|
Re: التجربة الماليزية أفضل للمعارضة للفوز في (Re: PLAYER)
|
المحترم منتصر عبد الباسط سلام
Quote: وأقصد بالعدالة أن يكون جميع المرشحين مدنيين كيف يكون أحد المرشحين لا زال ضابط في القوات المسلحة والمفروض أن القوات المسلحة مؤسسة قومية لا يجوز أن ينتحسب لها من هو تابع لحزب بعينه بل ورئيس للحزب وقائد للجيش في أن واحد ثم كيف من هو بهذه الصفة ينافسه مرشح مدني لا ينتمي للمؤسسة العسكرية !! |
كلامك منطقي جدآ ونقطتك المزكورة صحيحة ومهمة واساسية في دول كثيرة في العالم ولا اعتقد ا السودان منهم. بالتالي ليس مشكلة في ان يترشح مدني ضد عسكري ما دام الدستور وشروط الترشح وقانون الجيش لا تمنع العسكرين في الخدمة من الترشح للرئاسة. بمعني اوضح هاك المثالين ديل
١- اذا نظرنا شمال حدود السودان الي دولة مصر فنجد ان ليس في شروط الرئاسة ما يمنع العسكرين في الخدمة من الترشيح للمناصب السياسية حتي الرئاسة لكن هناك قانون عسكري يمنع ذلك كما حصل مع الفريق عنان عندما اراد الترشح للرئاسة,,,,,,,,,,,,,,, ويقول
Quote: بحسب القانون العسكري، ووفقا للنظام المتبع لضباط الجيش المصري بشكل عام، فإن الضابط، مالم يقدم استقالته، يبقى تحت الاستدعاء للخدمة بالقوات المسلحة، حتى عند إحالته للتقاعد أو المعاش. ويلتزم الضابط بالاستجابة لأي استدعاء قد يصدر من القوات المسلحة لأداء مهمة تقررها القيادة. ويقول القانون إن من يتبوأ منصب رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وهو المنصب السابق لعنان، يكون تحت الاستدعاء طوال فترة حياته. ويمنع القانون العسكري الضابط تحت الاستدعاء من مباشرة الحقوق والواجبات السياسية (الترشح أو التصويت في الانتخابات المختلفة)، وهو ما خالفه عنان بإعلان ترشحه للرئاسة دون الحصول على موافقة القوات المسلحة أو التأكد من عدم استدعائها له. وكان يتعين على عنان، لحل هذه المشكلة، التقدم بطلب لوزارة الدفاع لوقف استدعائه، لكن يبدو أنه تعدى هذه الخطوة بأخرى يعدها الجيش الجريمة . !! |
لذلك تري االرئيس السيسي قدم استقالته وخلع البدلة وتخلي عن الرتبة العسكرية كالرؤساء السابقين من المؤسسة العسكرية جمال والسادات ٢- اما اذا نظرنا جنوبآ لدولة جنوب السودان فالحالة مشابهة تمامآ للسودان لذلك سوف تري الفريق سيلفا كير القائد العام للجش ورئيس الحركة الشعبية ورئيس الجمهورية مترشح ضد مثلآ رياك مشار او باقام اموم او د لام اكول وهم مدينين. الخلاصة قانون الانتخابات وقانون القوات النظامية في السودان هو الذي يمنع العسكرين في الخدمة من ممارسة السياسة. ومع الأسف الشديد ليس هناك ما يمنع الفريق اول عمر البشير من الترشح او تقلد اي منصب سياسي وهو بذيه العسكري.
تحياتي
|
|
|
|
|
|