الحمدالله من قبل ومن بعد..بدات اثار الموت السريري تدب في الكيزان وفي المركز وعشان ما يسقط المركز في فراغ البديل واااااااضح جداجدا في المقال اعلاهوان شاء الله حاحتفل بابو الديموقراطية في السودان السيد عبدالرحمن المهدي في هذا البورد وعبر العالم بعد متاهة ستين سنة من الشعور بالدونية حيال مصر وخزعبلات العرب المستعربة وفشل القدال ونجح السيد عبدالرحمن والخيل الحرة تظهر في اللفة
الديموقراطية لمن تجي عايزين الناس ديل يكونو جاهزين
- حزب الامة الاصل نسخة السيد عبدالرحمن المهدي
- حزب الشعب الديموقراطي نسخة السيد علي الاصل
- الحزب الجمهوري =محمود محمده طه
- الحركة الشعبية الاصل نسخة جون قرنق الاصلية
والاحزاب التي تحمل رؤى جديدة وسودنية
تاني مع السلامة للكيزان والشيوعيين والقوميين
السودان برجع مع الديموقراطية بس ...اي حاجة غير كده ما بتنفع
ولسه عندنا مستكعين عايزين يعيدو اختراع العجلة