|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{3} [} قلنا: يا أيها الملأ أفتونا في أضغاث أحلامنا، إن گنتم إلى تفاسير الرؤيا تنفذون !!؟ قيل لنا : كتب عليكم الهيام : تهيمون على وجوهم في الأرض مائة سنة إلا سبعين عاما ، تحرثون فوق سطح الماء ؛ فلا تحصدون شيئا أبد ، اللهم إلا حشفا و سوء كيلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(5) خسوسن، إنو القطط السمان شايف هسي بدن ينهشن و ياكلن في جناهن. نسألك اللهم مالك الملك أن تجعل گيد الخائنين في نحور الظالمين؛ و أن تمرقنا من بين أيديهم تامين لامبن سالمين غانمين؛ اللهم آمييين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(6) [} الأئمة ثلاثة من حيث وجوب الخروج عليهم من عدمه:
1- إمام عادل مقسط، و هذا يحرم الخروج عليه مطلقاً. 2- حاكم كافر أو مرتد، والخروج عليه ومقاتلته متفق على وجوبه مع القدرة، و في حال انتفاء القدرة وجب السعي لتحصيلها في سبيل الإطاحة به و رميه في مزابل التاريخ. 3- وأما السلطان الجائر الفاسد ، ففي الخروج قولان هما: أ/ عدم الجواز ؛ لما يترتب عليه من فتن و شرور قلما يسلم منها الخروج ، و هو رأي غالب أهل السنة. ب/ وجوب الخروج، وسل السيوف في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، و نسب ابن الإمام ابن حزم هذا الرأي لأبي حنيفة ومالك والشافعي. طيل زولنا ده داخل في واحد من ديل و لا برة ؟ [} يعني بالعربي الفسيخ گدا يغور و لا يقعد؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(7) محمد احمد المحجوب مخاطبا حسن الترابي عام ١٩٦٧م
إنني لا أخاف على السودان من تبسمك ولا من أحلامك .. تبسم كما يحلو لك .. واحلم كما تشاء من أحلام... ولكنني أخاف على السودان أن تعتلي السلطة فيه يوماً ما أو أحد اتباعك .. وبذلك سوف يفقد السودان كلمته .. والمواطن أسباب عيشته ولا يجد لقمة العيش الكريمة ... وسوف يكون مبغضاً من أقرب الأقربين إليه)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{10} [} و دا گمان حتو عمك بايع متجول بتاع جبن ، أيوة الجبن الواحد دا ، المن طين البحر. راكب حمارو و معادللو خرجين جبن و حايم بالنفافيج و الحواري و يگورگ: الجبن .. الجبن.. علينا جاي. قام الحومار عتر بيهو جابو ليك هو و جبنو الواطة علي خشمو ؛ فلقى روحو لسة بكورگ (الجبووووووووووووووون).. ياخ ينعل أبو الجبن ظاطو. [} فا شنو خايفين نحن في تسقط بس..تسقط بس.. لامن نعتر لينا تاني في حمارن مگادي يقولولو: أبنعوف. إذن ، انتبوا أيها السيدات و العانسات و السادة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π أحمل فوق رأسي خبزا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(11) [} يا خوانَّا لازم تعرفو إنو الموشكلة موش في التغيير بحد ذاته و بس، و بعدين يا دنيا عليك السلام . كان على كدا هينة ؛ و إنما في كَيْفَ نُغَيِّر و نَغَيِّرمنو بي منو و شنو بي شنو. يعني نحنا بقينا شامة بين شعوب الارض قاطبة إننا بنعرف كويس جدن نرفع كورنة ؛ فبالله عيك كم مر ة قلبناهاو طربقناها فوق راس نميري و عبود و كتشنر ظاطو كتلنالو غردون باشا و دفناه في قصر الشعب؛ و لكن مشكتنا دايماً في غياب اللاعب البقدر يدخلا لينا القون ، يختها في التمانيات؟! الفنشنغ عندنا تعبان شديد. منذ الاستقلال و نحن لسة و ح نفضل لي باكر لايصيندخل دائرة سخيفة (بين عسكر و حرامية) ؛ يعاملين كالمُنْبَت: لا ارضاً قطع و لا ظهراً أراح . نفس المأزق العياشنو معظم كفاءاتنا ، راكبين في طوطحانية ما بين غربة و وطن . زمان الناس حونان كان أهلنا يخشون علينا من مطرقة الغربة القساية و ها نحن اليوم بقينا نخاف عليهم من سندان حضن وطن نيرانو غلاية .على أن اتخاذ أيامن الحالتين گبديلة للأخرى يعد أمراً بلا جدوى، و أشبه بحال من يحاول عبثا إزالة النجاسة عن بدنه و ثوبه بگتحة گأس خمر معتق من عبقري الرباب ؛ [} و ترا هو جنس التوهان دا المخلينا لسة يوماتي مشبوحون بين لافتتين، قصدي صفين (جاز و رغيف)، كشان من يدافع الأخبثين ، أو بالأحرى ، گشان بالع شفرة موس حلاقة على حدين ؛ أوإن شئنا الألعن و أظرط ، كحال الساعي عبثا ً لوضع كلتا قدميه في كلتا خفي حنين. حتى لا نشبه حالنا بحال طفل غشيم باسط گفيه إلى فقاع رغوة صابون ليبلغ به شفتيه و ما هو ببالغهما، إلا بسق الأنفس فاللهم لا لا اعتراض ولا حول و لا قوة إلا بالله!!
* ود الحيشان التلاتة / مؤذن في جزيرة مالطة
| |
|
|
|
|
|
|
|