|
Re: الطريق إلى مومباي.. (Re: اسامه العريفي)
|
الأخ العريفي صباحاتك بُيُض فعلا كنت بعد صلاة الفجر اذهب للشاطي على بعد 200 متر ..و استمتع باستيقاظ المدينة و صحو الطيور و الباحثين عن اللياقة و الصحة من المتريضين من كبار السن و صغارهم.. تجرعت كاسات الشاي بالحليب..و لكن الأكاب الصغيرة تغري بالتدبيل و التثليث.. الساعة السابعة صباحا مع افتتاح استاربكس خلف فندق تاج محل كنت أول الداخلين..
الله يا عريفي حين تكون خالي البال و أنت تتابع الحياة في مدينة غريبة عنك..
و تبتسم للرائحين و الغادين و البسطاء و المساكين..و ما أكثرهم..
ما أجمل أن تتابع تشكل الحروف لتُخرج لك كلمات ذات معنى ..و حين يصعب ذلك تكون الابتسامة المعطرة بالاعتذار..مع هزة الرأس الجميلة..
|
|
|
|
|
|
|
|
|