|
Re: مؤتمرا القاهرة وكينيا: هجمة على الاسلام.. � (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال الأستاذ إسحق احمد فضل الله: **هل انتهى الدرس يا ...؟!** وايامها كانت موجة التحليل النفسي كاسحة وكلمات مثل.. حريتي.. شخصيتي.. اعصابي تعبانة.. كلمات كانت هي ما يبرر كل شيء.. والناس ينظرون بافواه مفتوحة عاجزة. وتفريغ الكلمات من معانيها وحشوها بمعاني جديدة كانت عملا هو اسلوب الحرب الآن ونحكي كيف ان فتاة ايام العري.. بحجة (الحرية.. والشخصية) تكتب لمصطفى محمود تهدر غاضبة عن انها: ما دمت احافظ على شرفي فلا يهم ما ارتديه. ومصطفى لا يطلق هديراً وهو يقول لها بهدوء ساخر: اؤكد لك يا بنتي ان الشرف مساحته ليست اربع بوصات مربعة. وتفريغ الكلمات من معانيها واعادة حشوها كان شيئاً يحتفظ بصورة الكلمات تلك لان مظهرها مقبول عند الناس. وكلمة (شهيد) تعني من يقتل وهو يقوم بعمل في سبيل الله والشيوعيون يستخدمون كلمة (شهيد) المقبولة عند الناس.. يطلقونها على من يقتل وهو يقاتل ضد الله سبحانه. وعيون حمراء تجعلك تبتلع الجديد هذا.. فأنت إن رفضت شيئاً من هذا صفعك الاتهام بأنك متخلف.. معقد.. جاهل.. لا يعرف التحليل النفسي.
|
|
|
|
|
|
|
|
|