|
Re: شنق الرفاق او في تسونامي الهجوم علي الحلو (Re: Omer Abdalla Omer)
|
سلامات عمر وكل سنة انت واسرتك بخير انا لم اقل بان ياسر متامر ولكن قلت انه لم يقدر ان يتحمل ثقل الزعامة,فالقائد الحق هو من يتخذ القرارات الصعبة في الازمنة الصعبة وهو ما يفتقده ياسر. في ظل المراقبة المختلفة نوعيا حينها بوجود الضامنين وكثير من المؤسسات الدولية كمراقبين كان عليه ان يخوض الانتحابات ليحرج النظام فاز او لم يفز بالتزوير,وربما كان تزوير الانتخابات حينها يؤدي الي ثورة شعبية علي اعتبار الشحن الثوري حينها,والتاهب لكثير من القطاعات,ولكنه فوت فرصة اكتمال شروط الثورة حينها وهو موجود في الخرطوم واتي يبحث عنها الان بعد ان زهد الناس واضحي نظام الخرطوم صديقا للكل. ياسر له قدرات حركيه وهو يسعي لتغيير النظام ولكنه ضعف ذاتيا ليكون قائدا لجملة من المعطيات,منها الدكتاتورية الواضحه والتفرد بالقرارات وعدم سماعه الا صدي نفسه. كمراقب وطيلة السته سنوات الماضية رايت عرمان هو الامين العام للحركة والمفاوض للنظام ومسؤول العلاقات الخارجيه وقائد التحالفات الداخلية والناطق الرسمي في اي شي وكل شي فعن اي ديمقراطية وتشاركية يتحدث ياسر. احكي ليك موقف طريف حدث لي قبل عدة اعوام في صفحته في الفيسبوك انزل ياسر عرمان منشور علقت عليه بكل احترام منتقدا له ومختلفا معه في شئ ذهب اليه,وكعادتي في التداخل لا اجرح او اميل للهتر او الشخصنة,كل هذا لم يشفع لي فاذا بحامي الديمقراطية وفارسها يصرف لي (واحد بلوك زي الترتيب) :)
|
|
|
|
|
|