|
Re: مخابرات مصر: تجنيد أسرى مقاتلين للثورية ل� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال الاستاذ/ اسحق احمد فضل الله: **والحديث مع البلهاء يستمر** > وجيش مخابرات مصر/ الذي يعمل داخل معدة الحكومة السودانية/ هو: تجنيد مقاتلين.. ثم نقلهم إلى الجبهة الثورية تحت غطاء كلمة (اسر). > ثم أسرى حقيقيون يصبحون غطاءً للفئة الأولى. > ثم محاولات لتجنيد الأسرى الحقيقيين هؤلاء عبر السنوات. > وفشل.. > والفشل يجعل الجبهة تحطم عظام بعضهم.. > ثم؟؟ > ثم شيء يشهد بذكاء المخطط يصبح هو الخطوة الثانية.. المزدوجة. > و(مزدوجة) تعني فرعين اثنين.. > الفرع الأول هو: مخابرات مصر تحول تحقيق الخرطوم مع الأسرى بعد عودتهم (وكل دولة في التاريخ كله تحقق مع الاسرى بعد عودتهم). مخابرات مصر تحول التحقيق الى (تشكك) من الخرطوم. والتشكك يحول المخلص إلى غاضب يتحول الى الخيانة (وما فشلت فيه مصر.. من زرع الخيانة عند الأسرى.. تزرعه مخابرات مصر في نفوس الأسرى العائدين حين تفسر التحقيق بأنه تشكك ..) ثم تستخدم هذا. > الفرع الثاني هو: الثقة المطلقة التي تلقى بها الخرطوم الاسرى هؤلاء ../ ثقة يستحقونها/.. تجعلها الثورية غطاءً تستقبل به الخرطوم الدفعة الثانية.. ومن بينها من لا يستحقون الثقة. > والجملة الأخيرة هذه (جملة.. أنه من بين الدفعة القادمة من لا يستحقون الثقة) جملة تطلقها الثورية/ الآن/ في معسكرات الأسرى حتى تشيع في الأسرى أن الخرطوم تمنع إطلاق سراحهم. > والشعور هناك يصبح خطوة رائعة في تجنيد الأسرى جنوداً في الثورية.. ومن تتخلى عنه دولته وهو في الأسر يصبح عدواً.
|
|
|
|
|
|
|
|
|