خُلاسية بوليوود: الحوار الذي أجريته مع النجمة الهندية ايفلين شارما/ طوكيو

Quote: أخونا الفاتح ميرغنى تحياتى ياخ دى جميلة ومستحيلة . وجمالها يختلف عن جمال الهنديات أكيد إختلافه سيجد إهتمام لدى الهنود وبوليود .. ياخ ما تم تقديمها لزوار البوست بفيديوهات تظهر جمالها حتى لو كان بالبكينى (لا حياء فى العلم) ههههه (دعوة لنظرات من باب العلم باليوتيوب) أما فى مقارنة الجمال فمرجعيتنا للجمال عموما والهندى خصوصاً الممثلة راجسرى كومار (سبنا) بطلة فيلم جانوار . ما زالت سبنا الأجمل .. ولكن زولتك أكثر جاذبية ! طبعا 3 مليون نقرة معجبين فى موقعها رقم كبير وجمهور عريض ولكن أيضا يجب وزنه بنسبته لعدد مستخدمى الإنترنت بالهند التى تعداد سكانها بليون وزيادة .. وأكيد بعد هذا البوست الإعجاب سينتشر والنقرات الدولية حتزيد .. وكله بفضل تغطتك الإعلامية المتميزة وأكيد اليابنيين أيضا لم يقصروا بالنقرات!!

عزيزنا نادر الفضلي
تحياتي الصوادح
طبعا عندما علمت انني ساجري حوارا مع النجمة ايفلين شارما، عملت ورشة، وعرفت انها ذات اصول المانية – هندية، وده يمكن كان سبب مباشر في اختيار عنوان الحوار في مرحلة لاحقة، وكان ملاحظتك حول اختلافها عن البوليوديات الاخر، كونها المانية – بنجابية، ومؤسسة بوليود من محاور الحوار..إلخ.
وبالنسبة لفيلم جانوار وسبنا، طبعا اصداء هذا الفيلم والعبارة الشهيرة بتاعت ( Sapna , I love you)، كانت تترامى الى مسامعنا ونحن( شُفّع)، بحكم أن بيتنا كان متاخما لسينما عروس الرمال في الابيض.وهي العبارة التي اصبحت من المأثورات في ادب كتابة الرسائل، أو حتى عبارات الغزل، حيث أن اي بت سمحة كانت في نظر الشباب بمثابة سبنا. ولكن طبعا السينما الهندية (ولاّدة بت المستكفي) ودائما بيكون في ايقونات زي ناس ممتاز وهيما مالين ومادهوري وسري ديفي، الوحيدة التي اجمع أهل السودان على تسميتها ب( السُرّة)!.
اتفق معاك تماما إن ثلاثة ملايين نقرة ، بالمقارنة مع مستخدمي الانترنت في الهند، قد يكون صغيرا، ولكن اجتماعه حول شخص واحد يوحي بالتميّز. وبالمناسبة يبدو أن توقعاتك كانت فال خير، لأنني عندما نظرت إلى رقم معجبيها اليوم ووجدته ( 3.928.470). فقلت لابد أن بركات الشيخ نادر قد حلت علي هذه النجمة.



محبتي