|
Re: الشرابيت أو الناموس عثمان البشرى (Re: muntasir)
|
والبقاء الفظ ,, دوله للماء... حى لا يموت ولا يكون هو كان يسألنى.. ,, أتمضى باتجاه البحر أم إتجاه المقصله ؟؟ ,, ,, لم تولد الأشياء حول نقيضها ؟؟ ,, وحين أجبته .. ,,عن أى بحر أنت تسألنى ؟ عن أى برق والفداحه .. غربه الأرض الفداحه.. رجفه الأبواب تسريب النعاس الى سلوك الكهرباء وسيقان الدساتير الوطن عن أى قبر أنت تسألنى وهذا أمتداد الحى ، جغرافيا إحتضارك إحتضارى سله الأشواق صوت الأغنيات حبيبه الفتح وميزان الفتوق ولأى سوق ؟؟ كنت ترغبه لبيع الصمت تمضى ، أو شراء الأنتظار؟؟ لم تكن وحدى لهذا الموت .... أنا لم أكن وحدك فاكتشف فى الماء تيجانآ لتصعيد الدخان ...وفى عروق الضوء ،ذكرى للشعوب الآفله طاح الندى بممالك الوجدان هل تثق الرساله ـ بعد ـ بالأشياء فى ذوبان نرجسه ,, وأنف ,, أو عناق عبر مجمره الحضور لطائرين الريح فارغه وهذا المد مدسوس بفكره إنسحاب إلى اليمين إلى اليسار وليس فاطمه ؛ رغيف للعلاقه أو نبيذ للعذاب كنا سنحلم بانفجارك لو تقاسمنا لعاب الرغبه الأنثى وفتشنا علينا فى شبابيك تعود الى البيوت مساء مأساه وكنا سوف تذبحنا لتعبر فوق لون الأرض حال صعودنا للأرض قربانآ وموتآ برتقاليآ وليمونآ حصيفآ طاعنآ فى الفتك كنا نشتهيك كما تقوم على سريرك لاضجاع عاقل ، كنا نحدد وجهه للمن والسلوى فما خطفتك هرجله وما نسفتك طائره البراجيز كنا سوف نبكى الأراجيز مثلما نضحك الكدائيات العضال ونعطى ما ادخرنا من توابل نصف قهوتنا وشهوتنا ويا هذا العصار توارثتنا فى ذهابك ـ لينآ ـ حمى الرعاف الهش.... لم نعط الرهافه ما يسئ ولم نبارك نهر فاطمه الحديث الماء مجروح الى أقصى يديه وخصيتيه فمن سينجب فاطمه ؟؟ ومن سيقبلنا وريث ؟؟ إن النشيج لغربه المنفى وإن الصوت مالح والبكاء مدينه للنسف والتحريض ضد القافله فاكتشف فى الماء تيجانآ لتصعيد الدخان وفى عروق الضوء ذكرى للشعوب الآفله هى رحله الأوطان فيك وفى إنطفاء الحافله
|
|
|
|
|
|