|
Re: ألا يزال السودان جسرا بين العروبة والإفري (Re: زهير عثمان حمد)
|
مقطع من كلام الشفيع خضر "أعتقد من العدل الإقرار بأن النخب الشمالية التي تولت حكم السودان بعد الاستقلال، مضت بحماس منقطع النظير، وباسم «الوطنية» في تطبيق سياسة أسلمة وتعريب الجنوب كحل وحيد لقضية الحرب التي انفجرت في توريت في أغسطس عام 1955م. ولم يتم الإعتراف بالتباين الثقافي والديني والعرقي بين الجنوب والشمال إلا بعد ثورة أكتوبر 1964"
ليست بوطنية تلك التي لا تستوعب الوطن كله ولذلك من الضروري والملح نقد وطنية أفندية الإستقلال وما بعدها (وطنية الوحدة تحت التاج المصري وطنية القومية العربية والإشتراكية العربية والخرابيط المشابهة) والشروع في بناء وطنية جديدة "تشوف" كل الوطن (وفي الحتة دي ينفع أن تعيدوا قراءة منصور خالد مرات ومرات )
وأتمني أن يتواجد الشفيع للحوار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألا يزال السودان جسرا بين العروبة والإفري (Re: Nasr)
|
حتى أنت يا الشفيع خضر بتردد في كلمة جسر دي وتصف بها السودان؟
السودان الذي كان أكبر دولة في أفريقيا والغني في جميع المجالات، وكان من المفترض أن يلعب أكبر دور قيادي في المنطقة، في النهاية يبقى مجرد جسر؟
كلمة جسر دي كلمة متوارثة، من الرعيل الشمالي الأول، وهي في معناها الشامل هي التي دمرت السودان ومزقته تماما.
وها هي النتائج ماثلة أمامنا جميعا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألا يزال السودان جسرا بين العروبة والإفري (Re: Deng)
|
رغم أن الشفيع خضر كتب حقائق تاريخية معروفة بالنسبة لنا إلا أنه زكر بأنه لا يمانع ي أن يكون السودان جسرا، ولكن بأتجاهين!
المعروف عن الجسر هو أنه يقع بين جهتين، ودائما يدور حوله لغط، الى أي جهة ينتمي؟
وهذا اللغط مازال دائر في السودان اليوم!
الى أي ثقافة ينتمي السودان اليوم؟
| |
|
|
|
|
|
|
|