|
Re: andquot;هل غادر الشعراء من متردّم؟؟!andquot;: ماذا ي (Re: عبدالله عثمان)
|
> والقلم نلقي به من النافذة .. لا صحافة > وطبل في عنقنا نضربه
> دو.. دو.. والانقاذ ضد الاحزاب.. جراحة تصبح قتلاً للسودان > دوو.. دو.. الاسلاميون ضد الاسلاميين.. خلاف اسلوب الحكم (للاصلاح) يصبح خراباً لا صلاح فيه > دو.. دو.. اخفاء ما يجري (اسلوب غطاء الجرح حتى لا يفسد) يصبح غطاء يصنع القيح والصديد.. والموت > وكل شيء الآن مزيف.. اخبار ما يجري مزيفة.. بضائع السوق مزيفة.. نتائج المفاوضات مزيفة.. نتائج المدارس مزيفة.. الادوية مزيفة > والحمى والسهر الآن اشياء تفضح كل شيء > واول من تفضحه هو > الاسلاميون!! > ودو.. دو.. ايها السادة الاسلاميون.. الدين النصيحة!! > السادة اعداء الاسلاميين البديل ليس انتم > و... (2) > وننخلع .. ونحن امس نجد ان مانشيت (الوان) الاحمر هو ( بدء مخطط تمزيق العالم العربي والاسلامي) > بدء؟؟ هل قلت بدء؟! يا حسين (3) > واحدهم يكتب امس ان الترابي يفاصل الاسلاميين عام 1999.. > ولا احد يشتم الاسلاميين ويقول ان (عشرة في المائة منهم لصوص).. مثلما يفعل الترابي لكنه يتمسك بهم لان بديلهم هو : مائة وعشرون في المائة من البديل باعوا كل البلد لكل كلب من كلاب الافاق > نزاع عام 1999 غطوه بقصة انتخابات الولاة.. > كذب.. النزاع له سبب آخر > والف نزاع.. يغطى بسبب وله سبب آخر (4) > والمرحوم احمد علي الامام حين (يسندونه) ليسمعوا منه الوصية قبل الموت يقول : اسامح كل من فعل وفعل .. عدا فلان وفلان .. نلقاهم يوم القيامة > ويكفنونه في جلباب دمور قديم قالت زوجته انه كان يرتديه عند الختمات > قال: فلان وفلان وفلان.. لا يصلون على جنازتي > والنزاع والغطاء مزرعة ما تنتجه هو > : قطبي ذهب.. الطيب ابراهيم ذهب ونسي ذهب.. فلان فلان > وخذ انت قلماً واحسب فالقائمة لا تنتهي > وآخرون اكرمهم الله بالموت .. حتى لا يشهدوا البلد يذبحه نزاع الاسلاميين > والخمسة المبعدون.. حين نسعى اليهم لنسمع .. كلهم يتكرم (بتأليف) حكاية لاسماعنا > ولا احد منهم يخطر له اننا نعرف.. نعرف > والخراب.. في القضاء.. نحدث عنه.. من بعيد.. ذات يوم.. ويجري استدعاؤنا.. ومن يحقق معنا هو رئيس القضاء.. يتهمنا بالاساءة للقضاء > والرجل نجيبه بان : ما قلناه طاقية ملقاة في الشارع.. القدر راسو يلبسا > ومثلها عن الشرطة.. > ومثلها عن الامن.. > ومثلها عن السياسة (5) > والفساد السياسي الذي يصبح فساداً اجتماعياً.. ينبح وينقح مثل الدمل > والترابي يقول : الاسلاميون افسدهم الحسد والبغضاء > وقالوا للترابي : حاسد يفتري علينا > والخراب ما يرسمه هو زحام القضايا الكبرى الآن > قضايا كبرى تزدحم لاول مرة > المخدرات.. التهريب.. التزييف.. الجريمة المنظمة.. الاختطاف..( المواسير).. الـ .. الـ.. (6) > ومن يرون ما يجري ويفزعون ويبحثون عن الاصلاح يصبحون طرائق قددا بعضهم (مثل الطيب ابراهيم) يقول BACK TO THE DRAWING BOARD > الجملة تعني (نبدأ من جديد) > ونبدا من جديد جملة يصرخ بها يس عمر الامام صباح الخامس من رمضان.. صباح المفاصلة.. > وود المكي في قاعة الصداقة وعلى يمينه دكتور حمدي.. رأسه بين يديه .. يبكي ويبكي > وكان قد عرف ان الامر اكبر من المفاصلة > وفصائل الاسلاميين تحمل السيوف > القبيلة.. عادت.. وعبس ضد زبيان.. عديييل.. نصفه لم يكن خلافاً في المنهج بل قبيلتى ضد قبيلتك > ومن يتجارى بين الصفين ضد الانشقاق وضد الفساد يتهم بالفساد > قبلها.. وممن اشتموا رائحة الفساد .. كان حاج نور يذهب الى الجنوب .. ليموت > والف من امثاله كلهم يذهب ليموت وهو يكتح التراب في وجوه الاسلاميين المتنازعين.. ويقول انتم او المصحف احدكما مخطئ وهو يقول( ولا تنازعوا فتفشلوا) > و.. > ونجلس لنكتب عن دراسة يعدها دكتور الطيب ابراهيم عن (استغلال ما هو تمر ليصبح خمراً).. في المجتمع > الرجل يكتب عن تحويل الحجاب الى غطاء رائع للفساد > الرسالة نقرأها لنجدها حرفاً واحداً في كتاب الخراب كله > خراب الاسلاميين > فالرجل .. الطيب.. حين يرى الخراب قبل اعوام يعتزل في بيته ( ويشيع في الناس انه قد دروش) حتى لا يدخل عليه احد > ويشرع في القراءة والكتابة (7) > مراحل > مرحلة السلامة > ثم مرحلة الجرح النازف > ثم مرحلة الجرح المتعفن > والآن مرحلة الهذيان > ايها السادة الاسلاميون > اقعدوا في الواطه قبل ان يهلك السودان فالسودان الآن معلق بخيط البشير > والبشير .. عام ونصف ثم يذهب > وبعدها ؟؟ > دكتور الطيب.. نعيد قراءة رسالتك بعد ان تجف دموعنا
alintibaha
|
|
|
|
|
|