في إحدى زياراته لوادي حلفا ، جمعوا له مواطنيها ليقفوا تحت الهجير ، فخاطبهم قائلاً: الرسالة دخلت إلى السودان من هنا فرد عليه رجل عجوز كان يقف في آخر الجمع : ========================== إِنَّ تُوْن فَفَلِي ==========================
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة