.
سلام ومحبة...
وصباح الخير....
ستصدر قريبا، في طور مراجعة المسودة النهائية.
رواية في حدود 165 صفحة، مع رسومات.
هي حكاية، سطرتها، وكنت مستمتع بالكتابة.... في البدء تصورتها للصبيان، أي أهل 16 سنة، وأكبر، واصغر، ولكن، كعادتي أرسل مسودات حين اخلص من حكاية لأصحابي، والغريبة اجمعوا جميعا، ان لا اكتب "رواية للصبيان"، بل أتركها على سجيتها، حرة من كل تصنيف "وكل فولة ليها كيالا"، ... فهي حكاية حرة، ومنهم الناقد، ومنهم الطبيب، ومنهم الفنان العالمي، ومنهم الموسيقار، أي اصحابي، ونزلت عند "رغبتهم"، فمحوت الصبيان، وتركتها "رواية" ...
.
طبعا الرسومات البسيطة، فيها، رسوماتي، "مش قلت كنت مستمتع بالكتابة؟ واخيها الرسم؟..
هي في 165 صفحة، وفصول تفوق العشرة..
..
طبعا تدور عن مشهد، أو قل رحلة حافلة، مدرسية واحدة، ولكن لم حكى الطلاب اكثر من حداشر حكاية عن الرحلة ولا علاقة ببعضها؟ بل حتى سرعة الحافلة، في "بالهم"، كانت ما بين (سرعة البرق، وزحف السلحفاة)، ..
.
ستصدر قريبا، جدا، فدعواتكم..
حاليا براجع في المسودة الأخيرة، وطبعا بستغرب "كيف كتبت؟"، الزول بتمر به مقامات "ياربي قضية التسيير صاح؟ أم التخيير"، اهناك عقل باطني يلهمنا؟ الله اعلم..
ولكن المراجعة تبوح لك باسرار عنك، جد غريبة..
ومحبتي.