الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة باطلة

الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-25-2024, 00:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-08-2016, 06:32 AM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة (Re: عبدالعظيم مكى)

    Quote: حذفت بالخطأ احدى مداخلاتك اخي محمد الزبير عندما قمت بحذف مداخلات غير موفقة لي
    ولأحد الاخوان اخرجت المنشور من سياقه.
    لك منى العتبى حتى ترضى.

    لا تثريب عليك أخي عبد العظيم ، وها انذا اعيدها سيرتها الأولى
    ****************
    صاحب البوست وضيوفه سلام
    بوست هام وهادف كنت اتمنى ان يتداخل أنصار الفكرة لتوضيح ما يرون حول السؤال وما نسب لأستاذ الفكرة .
    الذي يتعمق في قراءة الفكر يجد ان صاحبها يبعثر الأفكار عمدا حتى يكون هناك نوع من الضبابية والتشويش وامكانيات الالتفاف حول بعض نقاط الضعف فيها ، كما ان الفكرة نفسها مرت بمراحل كان يرى فيها صاحبها ان لكل فرد من الأمة اصالة موعودة ثم يلتف حول هذا المعتقد ليحصر الأصيل في نفسه ، ثم يشك في اصالته من جانب ويدعو اصحابه لعدم الشك هم ، وهذا حسب ما نشر اصحابه .
    ولكن ومن كتابات الفكرة يمكننا استنتاج ان الفكرة كانت فعلا كما عنونت ، ماتت بموت صاحبها وقد كتب استاذها عنها :
    http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=35andchapter_id=13http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=35andchapter_id=13http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=35andchapter_id=13http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=35andchapter_id=13

    Quote: من رسول الرسالة الثانية؟؟
    هو رجل آتاه الله الفهم عنه من القرآن، وأذن له في الكلام..
    كيف نعرفه؟؟
    حسنا!! قالوا إن المسيح قد قال يوما لتلاميذه: (( احذروا الأنبياء الكذبة!!)) قالوا: (( كيف نعرفهم؟؟)).. قال: (( بثمارهم تعرفونهم))..))

    تأملوا :
    Quote: وأذن له في الكلام

    والاذن من الله في الكلام يحتاج لدليل وبرهان بين واضح
    كما قال تعالى لنبيه
    ( المائدة - الآية 67۞ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ).
    وهذا ما لم يستطع هو ولا تلاميذه من تقديم برهان واحد عليه !!!!
    ثم ما هي آثار الفكرة التي تدل على صدقها بعد ثلث قرن من إعدام صاحبها ؟؟
    شخصيا أجد كذب النبوة في نتاج وثمار الفكرة جيدا امامي بتأمل النص التالي من كتبات استاذ الفكرة :

    http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=7http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=7http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=7http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=7

    Quote: الدين في هذا المستوى هو محتوى الرسالة الثانية من الإسلام.. وهي مراد الدين الحقيقي في حين أن الرسالة الأولى لم تكن إلا مرحلة نحوه.. لقد جاء محمد، في العهد المكي، (بنبوة أحمدية)، و (رسالة أحمدية)، فدعا إلى الإسلام في مستواه العلمي، فلم يستجب له، وذلك لقصور المجتمع يومئذ، فأمر بالهجرة، وجاء عهد المدينة، ونسخت (الرسالة الأحمدية)، وأحكمت (الرسالة المحمدية)، فأصبح محمد ذا (نبوة أحمدية) و (رسالة محمدية)، فدعا إلى الإسلام، في مستواه العقيدي، فاستجيب له..
    وسيجيء المسيح الأخير (بالنبوة الأحمدية)، وهي سنة أحمد خاتم النبيين، و (بالرسالة الأحمدية)، فيدعو إلى الإسلام، في مستواه العلمي، كما دعا إليه النبي في أول أمره في العهد المكي، وسيستجاب له، هذه المرة، وذلك لنضج المجتمع، وطاقته، الفكرية، والمادية، الهائلة.. هذا الفرق بين (الأحمدية) و (المحمدية) هو ما يشير إليه قول المسيح الأول فيما يحكيه القرآن: (وإذ قال عيسى بن مريم: يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم، مصدقا لما بين يدي من التوراة، ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد.. فلما جاءهم بالبينات قالوا: هذا سحر مبين).. فالنبوة هنا، في الحقيقة، إنما هي بمجيء (الرسالة الأحمدية) التي سيطبقها المسيح المحمدي على الناس بعد أن طبق عليهم محمد (الرسالة المحمدية).. ذلك بأن (الرسالة المحمدية) تنزُّل من (الرسالة الأحمدية) اقتضاه حكم الوقت الماضي، ونحن لا نرى إلا أن البشرية قد استعدت اليوم (للرسالة الأحمدية) وهي التي بها يجيء المسيح رسولا!!
    لقد ختمت النبوة بمحمد، ولم تختم الرسالة، بمعنى أنه قد جاء بالرسالة الأولى (الرسالة المحمدية) وبالرسالة الثانية (الرسالة الأحمدية)، كليهما، موحى إليه بهما في القرآن، فعاش، في نفسه، الرسالة الثانية (كنبوة أحمدية)، ولم يطبق على مجتمعه إلا الرسالة الأولى (الرسالة المحمدية)، وذلك بعد ظهور قصور ذلك المجتمع عن شأو (الرسالة الأحمدية) مما أوجب الهجرة من مكة إلى المدينة بعد ثلاثة عشر عاما من الدعوة (بالرسالة الأحمدية)- الرسالة الثانية من الإسلام.. وسيجيء المسيح المحمدي ليطبق الرسالة الثانية (الرسالة الأحمدية) على المجتمع المعاصر.. ولذلك فإن الرسالة لم تختم.. ختمت النبوة، ولم تختم الرسالة.. وأدل الدلائل على عدم ختم الرسالة هو بشارة النبي الكريم نفسه بمجيء المسيح ليطبق شريعة الرسالة الثانية، وينظم الحياة البشرية وفقها، فيختم هو الرسالة!!

    فهل كان محمود محمد طه يعتقد انه المسيح المحمدي ؟؟
    وهل المسيح المحمدي هو الحقيقة المحمدية حسب ما جاء في الفكرة ؟؟
    وهل الحقيقة المحمدية هو الإنسان الكامل ؟؟
    وهل الإنسان الكامل هو الله ؟؟
    وبقلب السؤال بطريقة الرياضيات القديمة
    هل كان محمود محمد طه يزعم انه الله ؟؟
    السؤال غريب ولكن بفكفكة الطلاسم وتجميع الصاجات والصواميل المبعثرة وتربيطها تتضح الإجابة !!
    ولكن كيف يستطيع رجل مثل النميري ان يعدم الله ( الإنسان الكامل ) ويرمي بجثته في الصحراء - الله في الفكر الجمهوري هو الانسان الكامل الذي يدير الكون نيابة عن الله الذي نعبده نحن ويسمونه هم بالله المطلق ، فمحمود هو الله في مستوى الإنسان الكامل ، الحقيقة المحمدية ، المسيح المحمدي ، بتجميع الصواميل وتعميق الفهم وفك الطلاسم .
    ويقول :
    http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=6http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=6http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=6http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php؟book_id=207andchapter_id=6
    Quote: البشارة بمجيء المسيح في القرآن
    وعن مجيء المسيح الأخير، مجسدا للأخلاق الإلهية، في قمة ما أوصى به النبي محمد: (تخلقوا بأخلاق الله إن ربي على سراط مستقيم)، يقول القرآن: (هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة، وقضي الأمر، وإلى الله ترجع الأمور).. لاحظ التطابق بين تعبير (السحابة) في الإنجيل وتعبير (الغمام) في القرآن..
    وعن مجيء المسيح الأخير جاءت البشارات النبوية تترى، وهي عميقة الدلالات على مجيئه بالرسالة الثانية من الإسلام- وبشريعتها هي- لا بشريعة الرسالة الأولى.. فعن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد، حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها) رواه البخاري ومسلم والترمزي وابن ماجة وابن أبي شعبة وابن مردويه وغيرهم.. وفي رواية أخرى: (ثم تقع الأمنة على الأرض حتى يرتع الأسد مع الإبل، والنمار مع البقر، والذئاب مع الغنم، وتلعب الصبيان مع الحيات) وفي رواية أخرى كذلك: (يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا) انتهى.. لاحظ روح السلام التي تعم الأرض بمجيء المسيح الأخير في كلا بشارتي المسيح الأول، ومحمد، به، والتي ستنتهي بها جميع صور العداوات على الأرض.. وملء الأرض عدلا إنما هو، في القاعدة، بتحقيق العدالة الاجتماعية الشاملة (الاشتراكية والديمقراطية والمساواة الاجتماعية التي ينمحي بها التمييز بسبب العقيدة أو الجنس).. وفي عبارة (ويفيض المال حتى لا يقبله أحد) إشارة إلى ما ستفضي إليه الاشتراكية، بزيادة الإنتاج وعدالة التوزيع، من شيوع خيرات الأرض حتى لا تضيق بأحد.. كما أن عبارة (ويضع الجزية) إنما تعني وضع الجزية عن الناس، أي رفعها عنهم، وفي ذلك إشارة إلى نسخ آيات السيف، وسائر آيات الوصاية في القرآن المدني، التي هي ظل لآية السيف، ومنها آية الجزية، وذلك ببعث، وإحكام آيات الاسماح في القرآن المكي.. وكل أولئك إشارات واضحة إلى أن مجيء المسيح إنما هو بالرسالة الثانية من الإسلام يطبقها على سائر الناس كشريعة عامة بعد أن كانت شريعة فردية خاصة بالنبي الكريم.. وهي المعنى المقصود بإحياء السنة في أخريات الأيام.. فإن السنة هي شريعته الفردية كنبي، بينما كانت الشريعة هي الشريعة العامة التي طبقها على الناس كرسول..
    ولذلك فإن المسيح الأخير إنما هو المسيح المحمدي في معنى أنه يجيء بالرسالة الثانية من الإسلام التي عاشها محمد، وظلت مدخرة، في القرآن، وفي سيرته، لتعيشها بشرية القرن العشرين..

    فهل المسيح الموعود هو الأستاذ محمود محمد طه الذي انطبقت عليه كل الأوصاف التي ذكرها محمود ام ان هناك مسيح محمدي آخر قادم ؟؟
    الذي أجزم به هو زعم محمود محمد طه انه نبي وانه هو المسيح المحمدي ولا ريب في ذلك !!!
    ومن يقول بغير بذلك يهدم الفكرة من أساسها لأن القرن العشرين مر بكل سلام ولم يدع أحد غير محمود نسخ الشريعة والرسالة الثانية وغيرها من اوصاف المسيح المحمدي !!!
    السؤال الذي يهدم الفكرة ، أين المسيح المحمدي الذي وقت له استاذ الفكرة بالقرن العشرين الهجري ؟؟؟
    هل يعلم او سمع به أحد ؟؟؟
    تأملوا قوله :
    Quote: ولذلك فإن المسيح الأخير إنما هو المسيح المحمدي في معنى أنه يجيء بالرسالة الثانية من الإسلام التي عاشها محمد، وظلت مدخرة، في القرآن، وفي سيرته، لتعيشها بشرية القرن العشرين..

    أين هذا الوعد المنصوص ونحن في القرن الواحد والعشرين ؟؟؟
    ومن هو المسيح المحمدي الذي لم نراه ولم يراه احد ؟؟؟؟؟
    أليس في النص اعلاه بيان على كذب الدعوة والنبوة التي زعمها استاذ الفكرة ؟؟؟
    نصوص اوفر وتفاصيل اوفي في بوستنا المجاور :
    الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقعة ، هل تصدق ؟؟؟الفكر الجمهوري : عقيدة باطنية وشريعة مرقعة ، هل تصدق ؟؟؟
    تحياتي
                  

العنوان الكاتب Date
الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة باطلة عبدالعظيم مكى05-04-16, 06:01 AM
  Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تضبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-04-16, 03:52 PM
    Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تضبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-05-16, 07:13 AM
  Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عاطف عمر05-05-16, 10:12 AM
    Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عاطف عمر05-05-16, 10:26 AM
      Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-05-16, 02:20 PM
        Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة حامد عبدالله05-05-16, 02:30 PM
        Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة أبوبكر عباس05-05-16, 02:36 PM
          Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-05-16, 03:00 PM
            Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-06-16, 08:17 PM
              Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة سيف النصر محي الدين05-06-16, 08:17 PM
                Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عاطف عمر05-06-16, 08:40 PM
                  Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة محمد الزبير محمود05-06-16, 08:57 PM
                    Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-07-16, 09:19 AM
                      Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة محمد الزبير محمود05-08-16, 06:32 AM
                        Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة عبدالعظيم مكى05-08-16, 04:00 PM
                          Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة محمد الزبير محمود05-08-16, 04:17 PM
                            Re: الفكرة التي يموت صاحبها قبل تطبيقها فكرة محمد الزبير محمود05-09-16, 07:37 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de