|
Re: صعــود المـَدّ الإسلامي قاب قوسٍ واحدة أو (Re: محمد أبوجودة)
|
2/ (كما كان متوقعاً، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار عربي في مجلس الأمن يدعو إلى سحب قرار الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالقدس «عاصمة لإسرائيل» ونقل السفارة الأميركية إلى المدينة. ومهد «الفيتو» الأميركي لنقل مشروع القرار مباشرة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة من أجل تمريره تحت بند «الاتحاد من أجل السلام»، ليتحول مُلزِماً لكل مؤسسات الأمم المتحدة، بما فيها مجلس الأمن. واعتبرت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي أن التصويت في المجلس «إهانة لن ننساها أبداً»، وأن العملية «مثال جديد على تسبب الامم المتحدة بالضرر اكثر مما تتسبب بما هو مفيد في التعامل مع النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي» ووصفت الرئاسة الفلسطينية «الفيتو» بأنه «استهتار» بالمجتمع الدولي.)*
ـــــــــــــــــــــ * صحيفة "الحياة" 19ديسمبر2017م .. اليوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صعــود المـَدّ الإسلامي قاب قوسٍ واحدة أو (Re: محمد أبوجودة)
|
4/ (هاجمت الصحف اللبنانية، الصادرة اليوم الثلاثاء، الفيتو الأميركي ضد مشروع القرار العربي حول القدس، مؤكدة أن الفيتو يشكل انحيازا سافرا الى جانب الغطرسة، والاعتداءات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، ومقدساته الإسلامية، والمسيحية. وفيما يلي أبرز ما تناولته هذه الصحف: صحيفة المستقبل:
كتبت في صفحتها الأولى، تحت عنوان "القدس تُلحق إهانة لا تُنسى بالدبلوماسية الأميركية": ألحقت القدس "إهانة لا تُنسى" سياسيا، ودبلوماسيا بواشنطن، التي وجدت نفسها وحيدة تماماً في مواجهة الأعضاء الـ14 الباقين في مجلس الأمن، ما اضطرها إلى استخدام حق النقض (الفيتو) لمنع مشروع قرار عربي، كان من شأنه حماية المدينة المقدسة من تداعيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل. وأضافت: أظهرت واشنطن بهذا الفيتو الذي كان متوقعا مدى استهتارها بموقف المجتمع الدولي، فإنها في المقابل أكدت كم هي معزولة في سياستها تجاه القدس، على الرغم من إدراك الجميع تقريباً، باستثناء إسرائيل طبعا، للتداعيات الخطيرة لقرار ترمب في تأجيج التطرف، والإرهاب، وإثارة عدم الاستقرار في المنطقة التي تعيش على صفيح أزمات ساخنة منذ عقود".
صحيفة النهار: أكدت أن هذه "الإهانة" جيدة، لكنها لا تكفي. إذ يجب تطويرها وتفعيلها وتثويرها، لتصبح إهانةً ملموسة، فعلية، فظة، واقعية، كالصفعة المدوّية، التي ترجّ في أرجاء الدماغ الأميركي، وفي قعره الاستنقاعي الوسخ. وتابعت "الإهانة المعنوية هذه، نريدها أن تصبح كرة ثلج، بل كرة نار، بل بركاناً، بل زلزالاً يهزّ الضمير الكوني، ويدفعه إلى تحمل مسؤولياته حيال الاستهتار الأميركي بحقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بنفسه وفي إعلان دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية." وأكدت أن موقف مجلس الأمن بأصواته الأربعة عشر، إن دلّ على رمزيةٍ محددة، فإنما يدلّ على رفض العالم بأسره لسياسة القهر التي تتبعها الولايات المتحدة الأميركية في حق الشعب الفلسطيني من جهة، ويدلّ من جهة ثانية، على مدى الاحتقار الذي يكنّه المجتمع الدولي للسياسة الأميركية المؤيدة بلا حساب للكيان الصهيوني المغتصب.) *
ــــــــــــــــــــــــــ * عن وكالة "خبر" الفلسطينية .. بيروت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صعــود المـَدّ الإسلامي قاب قوسٍ واحدة أو (Re: محمد أبوجودة)
|
ما نزال في المناظر وُ حسن الطبيعة،
وقد حُدّد الغد "بأمريكا" كــ يوم تنادٍ قوي ..!
ستُسَرّ فيه وجوه، وتتكَــدَّر أخرى .. فقد أوضح
رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة (مارسلاف ..........) أن اجتماع
قرار مجلس الأمن، غدا
ــــــــــــــــــــــــــــــ نحيا ونشوف الشوفة! حينما تتموضع قرارات أمريكا أمام كُل العام الــ 193 دولة، كيف يبدو وشّها آل-مسخووت؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صعــود المـَدّ الإسلامي قاب قوسٍ واحدة أو (Re: محمد أبوجودة)
|
الإدارة الأمريكية، قامت على الخرخرَة ...!
فقد تتالت الأخبار، بأن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" قد هدّد بقطع
المساعدات الأمريكية عن أي بلدٍ يُصَوِّت ضد قراره تثبيت "القدس" عاصمة
لدولة إسرائيل ..!
ـــــــــــــــــــــــــــــــ هسّة دي ما خرخرة سااااي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صعــود المـَدّ الإسلامي قاب قوسٍ واحدة أو (Re: محمد أبوجودة)
|
2/- الديباجة
صحيفة الحياة .. الخميس 21ديسمبر2017م .. مواجهة ساخنة في الجمعية العامة اليوم وترامب يهدّد من يصوّت ضد قراره
واشنطن، نيويورك - أ ف ب - تحوّلت الجمعية العامة للأمم المتحدة ساحةَ مواجهة ساخنة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وفلسطين والدول العربية والإسلامية من جهة أخرى، عشية التصويت على مشروع قرار قدّمه اليمن وتركيا ويدعو إلى بطلان اعتراف الرئيس دونالد ترامب بالقدس «عاصمة لإسرائيل». وفيما هددت واشنطن الدول التي ستصوّت لمصلحة مشروع القرار، أعلنت القيادة الفلسطينية استنفاراً ديبلوماسياً لتأمين تأييد دولي له، وربطته بـ «بقاء فرص السلام». وعلمت «الحياة» أن مشاورات تُجرى لعقد قمة عربية قريباً لبحث المستجدات.
وجدّد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، خلال استقباله الرئيس محمود عباس في قصره في الرياض أمس، تأكيد مواقف المملكة العربية السعودية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وبدا واضحاً أن معركة تدور علناً وخلف الكواليس لكسب الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. ففي خطوة وُصفت بأن لا سابق لها في تاريخ الأمم المتحدة، هدد ترامب بوقف المساعدات المالية عن الدول التي تصوت لمصلحة مشروع القرار، وقال للصحافيين في البيت الأبيض: «إنهم يأخذون مئات الملايين من الدولارات، وربما بلايين الدولارات، ثم يصوّتون ضدنا. حسناً، سنراقب هذا التصويت. دعوهم يصوّتوا ضدنا. سنوفّر كثيراً ولا نعبأ بذلك».
وسبق ذلك التهديد الذي وجهته السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي لسفراء عدد من الدول، قائلة: «الخميس سيكون هناك تصويت في الجمعية العامة ينتقد اختيارنا (للقدس عاصمة لإسرائيل)، والولايات المتحدة ستدوّن أسماء الدول» التي ستصوّت لمصلحة القرار. وأضافت محذرة: «الرئيس (ترامب) سيراقب هذا التصويت بدقة، وطلب أن أبلغه بالبلدان التي ستصوت ضده. سنسجل كل تصويت في هذه القضية».
وكان ديبلوماسي أشار إلى أن واشنطن بدأت ضغوطاً على أعضاء الأمم المتحدة الذين ينوون تأييد النص خلال التصويت. وأوضح ديبلوماسيون لوكالة «الأناضول» أن هايلي أبلغتهم بأن ترامب سيتعامل مع انعقاد الاجتماع الطارئ للجمعية العامة كمسألة شخصية.
وفي مؤتمر صحافي مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو في إسطنبول، وقبل أن يتوجّه إلى نيويورك، ندّد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي بـ «التهديدات الأميركية» و «الترهيب» الهادف إلى منع أعضاء الجمعية العامة من إدانة اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل، في حين قال الوزير التركي: «نرى الآن أن الولايات المتحدة سلكت طريق التهديدات... ماذا ستفعلون بأخذكم الأسماء؟ هل ستسمحون أيضاً باحتلال تلك البلدان أم ستعاقبونها؟».
في الوقت ذاته، أوضح مصدر ديبلوماسي فلسطيني أن وزارة الخارجية عممت على سفاراتها وبعثاتها بتكثيف تحركاتها واتصالاتها مع دوائر صنع القرار، بهدف «تحصيل موقف دولي جماعي لمصلحة مشروع القرار» الذي تقدّمت به فلسطين إلى مجلس الأمن وأجهضه «فيتو» أميركي، معتبرة أن التأييد الواسع «يُبقي الأمل بتحقيق السلام».
وفي القاهرة، قالت مصادر ديبلوماسية عربية إن تنسيقاً على أعلى مستوى تم خلال الساعات الأخيرة في خصوص مجابهة القرار الأميركي المجحف، مشيرة إلى أن هذه التحركات تتم بالتنسيق بين المجموعات العربية والإسلامية وعدم الانحياز في نيويورك.
ــــــــــــــــــــــــــ أهو .. بي كدا، يكون الجوّ احلوّ
| |
|
|
|
|
|
|
|