Post: #2
Title: Re: الترابي بنكنسو وناسو. الصادق المهدي ما بش�
Author: معاوية عبيد الصائم
Date: 06-22-2016, 01:25 AM
Parent: #1
Quote: فاختر لنفسك أي الدار تختار!
|
ممكن اختار حزب التحرير الاسلامى!!!!!!!!
يالكويز السابق كوز بكل مهام الكوز طبعا...!!!!
يا مواطن كدا جاوب ع الكلام دا !!!
Quote: 1/ فيما يختلف حزب التحرير عن داعش ؟ 2/ ما هو موقف الحزب من غير المسلمين فى ظل دولة الخلافة ؟ 3/ ما هو موقف الحزب من مواثيق وأعراف الامم المتحدة حول حقوق الانسان ؟ 4/ ماهو موقف الحزب من العلاقات الخارجية مع الدول الكافرة فى ظل اتفاقيات التعاون مع روسيا ؟ 5/ ما هو موقف الحزب من الجهاد فى ظل الاية ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يدينون بدين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)؟ وما رأيه فى سبى النساء وعرضهم للبيع فى السوق وأتخاذ الاماء وملك اليمين ؟ 6 / ما رأى الحزب فى قتلى حرب دارفور وهل هم شهداء أم فطائس فى ظل الحديث النبوى ( اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار ) 7/ ما رأى الحزب فى تولى المرأة للوزارة والقضاء فى ظل رأى الحزب المعلن عن عدم أهليتها لمنصب خليفة المسلمين وما رأيه فى حديث الترابى من أن شهادة المرأة على النصف من الرجل( كذب سياسى) وهل سنشهد محاكم ردة جديدة فى ظل الدولة الاسلامية على قرار دولة نميرى الاسلامية ؟ 8/ كيف سيتعامل الحزب مع الكنائس الموجودة فى السودان هل سيسمح لها بممارسة نشاطها أم سيعرضها للاستثمار كما فعل النظام الحالى ؟ 9/ ما هى الاخطاء التى وقعت فيها دولة نميرى الاسلامية من وجهة نظر الحزب وهى قد كانت دولة خلافة بايع فيها الاسلاميون نميرى كخليفة على السمع و الطاعة فى المنشط والمكره ولماذا لم ينصره الذين بايعونه عندما ثار عليه الشعب ؟ |
|
Post: #3
Title: Re: الترابي بنكنسو وناسو. الصادق المهدي ما بش�
Author: سيف الدين بابكر
Date: 06-22-2016, 11:16 PM
Parent: #1
يا هؤلاء
لقد خرج مارد الهوية الأفريقية السوداء من الأغلبية الغالبة من سكان شمال السودان .. هويةً سوداء أصبحت كالدين!
لقد خرج مارد الهوية الأفريقية السوداء من هذه الأغلبية ليجتاز الماضي والحاضر معاً .. ماضي وحاضر الأحزاب والجماعات والزعامات الفاشلة التي ينساق وراءها قوم لا يكادون يفقهون قولاً.
لقد اجتاز المارد الأسود كل الواقع الحاضر والماضي السابق ليسعى نحو المستقبل حاكماً قاهراً لا محكوماً مقهوراً..
لقد جاء السود ليحكموا شمال السودان (ومهديهم منهم وفيهم) فلن ينساقوا مرة أخرى مع المهدي أو الترابي أو الميرغني أو الخطيب أو الحبيب!! من زعامات الكرتون الورقية التي أثبت الواقع أنها لن تحكم شمال السودان مرة أخرى وإلى الأبد.
فيا من ينساق وراء الأوهام العروبية والدينية في شمال السودان والزعامات الحزبية المنقرضة والقابلة للانقراض:
لن يحكم شمال السودان بعد اليوم واحد من هذه الزعامات الفاشلة.
فقد جاء لشمال السودان (أهله الأصليين) ما قبل دخول الإسلام والعربية إلى السودان.
فالحق والحق نقول، وعلى وجه الخصوص لبغال ماركس ولينين من أبناء المسلمين المنساقين وراء الشيوعية المنقرضة:
ما أنتم إلا مطايا لأهل السودان الأصليين ما قبل دخول الإسلام والعربية إلى السودان
ما أنتم إلا سلالم الوصول تصعد عليها الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين لتبني لها مجداً: سوداناً جديداً على أنقاض الإسلام والعربية في أرض السودان الذي كان.
فيا هؤلاء:
لا ندعوكم إلى حزبية بغيضة أو إلى زعامات تستعبدكم أو إلى سلطة وجاه
بل ندعوكم إلى العودة إلى الإسلام الحق .. دينكم ودين آباءكم الأولين.
فهل أنتم إلى دين الإسلام عائدون وعن زعاماتكم المنقرضة منفضون وتاركون؟
أم لا تزالون في غيكم سادرون وإلى أصناكم الديمغراطية والوطنية والعروبية والأفريقية والشيوعية واللادينية عاكفون؟
اعكفوا على الإسلام فأدرسوا القرآن كلام الله وأدرسوا كلام رسوله محمد نبي العرب والعجم أجمعين.
ولا يغرنكم الذين أكلوا بالإسلام الدنيا فإنهم لن يغنوا عنكم شيئاً
ولا يغرنكم أنكم أبناء مسلمين وكفى... أدرسوا الإسلام .. وأعلموا عظمة هذا الدين ... حتى تكفروا بالطاغوت وتؤمنوا بالله وحده لا شريك له.
ولا حجة لكم أمام رب العباد أن تتخذوا الإسلام لعباً ولهواً وسخرية وانتقاصاً بسبب ما ارتكبه السفهاء منا.
يا هؤلاء:
فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ.
|
|