شكرا "ابن امي" على جلب هذا المقال الممتاز.يقول المقال في "الخاتمة":
Quote: ولعل أبلغ درس وعاه السودانيون على ضوء ابتلائهم بالترابي وحركته هو أن الإسلام ليس بحلّ لمشاكلهم وأن حلّ مشاكلهم يبدأ بالعودة لتحكيم الديمقراطية التي ستتيح لهم الجو الصحي لمناقشة مشاكلهم والبحث عن حلولها اعتمادا على عقولهم وعلى أرفع القيم وعلى احتياجاتهم وإرادتهم وليس استنادا على رؤية تدعي هبوطها من السماء. |
من الصعوية "تعميم" فكرة أن "السودانيين يعتقدون الآن أن "الإسلام ليس بحلّ لمشاكلهم وأن حلّ مشاكلهم يبدأ بالعودة لتحكيم الديمقراطية "
لأن الممارسة الديمقراطية شابتها أخطاء فادحة.
هل لا بد من "أنوار" أو "تنوير" قبيل الديمقراطية وحركة إصلاح ديني؟
هل يمكن دمقرطة المجتمعات الاسلامية بدون حركة إصلاح ديني؟