إنتقاد حاد للمذيعة السودانية بقناة الجزيرة مياده عبده والسبب ..؟؟ (صورة) ..!!

05:37 AM July, 20 2017

سودانيز اون لاين
awad okasha-
مكتبتى
رابط مختصر

وابطال هذا الإنتقاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي ..

وسبب الإنتقاد أنها ظهرت بملابس قصيرة وغير محتشمة في الاستديو ..

انقلب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان على المذيعة ميادة عبده التي تعمل بقناة الجزيرة الإخبارية وذلك بسبب ظهورها بملابس وصفت بالقصيرة والغير محتشمة داخل أستوديو القناة. وبحسب الصورة التي التقطها احد رواد مواقع التواصل الاجتماعي من شاشة التلفاز فإن ظهور المذيعة بهذا الشكل لم يعجب أحداً. وعلى الرغم من إشادة رواد مواقع التواصل الاجتماعي بميادة في فترات سابقة إلا أن ظهورها في هذه الصور التي رصدها محررموقع النيلين قد آثار حفيظتهم .

الصورة الاتسببت في إنتقاد المذيعة مياده عبده..

ههههههههه

ده لبس أكتر من محتشم.

وعلى الذين يتابعون ميادة عبده عليهم بتقييم أدائها كمذيعة ومقدمة برامج وليس تقييم للزي الذي ترتديه وكيف ترتديه.

اوافقك الرأى يا دينق .هسى الزى ده مالو ؟ والله فى غاية الحشمة والأناقة . لكن الناس فارغين وعايزين ليهم جنازة عشان يلطموا فيها ما اكتر من كده .

صح

هو رواد مواقع التواصل الاجتماعي ديل منو ؟ موش نحن زاتو ؟

زي ادارييين الكوره وناس الجرايد الرياضيه يلم ليهو كم واحد كدا يشيلوم لافتات ويجي يقول ليك الجماهير تطالب والجماهير قالت

الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا

لكن نحن مع الرأي والرأي الاخر

ديل يمكن الجيل الجديد ..
الناس ديل ما شافوا السودان زمان
أيام الميني جوب .. جكسا في خط ستة ..
ده فستان تحت الركبة كمان
زمان الفستان فوق الركبة وثوب أبيض خفيف ( عادي جداً )

مع التحية للجيمع ..

الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا

لكن نحن مع الرأي والرأي الاخر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السيد ح

حبابك
اهلك ديل منو ؟؟؟ الشارع السوداني العام ول حاجة غيره
اللبس ده في الحفلات بتاعت العراس والمناسبات الاجتماعية وشارع العام الجديد شنو

Quote: الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا لكن نحن مع الرأي والرأي الاخر

عريانه و ل ام فكو ... عملت لينا شنو في وزارة تراجي

زي جميل و انيق. لما كنا في الجامعة في سبعينيات القرن الماضي؛ الكثير من الطالبات كن يرتدين مثل هذا الزي و اقصر. ما كان في دار المايقوما و لم نسمع بطفل مرمي بكوم النفايات او تحرش جنسي بطالبة. الكلام كيف تكون اخلاق السلطة و تربيتها لشعبها.

البت دي أنيقة شديدة

انتقادات لامعنى لها نظراً لأن ملابس النساء والرجال أيضاً في مؤسسات العمل الرسمية تحكمها سياسة اللبس Dress Code وطالما التزم الموظف بها فلا يحق لأحد انتقاد ذلك، خاصة وأن تعريف اللبس الفاضح يتفاوت من شخص إلى شخص و من مجتمع لآخر. للأسف أن هذه المواضيع التافهة تلقى رواجاً لدى شريحة كبيرة من السودانيين ولا أدري لماذا.

كل من إنتقد هذه المذيعة بسبب ما إرتدته
فهو حاقد وعديم نظر

أُحييك أخ دينق على تحليلك

وعلى قولة أخونا الظريف داك ،،،، عالم بطالة

وسلامتكم

=

مجتمع "التواصل الإجتماعي السوداني" يا دينق لا علاقة له بتقييم أداء المذيعة ولا مهنيتها أو تميزها
والمجتمع الذكوري السوداني في معظمه يعاني الفراغ والانشغال بسفاسف الأمور، والإحساس بالعجز أمام سطوة الحاكم، وبالهزيمة في كل المجالات: السياسة/الرياضة/الاقتصاد .. إلخ

لذلك فهو يا عوض يحاول تعويض انتكاساته بملاحقة الأنثى التي لا يرحمها ولا يدعها في حالها.

Quote: وأن تعريف اللبس الفاضح يتفاوت من شخص إلى شخص و من مجتمع لآخر. للأسف أن هذه المواضيع التافهة تلقى رواجاً لدى شريحة كبيرة من السودانيين ولا أدري لماذا

ألم تلاحظ يا طارق أن أهم أولويات إنشغلات ناشطي السودان كانت تتركز على الموضوعات التافهة والترويج لحرجل محاسن، وحِلبة محاسن، قبل أن تنتقل النار وتُمسك بملابس ميادة.

الفاضح ليس الزي الذي ترتديه المذيعة ميادة أو لبس الأنثى عموماً وإنما عقول بعض الذكور الذين يلاحقون المرأة سواء تعرّت لتضع مولودها داخل غرف الولادة، أو تغطت من شعر رأسها إلى أخمص قدميها.

بل المضحك إن هيمنة الثقافة الذكورية الفارغة لم يعد يسلم من أثرها حتى بنات حواء ضد بعضهن البعض:

التحية لعوض وضيوفه
والتحية للمذيعة المتميزة في عملها وفي لبسها
...
..
.

Quote: أُحييك أخ دينق على تحليلك وعلى قولة أخونا الظريف داك ،،،، عالم بطالة

يا سيف ..... بالغتااااااا ياااخ ...

انا احتج ...واشجب .. واتحفظ ( بامبرز )
تختني انا ودينق الكريه في مداخلة واحدة ؟؟؟؟
كمان ما عاوز تذكر اسمي ؟؟؟؟
دي العنصرية في ابشع صورها .....

عااالم بطااالــــــــــــــــــــــة ,,,

Quote: الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا

سيدح
تورا بورا؟

أها أنحن حلينا كل المشاكل بس فضل لينا لبس مذيعة في قناة عالمية؟

Quote: الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا

Quote: ده لبس أكتر من محتشم

Quote: هذه المواضيع التافهة

Quote: الفاضح ليس الزي الذي ترتديه المذيعة ميادة أو لبس الأنثى عموماً وإنما عقول بعض الذكور.

على قول أخينا محمد E سليمان ... الله يطراهو بالخير:
ماهو المعيار؟

سعادة اللواء / مجيدو
والله نحنا مكان الحق بتلقانا
والجماعة الإنتقدوا البنية دي عالم بطااااالة فعلاً
والراجل كيفني شديد والله وما قصر فيهم
أداهم بالحتة الفيها الحديدة
أنا وإنت ودينق حبايب وكُلنا إكوان

ولك العُتبى حتى ترضى لإستعارة شعارك المُميز دون إذن

إحترامي سعادتك

السيد ح "معذرة لا اعرف ان كان اسمكم السيد (حاء) ام السيدح".
المهم.
ادينى شوية زمن اجيب ليك ملابس السودانيات الشماليات حتى اربعينات القرن الماضى.ِ بل حفلات العروس حتى الستينات.. وريحة جنينة السيد على وحلويات ريا.. الخ. والنسى قديمو تاه.
مهيرة بنت عبود قالت ادونا سيوفكم وهاكم رحاطتنا.. اكيد تعرف الرحط.
طبعا دا زمان قبل ان يدخل فيروس الوهابية الجنسي وتلويث العقول.. دا لما كان الشعب نصيح وصحيح.. لما كنا صبية فى طور المراهقة كنا نلعب جنبا الى جنب مع فتوات الحلة فى الخلاء على ضوء القمر حتى طلوع الفجر.. ولم يدخل الوباء الوهابى السودان بعد.

سأعود...

اللبس في غاية الحشمة وتحت الركبة
التحية والإشادة للمذيعة ميادة مع اطيب الامنيات بالتوفيق

Quote: الزولة دي عريانة عديل بفهم أهلنا

الكوز السيدح

أختشي.

السيدح. ديل معاك كيف؟؟

قبل أن يستلم التتر السلطة في السودان.

يا جماعة براحة على السيدح.

الراجل بيتكلم من منطلق خبرة (السيدح لباسات) ...... وأكيد شاف حاجة إنتو ما شايفينها.

Quote: قبل أن يستلم التتر السلطة في السودان.

يا دينق، واضح إنو الصورة دي ما قديمة شديد.
الصورة أكيد في منتصف السبعينات، لأنو الطابور ده ماشي بالخطوة الروسية ... ودي طبقها نميري في الجيش لفترة قصيرة.

وهو في اجمل من لبسها ده ؟
اتخلفنا .. في زمن ال ....... ده

=

Quote: الفاضح ليس الزي الذي ترتديه المذيعة ميادة أو لبس الأنثى عموماً وإنما عقول بعض الذكور.

رداً على ما كتبناه في الأعلى، جاء الاستفهام التالي للأستاذ محجوب البيلي:

Quote: على قول أخينا محمد E سليمان ... الله يطراهو بالخير: ماهو المعيار؟

ورداً على سؤال الأخ محجوب:

فالمقصود أن ذكور التواصل الاجتماعي هؤلاء ممن تشعبطوا في ملابس المذيعة، كانوا أنفسهم وإلى عهد قريب يصبون جام غضبهم على (الجزيرة) بدعوى أن القناة عنصرية تستثني وجوه المذيعات والمذيعين السودانيين من الظهور عبر شاشتها، أو على الأقل كان ذلك هو الطافح والفاضح من مقاييسهم ومعاييرهم.

والآن وقد أطلت أكثر من مذيعة سودانية مجوِّدة لعملها عبر الشاشة الأشهر عربياً، فها هم قد أُسقط في يدهم، ولم تعد المشكلة تتمثل في عنصرية القناة، وإنما تكمن في بلوزة المذيعة السودانية.

عقول "رواد التواصل" لم تجد في المذيعة عيباً سوى حُمرة خديها ومعايرتها بملابسها "غير المحتشمة" وفق معاييرهم..
تماماً كعقول "رواد دولة المشروع الحضاري" وما جرى من قبل مع بنطال لُبنى
الذي صُنف "فاضحاً" تستحق عليه الصحفية الجسورة المعايرة والجَلْد.

التحية لكم ولأخيكم محمد E سليمان
...
..
.