لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات السودانية و العربية؟

لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات السودانية و العربية؟


03-27-2016, 01:52 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1459039961&rn=1


Post: #1
Title: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات السودانية و العربية؟
Author: محمد عبد السلام
Date: 03-27-2016, 01:52 AM
Parent: #0

00:52 AM March, 27 2016

سودانيز اون لاين
محمد عبد السلام-
مكتبتى
رابط مختصر

امتياز عمر المغربي
لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات السودانية و العربية؟
لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات العربية؟ أصبحت مطلقة لمرتين وهي لم تتعدى بعد الثمانية عشرة عاما، حاولت الخروج من بيتها بعد مصادمات كثيرة مع أخيها، لكي تكسب قوتها من خلال فرصة عمل شريفة، أما صاحب العمل فقد حاول التحرش والتلميح برغبته بإقامة علاقة حب غير شرعية معها، بعد أن علم أنها مطلقة، فكل شيء في نظره متاح، وممارسة العلاقة الغير شرعية ليس هناك ما يثبتها جسديا.
أما الأخرى فهي ما تزال تعاني الأمرين بسبب طلاقها من زوجها وعودتها إلى بيت أهلها، فقد فرت من بيت زوجها الذي كان لا يوفر فرصة إلا ويضربها فيها، وفي بيت أهلها تمت معاملتها كخادمة، ومنعت من الخروج من بيت العائلة، لأنها امرأة مطلقة، وكانت نساء العائلة تنظر إليها وكأنها كتلة من الخطأ والخطيئة، وتلك هي النظرة في العديد من المناطق العربية.

أما الأخيرة فقد جلست في بيت أهلها بعد طلاقها، ولكن نساء العائلة قررن التخلص منها فقط لأنهن يرغب في الحصول على كل الممتلكات وهي تشكل عائقا في ذلك، فدبرن المكيدة لها، وتم قتلها على خلفية ما يسمى بشرف العائلة!!!.
قد يتم النظر إلى العنوان على انه شيء صارخ وغير منطقي، ولكن إلى متى سنبقى نغلف مشاكلنا بورق من السلوفان، ونستعمل المصطلحات التي توظف فقط لتحسين الصورة السلبية لغالبية ما نتوارثه في عادتنا وتقاليدنا، وهنا سائلكم هل الظلم الذي قد يصل للقتل يحتاج إلى تحسين الصورة؟!
هناك الكثير من النساء اللواتي يعشن في بيوت أزواجهن وهن شبيهات بالمطلقات، وترضى الواحدة منهن على العيش بتلك الطريقة فقط لأنها تخاف من أن تصبح مطلقة في نظر العائلة والمجتمع، وأطفالها.
وما يجبر العديد من النساء المتزوجات على تحمل ظلم أزواجهن هو أبنائهن، حيث يصبرن على الذل والضرب والتحقير وقلت القيمة، لكي لا تعيش يعيدا عن أولادها، وأيضا لأنها لا تريد أن ينادى لبناتها عندما يكبرن " ب يا بنات المطلقة"، لان ذلك قد يؤدي حسب العادات والتقاليد إلى عدم تقدم احد الشبان لطلب الزواج من إحدى بناتها.


وعندما تحاول المرأة المطلقة الخروج إلى سوق العمل، فإنها قد تتعرض للتحرش من قبل رئيسها أو زملائها أحيانا، لأنها امرأة مطلقة ولا تمتلك عذريتها التي أثبتتها في زواجها الأول، ويعتقد أولائك الرجال أنهم إذا وصلوا إلى مبتغاهم لن تكشف جريمتهم.

وهناك بعض نساء العائلة اللواتي يعاملن المطلقة على أنها مجرمة ومنحرفة ومستعدة للممارسة الهوى مع أي رجل كان، وينظرن لها على أنها قد أوصمت العائلة بالعار، عار لا ذنب لها فيه، فتعيش تحت أقدامهن ممنوعة من الحركة أو التنفس أو الرغبة أو حتى الموت إلا بإذنهن وحدهن.
فأكثر ما تعانيه المرأة المطلقة غالبا هو معاملة أمها أو النساء الحاكمات في العائلة، حيث يتفنن في إذلالها، ويوجهن لها التهم، وأول تهديد يوجهنه لها دائما هو أنها إذا لم تسمع ما يقلن لها، سيخبرن رجال العائلة بأنها غير شريفة وأنها ستضع شرف العائلة المزعوم في التراب، وينقلب صدر الأم الذي ارضع وربى إلى عدو يحارب من ارضعه، وذلك تحت بذريعة الحفاظ على شرف العائلة.


أما رجال العائلة، فغالبا ما ينظرون للمرأة المطلقة وكأنها مارست الخطيئة وعادت إلى بيتها، فيعاملونها بقسوة وحدة، وتصبح كشيء أو كمرض أصاب بيت العائلة ولا بد من استئصاله، ويكون الحل إما بإخفائها من محيطها أو بتزويجها لرجل طاعن في السن أو قتلها، وأخر الحلول ابسطها في نظرهم، فالقانون لا يحاكمهم، فيقومون بالقتل تحت غربال شرف العائلة.


والمشكلة الكبرى التي تعاني منها المطلقة غالبا هي أن المحيطين بها يعاملونها على أنها امرأة لا تستطيع الجلوس بدون الخلوة مع رجل، ففي كل حركة والتفاته لها، يضنون أنها مارست الحب مع رجل، ويظل الشك يحيطها في كل لفته وسهوه، والمصيبة الكبرى إذا طرأ عليها أي تغير في شكلها أو تصرفاتها، فتقع المصيبة وتبدأ الألسن في العمل تجاهها.


وهناك النساء المتزوجات اللواتي يعاملن المطلقة على أنها خاطفة رجال، فهن يخفن من أن تقوم المطلقة بالزواج من احد أزواجهن، فيقمن بتشويه سمعتها، وبمنعها من دخول بيوتهن، فتبقى حبيسة قبر لا تخرج منه ولا يمكنها فيه سوى مزاولة حرية التنفس.


وبين متاهات ومتناقضات ما سبق ذكره، تواصل المطلقة السير على خيط العادات والتقاليد، وقد تتمكن بعضهن من العيش بكرامه، أما البعض الأخر فيبقى أسير نظرات الشك والاتهام، ومرة أخرى اتسأل لماذا يعامل المجتمع العربي المرأة المطلقة كعاهرة؟ لماذا؟؟!!



فلسطين-الكاتبة امتياز المغربي
[email protected]

Post: #2
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: محمد عبد السلام
Date: 03-27-2016, 01:55 AM


Post: #3
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 03-27-2016, 04:16 AM
Parent: #2

الكلام ده صاح في مصر اما في السودان ف لا
هذه محاولة لادخال ثقافة اخري السيطرة فيها للرجل

نساء النبي طلقن
اما في السعودية ف اعلي نسبة طلاق
يجب معالجة اسباب الطلاق وتوفير الحماية للمطلقة وواضح ان العوز المالي له نصيب الاسد والتحرش يتم نتيجة الاملاق
ولكم في حادثة سنار عظة فقد كانت محصنة ولم يتورع المدير عن ابتزازها

Post: #4
Title: ما تزال المرأة العربية تعاني من ظُلْم المجتمع-عطا الله شاهين-جريدة الحرية
Author: محمد عبد السلام
Date: 03-27-2016, 05:50 AM
Parent: #3

إذا ما نظرنا إلى المرأة العربية نرى بأنها ما تزال أسيرة ثقافة وتقاليد وعادات مجتمعيَّة تحطُّ من موقعها ودورها في المجتمع، وتتعاطى تلك الثقافة معها من موقع الدُّونيَّة ليس إلا. فالفكر الدّينيّ يكلل هذه الثَّقافة ليلقي على المرأة العربية أعباء زائدة من الدُّونيَّة والتَّحقير في بعض الأحيان. فأحيانا يخطر ببالنا أسئلة حول نظرة علم النَّفس إلى المرأة؟ وعن تعاطى النَّصُّ الدّينيُّ والفكر الَّذي أنتجه الفقهاء مع واقع المرأة العربية على امتداد التَّاريخ العربيّ؟ لذلك لا بد من الإجابة عن هذين السؤالين.
فإذا ما ذهبنا إلى علم النَّفس فنرى المرأة : حياة وقتل، خصوبة واندثار، حنان وحرمان، نقص وكمال، خير وشرّ وحتى ذهب بعض النَّفسيين إلى إطلاق صفات على المرأة بأنَّها تتَّصف بالانفعال، والمزاج المتقلّب، والقلق والحزن المتواصل، كما توصف بالتَّعصب الأعمى، والغرور وحبّ السَّيطرة والتَّسلط.. وتذهب الكثير من التَّوصيفات على أنَّ المرأة هي ضلع قاصر، وعاجزة عن التَّفكير كما يفكّر الذكور.
نلاحظ بأنه ومنذ القدم تلتصق كلمة الحرام بالمرأة وتتعدَّد التّأويلات حولها، وشهدت عليها معظم الكتابات في جميع الحضارات القديمة وفي جميع الكتب الدّينيَّة..
فلا شك بأن الثَّقافة العربيَّة السَّائدة تساهم في خلق جملة من العقد النَّفسيَّة الَّتي تصيب المرأة العربية أكثر من الرَّجل، خاصة حينما تصطدم بانتشار مفاهيم حديثة تدعو إلى انعتاق المرأة من قيم بالية تكبّلها وتمنع مساواتها مع الرَّجل..
فلا ننسى هنا بأن المرأة في التَّاريخ والتراث العربيّ تميّزت أيضا بسمة بطوليَّة، سواء عن طريق أدوار لعبتها في التَّاريخ وفي السّياسة، أم من خلال ما أضفي عليها من التراث الشَّعبيّ أو الصُّوفيّ. فمن حيث هي أم للبطل، فهي نموذج للحكمة والهداية. ومن حيث هي أخت، فهي تعبير عن مشاعر الأمن والرّقة. ومن خلال قراءتنا للمرأة الصُّوفيَّة نجدها بطلة وتماثل الرّجال بقدراتهم وأحيانا تتجاوزهم في بعض الأمور.
لقد عرفت كلّ المجتمعات البشريَّة تمييزًا فاضحا بين الرّجل والمرأة، وهو أمر يعود لثقافات وتقاليد وفكر دينيّ، وهيمنة مجتمع الذُّكور، ممَّا أوجد وضعيَّة تتَّسم بالدُّونيَّة للمرأة. فجميع المجتمعات خاضت ولا تزال معركة إلغاء التَّمييز.
ومن خلال قراءتي لكتابات الباحث علي زيعور عن المرأة لاحظت بأنه أولى اهتماما كبيرا بالمرأة ودورها التراث الشَّعبي القديم ولاختراقها مجمل الأساطير والحكايات الشَّعبيَّة والتراثيَّة، وهو اهتمام يردُّ في معظم نتاجه بأشكال متفاوتة. فالمرأة في الكرامات، والقصص الشَّعبيّ ترمز إلى الغواية والجسد بحيث يبدو أنَّ الشيطان قد تجسَّد بها، وهي دومًا آيلة إلى السُّقوط، من دون أن يسقط من الحساب الوجه الآخر لها حيث تتمتّع بالنَّفس العاقلة وبكونها رمز العطاء والخصوبة، بل أحيانا يصل الأمر إلى اعتبارها رمز القداسة والرُّوح.
لقد لعبت الأديان، بنصوصها وبالثَّقافة الَّتي أنتجتها، دورًا رئيسيًّا في التَّمييز بين الرَّجل والمرأة. أوَّل التَّمييز كون الأنبياء الَّتي عرفتهم الأديان التَّوحيديَّة وغير التَّوحيديَّة كانوا من الرّجال، ولا يذكر لنا التَّاريخ قيادة امرأة لدعوة دينيَّة في أيّ مجتمع بشري كان.
وإذا ما تطرفنا إلى وضع المرأة بالنّسبة إلى الديانة اليهوديَّة، فقد نجد أنه قيل عن المرأة في سفر التَّكوين:“وقال للمرأة لأكثرنّ مشقات حملك بالألم تلدين البنين وإلى بعلك تنقاد أشواقك وهو يسود عليك.
ولنرى ماذا قيل عن المرأة في الديانة المسيحيَّة، فيقول القدّيس بولس في أحد رسائله إلى مؤمني أفسس: “أيّتها الزَّوجات اخضعنَّ لأزواجكنّ كما للرَّب. فإنّ الزَّوج هو رأس الزَّوجة كما أنّ المسيح هو رأس الكنيسة (جسده). وهو نفسه مخلّص الجسد، فكما أنّ الكنيسة قد أخضعت للمسيح، فكذلك الزَّوجات أيضًا لأزواجهنّ في كلّ شيء.
كما نرى هنا بحسب خلق آدم، فلأنَّ آدم كوّن أولاً، ثمَّ حواء. ولم يكن آدم هو الَّذي انخدع (بمكر الشيطان )، بل المرأة انخدعت، فوقعت في المعصية.
فنرى في الإسلام عن المرأة ما يحمله النَّص الدّينيّ ما يمكن اعتباره تمييزًا بين حقوق الرَّجل وحقوق المرأة في عدد من القضايا، تبدأ من مقولة “الرّجال قوَّامون على النّساء”، وتتَّصل بتشريع تعدّد الزَّوجات، والتَّمييز في نظام الإرث، وصولاً إلى فرض طاعة المرأة للرَّجل، بما فيها الحقّ في ضرب المرأة استنادًا لما ورد في القرآن: “الرّجال قوَّامون على النّساء بما فضّل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم، فالصَّالحات فاتنات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاَّتي تخافون نشوزهنَّ فعظوهنّ واهجروهنَّ في المضاجع واضربوهنَّ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهنَّ سبيلاً” (النّساء:34)
فهنا نرى أن الثَّقافة الدّينيَّة تفترن في المجتمعات عامَّة، وفي المجتمعات العربيَّة خصوصًا، بثقافة محليَّة عمادها العادات والتَّقاليد الَّتي تكرّس التَّمييز بين الرّجل والمرأة، وتقف دائما حاجزًا في وجه تجاوز الفروقات بينهما.
فنحن نعرف بأن المرأة تشكّل نصف المجتمع، لكنها ما تزال تعاني من ظلم المجتمع، ولا ننسى بأنَّها في معظم البلدان قد باتت في مواقع موازية للرَّجل على كافة الأصعدة، ولهذا يتطلب نزع الإعاقات عن موقع المرأة نحو تكريس مساواتها بالرَّجل.

Post: #6
Title: Re: ما تزال المرأة العربية تعاني من ظُلْم الم�
Author: أيمن الطيب
Date: 03-27-2016, 06:16 AM
Parent: #4

السلام عليكم أخي محمد عبد السلام
Quote: قد يتم النظر إلى العنوان على انه شيء صارخ وغير منطقي، ولكن إلى متى سنبقى نغلف مشاكلنا بورق من السلوفان
بالنظر إلى مجتمعنا نعم فعلا المطلقات لديهم معاناتهن مع المجتمع والأسرة والقوانين لكن ليست لدرجة وصفهن ومعاملتهن كما قال يقول العنوان,,

العنوان قد يعكس حالة مجتمع الكاتبة الفلسطينى المعقد جدا جدا والذكورى جدا جدا
ولكن لا يمكن مطابقته تماما لمجتمعنا الذى وإن كانت به كثير من المشاكل والتعاقيد
ولكن رغما عن أنفنا تظل المرأة ركيزة اساسية في المجتمع والأسرة وحتى في المجتمعات
القروية تجد مكانتها مطلقة أم متزوجة وتقوم بكل أدوارها كاملة غير منقوصة حتى ولو
وجد من ينظر إليها يتلك العين ولكنها تظل بعيدة عن توصيفها بتلك الصفة التي
أوردتها الكاتبة,,


تلك مجتمعات وشعوب تركيبتها وتقاليدها وعاداتها مختلفة ولا تنطبق علينا كل تفاصيل
تعاقيد مجتمعاتهم وإحدى الأخطاء بداية أن نحاول محاكاتهم دون النظر إلى إختلافاتنا
الكبيرة والجوهرية عنهم,,,

تحياتى..

Post: #5
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: جمال ود القوز
Date: 03-27-2016, 06:08 AM
Parent: #3


Quote: محمد عبد السلام
تاريخ التسجيل: 08-24-2006
مجموع المشاركات: 4

يا محمد عبد السلام ..
مقرّش من 2006 ..
بي 4 مشاركات ..
جاي يعد الزمن ده كلووو ...
تفتح ليك موضوع زي ده !! ..

المهم ..

Quote: تعامل المرأة المطلقة كعاهرة

الكلام ده حاصل في ياتو منطقة في السودان .. !!!

Post: #7
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: ابوحراز
Date: 03-27-2016, 06:35 AM
Parent: #5

هذه النظارة السوداء ثلاثية الأبعاد ..
التي تلضعها كاتبة المقال على عينيها ..
تحتاج منها ان تغير احدى العدسات
أو تترك احدى عينها بلا عدسة .. فهذه النظرة السوداء لم نشعر بها في المحيط الذي نعيش فيه ..
تعاني نعم المطلقة وتتالم ولكن ليس لهذه الدرجة الكالحة السواد ..
واحب ان ازيد الكاتبة او كاتب المقال من الشعر بيت
أكثر النساء حظاً في الزواج في محيطنا هن المطلقات ..
وهذا بالطبع ليس دعوة للخلع والطلاق ..
فالمطلقة تجد حظها في الزواج مرة اخرى
أما هذه النظرة القاسية التي اتت بها الكاتبة فنادرا ما نسمع به في مجتمعاتنا

Post: #8
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 03-27-2016, 06:42 AM
Parent: #7

في السودان لا توجد
بل الارملة والمطلقة لا يؤثر في الحكم عليها وضعها
وعذرا دون حساسية
لنا ما يكفينا من القضايا التي تخصنا

Post: #9
Title: Re: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالب
Author: حاتم إبراهيم
Date: 03-27-2016, 07:10 AM

Quote: http://sudaneseonline.com/msg/board/490/msg/1458649943/rn/2.html
لماذا الشخص الممثل الذي يضع الشنطة التي يحسب أنها بها متفجرات يرتدي الزي العربي الثوب العربي والغترة والعقال
رأيكم شنو ؟؟ سؤالي ده في محلو ولا خارج التغطية
كسرة :لماذا يصورنا الغرب أننا ارهابيون ؟؟

Quote: لماذا تعامل المرأة المطلقة كعاهرة في غالبية المجتمعات السودانية و العربية؟
إن هذا والذي جاء به "الشغيل" ليخرج من مشكاة واحدة
ليس منها نور.
____
كانت ملكة وكنداكة هنا، قبل إضاءة المشكاة.