|
Re: مفقودات أثمن مما تتصورها (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(6) * إذنن ، لا تبعثر همك و عزمك على مفقودات ليست ذات قيمة ٍ تذكر، و لتبكِ على الفقد حين يكون من نفسك ؛ و من نصيبك من ربك .. و من حرث دُنياك و خضاد آخرتك .. ف له كم يا فقدٍ مضن فلا يُعوض حين لا تجد رائحة الجنةو نعيمها!﴿ وأنذرهم يوم الحسرة ﴾﴿ قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ﴾هذا هو الفقد ..و على متل هذا الفقد و ليسسواه فلتبكِ على خطيئتك ، و ليسع دارك و لتمسك عليك لسان و قد قيل : في مثلنا الشعبي السائر: ( اللسان جباد البلا و الكُراع جيابت الخرا) .. ومن هذا الفقد فلتحذر و لتتدارك ..أنت في فرصة فلا تضيعها ولا تعش باقي عمرك و أنت لا تدريأين أنت!استيقظ الآن الآن و ليس غدا، قبل أن يفوتك الأوان فيتسع الفتق على الراتق ؛ و حبوباتنا بقولن برضو: ( الهدم القديم ما ببنفعو الرافي و كضاب من يجيب محنة الجافي). * ود الحيشــــان التلاتة مؤذن في جزيرة مالطة
|
|
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|