فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسلام والطبقة الوسطى وربيع الأمم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 11:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2016, 03:56 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� (Re: osama elkhawad)

    الجزء الأخير من عرض فصل "من 1848 إلى الربيع العربي":

    جادل صامويل هنتنغتون في كتابه "النظام السياسي في مجتمعات متغيِّرة" بأن الطبقات الوسطى مهمة في التغيير السياسي. وأشار إلى ان الثورات لم تنظّم قط بواسطة أفقر الفقراء، لأنهم لا يملكون لا المصادر، ولا التعليم للتنظيم بشكل فعّال. وعلى النقيض، فإن الطبقات الوسطى هي التي غالبا ما تشعر بزيادة متسارعة في وضعها الاجتماعي، ولذلك تواجه خيبة الأمل الأشد حدّة إذا ما إذا ما أُعيق حراكها الاجتماعي اللاحق. إنها الفجوة بين توقعاتها والواقع، التي تخلق عدم الاستقرار السياسي.

    ويرى فوكوياما في صفحة 431 أنه في كل من العالم العربي وثورات 1848 الاوروبية كانت الطبقات الوسطى هي الفاعلة الاساسية في تنظيم الثورة والضغط من أجل التغيير السياسي. قاد أفراد الطبقة الوسطى الحضرية الانتفاضات التونسية ضد بن علي، وتظاهرات ميدان التحرير ضد مبارك. كان افراد تلك الطبقة يشعرون ان فرص تقدمهم الاقتصادي والاجتماعي قد تمّت إعاقتها من قِبل النظام الاستبدادي. كانت الثورانات في ليبيا واليمن اكثر تعقيداً: كانت الطبقة الوسطى هنالك أقل عدداً، كما توجد تنافسات قبلية. كانت هنالك طبقة وسطى كبيرة في سوريا، لكن الهوية الطائفية تغلبت على الضيم الطبقي والاقتصادي.

    يقول فوكوياما في ص 431، لم تكن الطيقة الوسطى الجديدة نتاجاً للتحضّر فقط. يمكن في كثير من النواحي أن ينظر إلى صعود الإسلام السياسي بشكل اكثر مناسبة كشكل لسياسة الهوية، أكثر منه كإحياء للتدين في حد ذاته، وبهذا الشكل فإنه قد حل محل الطبقة كشعار لتعبئة اللامنتمين السياسيين. لقد شهد العالم العربي نفس التحول الذي شهدته اوربا في اواخر القرن العشرين أي التحول من القرى التقليدية إلى المدن الحديثة بكل ما يلزمه من من تفسخ وارتباك هوية. بعد عقد من الاستقلال من الاستعمار، كانت القومية العلمانية هي مصدر الهوية، لكنها فقدت مصداقيتها في أواخر سبيعينات القرن العشرين ، لفشلها في إنتاج نمو اقتصادي عادل التوزيع ومتّسق، وفشلها السياسي في التعامل مع قضايا مثل الصراع الفلسطيني الاسرائيلي. ملأ الدين هذا الفراغ، والذي كان قد أصبح المصدر الجلي للجماهير الريفية المتحضرة حديثاً، التي استطاعت الحصول على شبكات الاقمار الصناعية التلفزيونية والانترنت. واحد من أسباب قوة الإسلام السياسي اليوم هو انه يمكن ان يتحدث عن قضايا الهوية والدين والطبقة الاجتماعية في نفس الوقت.

    ظلت الطبقة الاجتماعية مهمة، في الشرق الاوسط المعاصر تحت قشرة السياسة الدينية. يميل أنصار الديمقراطية الليبرالية غربية الطراز، ان يأتوا بشكل كبير من الطبقات الوسطى الحضرية المتعلمة، بينما ان الاحزاب الإسلامية مثل الاخوان المسلمين في مصر والنهضة في تونس تميل للتجنيد من المناطق الريفية أو المجتمعات المحلية الهامشية الفقيرة ضمن حدود المناطق الحضرية. كأحزاب محظورة تحت النظام الاستبدادي القديم، تحوّلت هذه التنظيمات إلى التقديم المباشر للخدمات الاجتماعية إلى الفقراء، ولذلك أصبحت في وضع يهيئها لتعبئة أولئك السكّان عندما ينفتح الفضاء السياسي الديمقراطي. الأمر نفسه صحيح بالنسبة للمحافظين الإسلاميين في إيران، الذين أصبحوا يميلون للتجنيد من الفقراء والطبقات الأقل تعليماً في المجتمع.

    تبيِّن التجربة الأوروبية في 1848 أن الإطاحة الابتدائية بنظام استبدادي وتنظيم الانتخابات الديمقراطية، هي فقط بداية سيرورة عملية طويلة جدا للتنمية السياسية. تُبنى الديمقراطية حول مأسسة للمشاركة الجماهيرية في سيرورة سياسية مُتفق عليها، والتي تتطلّب في المقام الأول أحزاب اًسياسية جيِّدة التنظيم. يجب على ليبراليّ الطبقة الوسطى الذين يقودون الثورة، المُضي قُدماً في تنظيم أنفسهم حتى يكونوا قادرين على المنافسة في الانتخابات، وعليهم أن يكونوا قادرين على تشكيل تحالفات مع مجموعات أخرى. لقد فشل ثوار 1848 الليبراليون في فعل أيٍ من ذلك، في الفترة القصيرة التي كانوا فيها قبل أن تتغلب عليهم التحركات المضادة العسكرية للمؤسسة الاستبدادية. كان لمجموعات الطبقة الوسطى التي قادت الثورات العربية نفس مشكلة تنظيم أنفسها على أساس طويل المدى للمنافسة في الانتخابات في السنتين اللتين أعقبتا الانتفاضة، لكونها منقسمة داخلياً ومتمركزة حول قادة أفراد، أكثر من تمركزها حول جماهير غفيرة من الأتباع السياسيين. الآن يواجهون الحكومة العسكرية المنبعثة من جديد والتي ستقيِّد بشكل فعّال قدرتهم على التنظيم.

    يرى فوكويا في ص 432 ان مجموعات الطبقة الوسطى في اوروبا التي قادت المطالبة بالديمقراطية كانت نادرا ما تحقق ذلك بنفسها. كان المطلوب هو تحالفات متقاطعة الطبقات من أنواع متعدِّدة. في الدنمارك تفاهمت مجموعات الطبقة الوسطى مع الفلاحين (أو بشكل أكثر صحة، المزارعين، لان الفلاحة القيدية كانت قد اختفت بشكل كبير في ذلك الوقت( للمطالبة بإنهاء الحكم الديكتاتوري المطلق في 1848، وفي 1915 تفاهمت مع الطبقة العاملة للمطالبة بحق الافتراع العام. في ألمانيا تفاهمت الطبقات الوسطى مع أحزاب الطبقة العاملة في دعمها لجمهورية فيمار، كما فعلت في السويد، وبلجيكا، وهولندا. وفي سويسرا، وبريطانيا، وإيطاليا تفاهمت مع الأحزاب المحافظة لتوسيع حق الاقتراع.

    ويعيد فوكوياما إلى الأذهان في ص 433، ما ذكره في الفصل الثامن والعشرين من أن مجموعات الطبقة الوسطى لا محالة في نهاية المطاف تدعم الديمقراطية الليبرالية. يمكنها أن تتفاهم مع القوى المحافظة ليس بغرض توسيع الديمقراطية، ولكن لتقييدها من القوى الشعبية التي تهدّد مصالحها. تم اتّباع ذلك هذه الاستراتيجية بواسطة مجموعات عديدة من الطبقة الوسطى في أمريكا اللاتينية خلال ديكتاتوريات الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين، وفي تركيا حتى نهاية التسعينيات من القرن العشرين. كرّر هذا النمط نفسه في مصر في 2013، حيث أصبح العديد من الليبراليين سابقاً مشمئزين من الرئيس الإسلامي مرسي الذي انتخب في السنة الماضية، بحيث أنهم دعموا الانقلاب العسكري الذي عزله من السلطة.

    ثم يتحدث فوكوياما في ص 432 عن أنه في اوروبا القرن التاسع عشر، تم اختطاف التعبئة الشعبية من أجل الديمقراطية بواسطة القومية. تمظْرت هذه الظاهرة أوّلاً خلال الثورة الفرنسية، عندما تطوّرت النداءات من أجل حقوق الإنسان سريعاً، إلى توكيد عسكري لحقوق الأمة الفرنسية. كان من الواضح في ألمانيا في سبعينيات القرن التاسع عشر، عندما أصبح العديد من ليبراليّ الأربعينيات والخمسينيات من القرن التاسع عشر من المؤيدين المتحمِّسين لبسمارك وتوحيده بالقوة للأُمّة الألمانية. وظهرت تلك النزعة في أغسطس عام 1914، عندما اصطف العوام الأعضاء في أحزاب الطبقة العاملة التي كانت من الأعضاء المؤسسين للأممية الاشتراكية الثانية مع حكوماتها القومية واندفعت في تهوّر إلى الحرب.

    ثم يدلف فوكوياما في صفحتي 433 و 433 إلى الحديث عن دور الأسلام في دمقرطة الشرق الأوسط. يبدأ الحديث مؤكدا على أن هنالك عاملاً ثقافياً جلياً عقّد بشكل خطير إمكانية الديمقراطية في الشرق الأوسط ،ألا وهو الإسلام، حسب وجهة نظره. ويرى أن على عدد كبير من المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة أن تكافح ضد مجموعات إسلامية غير ديمقراطية وعسكرية، لم يكن هنالك تهديد مكافئ للموجة الثالثة للانتقالات الديمقراطية في شرق أوروبا أو أمريكا اللاتينية. كان العديد من المراقبين قد اقترحاوا أن الاسلام نفسه يحتوي عقبات لا يمكن تذليها في وجه نشوء الديمقراطية، ذلك أنه لم يقبل أبدا مبدأ فصل الكنيسة من الدولة، ويأوي تقاليد طويلة من العسكرية الدينية العنيفة. لقد تمّ اتهام تنظيمات إسلامية مثل النهضة في تونس والاخوان المسلمين في مصر والتي تلعب حسب القواعد الديمقراطية، بانها تستخدم الديمقراطية كوسيلة للحصول على السلطة، وأن اجندتهم الحقيقية تظل هي ابتداع دول ثيوقراطية وغير ليبرالية. لقد حدا صعود هذه المجموعات بالحكومات الاستبدادية المحافظة إلى اتخاذ إجراءات صارمة حيالها، مما يؤدي إلى سياسة مستقطبة بين بديلين غير ديمقراطيين.

    ويرى فوكوياما انه ليس واضحاً بشكل جلي إذا ما كان أن الإسلام السياسي سيظل عقبة دائمة تمنع نشوء الديمقراطية الليبرالية في البلدان ذات الأغلبية المسلمة، لكن الواضح أنه توكيد لأن القومية تجعل الديمقراطية غير ممكنة في أوروبا. نما الإسلام السياسي وتضاءل عبر عقود، وفي القرن العشرين كان غالباً ما يأتي خلف الحركات الأخرى المؤسسة على القومية العلمانية أو الاستبدادية الليبرالية. بالإمكان تفسير كل الأنظمة الثقافية المركبة و قد تم تفسيرها بطرق مختلفة عبر الزمن. بالرغم من وجود معتقد مساواتي في قلب المسيحية (كما هو في الإسلام) تفاهمت الكنائس المسيحية مع الحكّام الاستبدادين، وبرّرت الأنظمة غير الليبرالية عبر القرون. جزء من حكاية الموجة الثالثة للدمقرطة في أوروبا وأمريكا اللاتينية ذو علاقة بإعادة تأويل العقيدة الكاثوليكية بعد الفاتيكان الثاني في الستينيات من القرن العشرين، وجعل تلك العقيدة متوفقة مع الديمقراطية الحديثة. هنا يشير فوكوياما بطرف خفي إلى أهمية التأويل في جعل الإسلام متوافقاً مع الدمقرطة.

    نفس الأمر ينطبق على الإسلام الراديكالي. يبدو أن توسُّع الإسلام الراديكالي حسب فوكوياما في صفحة 434 ، يعود إلى الظروف الاجتماعية لمجتمعات الشرق الأوسط المعاصرة، أكثر منه إلى الطبيعة الجوهرية للدين. في الحقيقة، يمكن أن يُنظر إلى انتشار الإسلام السياسي كشكل لسياسة الهوية، شديد المضاهاة مع صيغته القومية في أوروبا. هذه كانت الحُجة التي أدلى بها ارنست جلنر، الذي تمت الإشارة إلى نظريته سابقاً في الفصل الثاني عشر. جادل جلنر بأن القومية هي استجابة للاقتلاع من المكان الذي حدث عندما تم تحديث المجتمعات والانتقال من القرىة الصغيرة إلى المدينة الكبرى. يحدث بشكل رئيس في البلدان التي هي في طور التحديث، حيث تختفي أشكال الهوية القديمة الضيِّقة المؤسَّسة على القرابة والجهوية وحلّت محلّها معتقدات أكثر عمومية رابطة الأفراد بحركات ثقافية عريضة. وهو يجادل بأن صعود الأسلامية استجاب لضرورات في الشرق الأوسط، حيث الدين يلعب الدور الذي لعبته الأمة في اوروبا. شخصية مثل أسامة بن لادن يمكن أن يعطي إجابة مُقْنعة لسؤال "من أنا"؟ لفلّاح سابق مرتبك يعيش الآن في القاهرة أو كراتشي، أو لمهاجر من الجيل الثاني في اوروبا. ولذلك فإن صعود الإسلام السياسي في الجزء الأخير من القرن العشرين لا يعكس عودة الإسلام غير المتغيِّر أبداً، كما يحاول أن يجزم كل من أنصار الإسلام الراديكالي و نقّادهم، ولكن بالأحرى هو استجابة بشكل دقيق للدولة نصف المحدّثة والتي يجد معظم الشرق الأوسط نفسه فيها.
    ولذلك مثلما أن اندفاع القرن التاسع عشر الاوروبي قد انحرف إلى القومية، فالتعبئة الشعبية الشرق أوسطية قد تم اختطافها بواسطة الدين.

    ثم يختم فوكوياما الفصل قائلا أن انتقالات الموجة الثالثة في اوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية هي سابقة مضلِّلة للربيع العربي. إن رحلة اوروبا الطويلة والمعذّبة من حكم الفرد المطلق عبر القومية إلى الديمقراطية، هي التي تقدِّم بشكل حقيقي نموذجاً أفضل. ويرى فوكوياما إن هذا النوع من التحليل لا يقدم شعوراً بالراحة إلى أولئك الذين يأملون في نشوء ديمقراطية ليبرالية في زمن قريب في العالم العربي. يمكننا فقط أن نأمل في ألا يأخذ انتقال مثل ذلك، إذا حدث بشكل حقيقي، زمناً طويلاً كما حدث في اوروبا. لم يكن لأوروبا في القرن التاسع عشر خبرة سابقة بالديمقراطية ولذلك لم يكن هنالك أية نماذج مؤسَّسية واضحة كي يتمّ اتّباعها. الأمر ليس نفسه بالنسبة للشرق الأوسط المعاصر. لقد أصبحت الأنظمة التي توازن الدولة القوية مع قيود قانونية وديمقراطية على السلطة، مقياساً معيارياً حول العالم. لكي تكون هناك، يعتمد على خلق طقم مركّب من المؤسسات المتشابكة. ويخلص فوكوياما في الجملة الختامية من الفصل إلى أن الأساس الاجتماعي لديمقراطية مستقرة لم يكن موجودا في اوروبا عام 1848، وريما لم يوجد بعد في أجزاء عديدة من الشرق الأوسط اليوم.

                  

العنوان الكاتب Date
فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسلام والطبقة الوسطى وربيع الأمم osama elkhawad01-17-16, 09:43 AM
  Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad01-17-16, 12:26 PM
    Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� محمد على طه الملك01-17-16, 01:05 PM
      Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� أيمن نواى على01-17-16, 03:49 PM
        Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� أبوبكر بشير الخليفة01-17-16, 06:33 PM
          Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad01-17-16, 09:29 PM
            Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad01-18-16, 03:56 AM
              Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad01-19-16, 10:17 PM
                Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad01-20-16, 10:15 PM
                  Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-02-16, 07:30 PM
                    Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-03-16, 04:32 AM
                      Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-03-16, 06:21 PM
                        Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-04-16, 07:30 AM
  Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� حاتم إبراهيم02-06-16, 03:53 PM
  Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� حاتم إبراهيم02-10-16, 06:25 PM
    Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-11-16, 05:29 PM
  Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� حاتم إبراهيم02-11-16, 06:05 PM
    Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-12-16, 06:09 AM
      Re: فوكوياما: الدمقرطة والربيع العربي والإسل� osama elkhawad02-14-16, 12:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de