أسد في الحافلة "رواية للصبيان"!....

أسد في الحافلة "رواية للصبيان"!....


02-28-2016, 07:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1456685715&rn=2


Post: #1
Title: أسد في الحافلة "رواية للصبيان"!....
Author: عبدالغني كرم الله
Date: 02-28-2016, 07:55 PM
Parent: #0

06:55 PM February, 28 2016

سودانيز اون لاين
عبدالغني كرم الله-
مكتبتى
رابط مختصر

http://www.qqq4.com/

Post: #2
Title: Re: أسد في الحافلة andquot;رواية للصبيانandquot;!....
Author: عبدالغني كرم الله
Date: 03-01-2016, 10:04 AM
Parent: #1

.

سلام ومحبة...

وصباح الخير....

ستصدر قريبا، في طور مراجعة المسودة النهائية.

رواية في حدود 165 صفحة، مع رسومات.

هي حكاية، سطرتها، وكنت مستمتع بالكتابة.... في البدء تصورتها للصبيان، أي أهل 16 سنة، وأكبر، واصغر، ولكن، كعادتي أرسل مسودات حين اخلص من حكاية لأصحابي، والغريبة اجمعوا جميعا، ان لا اكتب "رواية للصبيان"، بل أتركها على سجيتها، حرة من كل تصنيف "وكل فولة ليها كيالا"، ... فهي حكاية حرة، ومنهم الناقد، ومنهم الطبيب، ومنهم الفنان العالمي، ومنهم الموسيقار، أي اصحابي، ونزلت عند "رغبتهم"، فمحوت الصبيان، وتركتها "رواية" ...

.

طبعا الرسومات البسيطة، فيها، رسوماتي، "مش قلت كنت مستمتع بالكتابة؟ واخيها الرسم؟..

هي في 165 صفحة، وفصول تفوق العشرة..

..

طبعا تدور عن مشهد، أو قل رحلة حافلة، مدرسية واحدة، ولكن لم حكى الطلاب اكثر من حداشر حكاية عن الرحلة ولا علاقة ببعضها؟ بل حتى سرعة الحافلة، في "بالهم"، كانت ما بين (سرعة البرق، وزحف السلحفاة)، ..

.

ستصدر قريبا، جدا، فدعواتكم..

حاليا براجع في المسودة الأخيرة، وطبعا بستغرب "كيف كتبت؟"، الزول بتمر به مقامات "ياربي قضية التسيير صاح؟ أم التخيير"، اهناك عقل باطني يلهمنا؟ الله اعلم..

ولكن المراجعة تبوح لك باسرار عنك، جد غريبة..

ومحبتي.


Post: #3
Title: Re: أسد في الحافلة andquot;رواية للصبيانandquot;!....
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 03-01-2016, 10:57 AM

بالتوفيق أخي عبدالغني،

أصحابك القالوا ليك خليها "رواية" بدون "للصبيان"، يمكن يكونوا شافوا لغتها أكبر من الصبيان أو يمكن إستمتعوا وخايفين من وصفهم بالصبيان Smile

مرة أخرى أتمنى لك التوفيق من كل قلبي.


Post: #4
Title: Re: أسد في الحافلة andquot;رواية للصبيانandquot;!....
Author: عبدالغني كرم الله
Date: 03-01-2016, 11:34 AM
Parent: #3

أبو الريش...

يالله، كيفك؟

شوق بلا ضفاف والله، كلما أمر بمحطة أربعة السوق، بري، اتذكركم وفياض...

ايوة، كل الشكوك روادتني، ولكني اكتب فيها من سنوات، وعرضها على صبيان، قروها كلها، في عدة مدراس، أي سن اقل من 18، وحكيتها للكبار، بل هناك من جعلتها مادة للتدريس "مشاعر شريف"، لأنو قصتها تدور عن "الشوف"، كيف نشوف الأشياء حولنا، وفينا، وهي كلها عن رحلة مدرسية واحدة، ولكنها كانت ألف رحلة، ورؤية، حتى في تحديد سرعة الحافلة، هناك من أقسم بأنها أسرع من برق، وآخر أقسم بأنها كالسلحفاة، بل كحركة الظل، أن كان للظل حركة في الحواس، بل ثابت، ومع هذا متحرك كسرعة البطء والثبات، حتى لا تلحظه العين..

بس الطرد شكي، هو حكاية "الأمير الصغير"، وهي أصلا كتبت للأطفال، "ولكن انا شخصيا من احب القصص إلى، بل في كل العالم، يقبل عليها الكبار اكثر من الصبيان، مثل حكايات شهرزاد، تصلح لهؤلاء وهؤلاء..

وبيني وبينك، كلنا جوانا طفل ما داير يكبر، ومصر على الأحلام واللعب بالرمل، وانه غاية وبأنه امه اجمل نساء الأرض وكذا ابيه، ووطنه، وذااااااااااته....

والمحبة الزااااايدة أبو الريش...