصمد تحياتي
اولا كامل تعاطفي ودعواتي مع البنت دي
اولا يجب اعادة الثقة لبتنا دي وده بيتم عن طريق احتواءها من الاصدقاء واحبذ ان يكون من الصديقات وزرع الثقة في النفس،
ثانيا عليها ان تندمج في محيطها وتنشغل باشياء تحبها مثلا ممارسة القراءة او الخروج للعمل في بيئة مضمونة وتسطيع انت او المعارف ايجاد هذه الفرصة.
ثالثا عليها ان تبحث مكامن القوة في شخصيتها والعمل علي صقلها وتعمل علي مساعدة الاخرين وتكثر في الاعمال التطوعية
رابعا يجب عليها ان لا تنخرط في اي علاقة عاطفية في الوقت الراهن.
وقبل كل شئ عليها ان تثق في الله سبحانه وتعالي وتساله ان ييسر امرها
اسال الله القدير ان يلهمها الصواب وحسن الحال وييسر امرها
اتمني ان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بت جميلة جداً وشاطرة جداً أوصلها زميلها أ� (Re: Elsanosi Badr)
|
السلام عليكم
ويا عزيزي عبدالصمد،، ليك التحايا، وودتُّ لو أنّك تعاطَيْتَ مع الأخ أبوذر، بي نفَسَ معقول..! و جزى الله تعالى، أخانا ابي ذر، خيراً ما حَبّكهاش أوي، وجزاه خير مرة تانية، كونوا ريّحني من غسيل الإيدين! فقد كنتُ مُزمِعاً أن يكون مدخلي في أولى مداخلتي بالبوست: غريييي....إلخ,,,, ههه. وَ غرابتي التي نويتُ أن ابدأ بها، تقوم بالأساس على العنوان، عنوان البوست: بت جميلة جداً و شاطرة جداً أوصلها زميلها كيت وكيت ..! وهو عنوان، يزحمك بتساؤل أولى: هل كان كاتب البوست يعني أنها لو لم تكن شاطرة وسمحة و خِرِّيجة وُ طيبة وبت حلال و.. و.. لما جرى لها ما جَرى؟! أم يا تراه الكاتب، صاحبنا عبدالصمد، سعى من قولة تيت، أن يستلهب مشاعر المنبر العام (أيّامات الدولار ال ماشّي وال غلاء الحاصل) بجمال البنية السُّكّرية.ّ.! فنأتيه حتى نشهد ما جرى للجمال والسماحة والطّعامة ذاتو؟ وقد قيل: كلّ ذي نِعمةٍ محسود.. فــ (يا عين يا عَنية .. يا كافرة يا نصرانية .. امُرقي منّها بعييييد) ..أ
من المعلومات التي لها كبير اثر في افتهام الناس لــ "مُناط" الأزمة التي تحيط بهذه البنت التي وقعتْ - سرديّاً - في أزمة أخلاقية ستُكلّفها ديمومة استقرارها النفسي والعاطفي مع/ تجاه الآخر عموما (والآخر دا متعدد هنا، من أسرة، أقارب، صديقات، زميلات، مشاريع خطوبات إلخ,,,) أنّ حالتها النفسية قد ساءت كثيراً بعد انكشاف زيف شريكها المعوّل أن يكون لها نِعم الزوج الحليل العشير الصديق الرفيق الشفيق؛ وَ بصرف النظر عن مستوى الضعف النفسي الذي حدث، فلا بُد من أخذه في الاعتبار لأجل أن يكتمل الفهم الموضوعي - التشخيصي - لحال أزمتها التي تُعاني، ومن ثَمّ، عرض معقولات الأفكار ووجهات النظر للخروج من الأزمة..
أليس من الممكن أن تكون الحالة النفسية السّيِّئة، هي منبع هذه الأزمة الشخصية من أساسو ...؟
أليس في كسر الحاجز الفاصل بين دماثة الاحتياط المعلوماتي للأزمات الشخصية لشخصٍ مُعيّن ( ما يُعرَف بالخصوصية) وبين إطلاع الآخر بما جرى من استغلال+استهبال+اهتبال مجّاني+ اعتداء خياني إلخ,,, نوعُ من التبسيطية لأشياء لا تحتمل التبسيط؟
ومع تقديري، بل تثميني عديل كدا، لعددٍ من الآراء الناصحة التي وردت من الإخوة أعلاه، ما يجعل من الممكن أن يكون لهذه الآراء والأفكار الناصحة، فائدة في مساعي لملمة الأزمة البنتية هاهنا، إلّا أنني مُصِرّ على بذل التوضيح التالي:
إن كون الولد أو البنت خِرّيج جامعي/ جامعية، وبالأخصّ في سنواتنا السودانية المعاصرة من بعد تعميم "ثورة" التجهيل المقصود في سوداننا (الشقيق!) والتي عُرفَت بــ(ثورة التعليم العالي) ما فيه من كفاءة ولا صدق-تجرُبة ولا ملائمَة في كونه/كونها اصبحت "مؤمّنة من أن تتّسم تصرفّاتها/ تصرّفاته وسلوكيّاهما بكل آلاء العَقلانية وتمام السداد الخُلُقي المُسلّح بالمعرفة الحقّة وبالقِيَم المجتمعية الفاضلة..!! فالحكاية منذ الثورة، روكةx روووكة والله تعالى المُستعان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مأساة بت جميلة جداً وشاطرة جداً (Re: عبد الصمد محمد)
|
المشكلة أن ربما معظم من سيدعون مساعدتها سيحاولون إستغلالها ، خاصة بعد معرفة مآساتها ..والتي للمجتمع دور كبير فيها.
فهي لم تجرم سوى أنها أحبت ووثقت.
وعين الحب عن كل عيب كليلة.
أقترح على من يهمهم أمرها فعلا.. مساعدتها على الخروج من السودان ، وإيجاد فرصة عمل لها وبداية جديدة . وقبلهم تأهيل نفسي كي لا تتعقد بقية حياتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مأساة بت جميلة جداً وشاطرة جداً (Re: عبد الصمد محمد)
|
سلام عبدالصمد
مشكلة البنت الرئيسية دي هي أسرتها لو إتحلت حترجع البت لي حياتها الطبيعية.
العلاقات الحميمية قبل الزواج بتحصل كتير وحتى حدوث الحمل بيحصل ولو وجدت
الدعم او على الأقل التعامل غير العنيف ده من الأسرة كانت حتبدأ من جديد صفحة جديدة
لكن صعب جدا" تواصل من غير اسرتها .
لو في مساعدة حقيقية اتمنى تكون لسد الفجوة بينها واسرتها كخطوة أولى.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Abdlaziz Eisa
Abuzar Omer
Asim Ali
Elsanosi Badr
محمد أبوجودة
AMNA MUKHTAR
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست