|
Re: ‘We Misled You’: How the Saudis Are Coming Clean on Funding Terrorism (Re: Deng)
|
This article was reported by Helene Cooper, Mark Mazzetti and Jim Rutenberg, and written by Ms. Cooper.WASHINGTON, July 26 — During a high-level meeting in Riyadh in January, Saudi officials confronted a top American envoy with documents that seemed to suggest that Iraq’s prime minister could not be trusted.One purported to be an early alert from the prime minister, Nuri Kamal al-Maliki, to the radical Shiite cleric Moktada al-Sadr warning him to lie low during the coming American troop increase, which was aimed in part at Mr. Sadr’s militia. Another document purported to offer proof that Mr. Maliki was an agent of Iran.The American envoy, Zalmay Khalilzad, immediately protested to King Abdullah of Saudi Arabia, contending that the documents were forged. But, said administration officials who provided an account of the exchange, the Saudis remained skeptical, adding to the deep rift between America’s most powerful Sunni Arab ally, Saudi Arabia, and its Shiite-run neighbor, Iraq.Now, Bush administration officials are voicing increasing anger at what they say has been Saudi Arabia’s counterproductive role in the Iraq war. They say that beyond regarding Mr. Maliki as an Iranian agent, the Saudis have offered financial support to Sunni groups in Iraq. Of an estimated 60 to 80 foreign fighters who enter Iraq each month, American military and intelligence officials say that nearly half are coming from Saudi Arabia and that the Saudis have not done enough to stem the flow.One senior administration official says he has seen evidence that Saudi Arabia is providing financial support to opponents of Mr. Maliki. He declined to say whether that support was going to Sunni insurgents because, he said, “That would get into disagreements over who is an insurgent and who is not.”Senior Bush administration officials said the American concerns would be raised next week when Secretary of State Condoleezza Rice and Defense Secretary Robert M. Gates make a rare joint visit to Jidda, Saudi Arabia.
وده مقال ثاني يثبت ان خليل زاد ، كان يهاجم السعودية عندما كان سفيرا لامريكا في العراق.. ومعاي خمسة مقالات بالإنجليزية تثبت ان زلماي خليل زاد كان بيهاجم السعودية ولم يغير لهجته إلأا بعد ان اصبح مبعوثا دوليا..
المقال: ليوم ندخل في لعبه جديد من لعب التخبط في السياسه الرعناء للولايات المتحدة
بعد ان نبهنا الى الدور الجديد للمخابرات السعوديه في المناطق الغربيه من العراق وظهور مجلس انقاذ الانبار والدعم اللامحدود له داخليا وخارجيا وبتنسيق مع المحتل ومخابرات دول الجوار قد هزمته المقاومه الباسله التي حطمت كل المخططات الاحتلاليه بالرغم من الامكانيات الهائله للمحتلين وترتب على هذا الفشل سياسة ضرب عصفورين في حجر ويبدو من ان سياسة الولايات المتحده تريد ان توهم الشعب العراقي بان فشل حكومة المالكي هو ان السعوديه وراءه وتنطلق اساسيات التصريح الوارد من قبل خليل زاده المتقن للفارسيه على انه استلمت الولايات المتحده بوثائق مزوره من السعوديون حول صلة ايران بالمالكي وحكومته اذن مازالت المخابرات الامريكيه لاتملك القدره على تحليل مصداقية المعلومه التي تبني الولايات المتحده استراتيجياتها السياسيه والعسكريه وهذا هو نفس الخطاء الذي قادهم لاحتلال العراق واعترافهم به وتحاول الولايات المتحده ان تعطي فرصه لحكومة المالكي من ان تدافع فشلها وتلقي باللوم على السعوديه وذلك لايجادعدو جديد غير المقاومه المسمات بالارهاب وتوسيع رقعة المعركه الطائفيه الى دول الجوار بعد فشلها داخل العراق .
فما هي خفايا الاجتماع الاخير بين امريكا وايران في العراق وماهي صلة توقيت الصفقه العسكريه الامريكيه للسعوديه . تستشف اخي القارئ من ان الولايات المتحده تسحب نفسها وتوهم وتورط عملائها في سياسة من مع من ومن ضد من لكن الفشل محتوم لان الحكومات العميله باتت معزولة عن التاثير في شعوبها ولاتوجد ثقه في ماتطرحه هذه الانظمه الفاسده اذا الثمن هو محاولة شراء نتائج باسعار تتصور من انها اي الحكومات الفاسده تملكها لكنها بالاساس اسعار معدومة الثقه بالحكومات الفاسده ونعني بالاسعار الشعوب فيالها من نتائج قادمه على حساب نظرية الشر المرسومه بايادي شيطانيه.
الفشل هو الفشل والعار هو العار والهزيمه هي الهزيمه والمصير هو المصير ونحن ماضون بعونه تعالى لسحقكم ايها الصغار نحن ابناء الرافدين لايعلو الباطل على ارضنا ولكم تصريح خليل اغا زاده
واشنطن تتهم السعودية بالعمل ضد استقرار العراق
السفير الأميركي لدى الأمم لمتحدة زلماي خليل زاد المملكة العربية السعودية بالعمل ضد استقرار العراق. وقال خليل زاد في مقابلة على التلفزيون الأميركي إنه كان يقصد المملكة حين كتب في مقال له في صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي أن بعض أصدقاء واشنطن باتوا يتبعون سياسات لا تخدم الاستقرار. ويأتي كلام السفير قبل ساعات من توجه وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس ووزير الدفاع روبيرت غايتس في مهمة جديدة إلى الشرق الأوسط. ومن المقرر أن يزورا السعودية ومصر قبل أن يتوجه كل منهما إلى بلد آخر.
تقارير
واشارت تقارير صحافية وتصريحات لمسؤولين امريكيين طلبوا عدم ذكر اسمائهم الى ان واشنطن مستاءة من السعودية وتعتبر انها تعمل على اعاقة عمل حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، لكن الولايات المتحدة سعت الى التخفيف من حدة هذه الانتقادات علنا.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز ان السعودية عرضت على مبعوث امريكي وثائق تقول ان المالكي "عميل" لايران، لكن المسؤولين الامريكيين رفضوها باعتبارها مزورة. واشارت الصحيفة الى ان واشنطن مستاءة من تمويل السعودية لمجموعات سنية معارضة لحكومة المالكي.
واضافت ان المسؤولين الامريكيين يشعرون بقلق متزايد ازاء الدور "غير البناء" الذي تقوم به السعودية في العراق.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الامريكية الجمعة ان على جيران العراق السنة ان يبعثوا "برسالة تأييد ايجابية لحكومة المالكي والمعتدلين السنة في العراق".
(عدل بواسطة اميرة السيد on 09-14-2016, 07:59 PM)
|
|
|
|
|
|