|
Re: إن كان شعبي أعمي فليس لي من خيار غسلتُ عني (Re: عرفات حسين)
|
إسمع نصيحتي إلوِ يداً تصدّقت عليك واستحمَّ في دماء ربها تكنْ متوّجاً على العباد مالكاً مظفر العدالةتريد أن تذهبَ آهٍ لستَ أعمى دُلّني على الطريق .......... تقول ضيّعتُ عليك ساعةً ولم أعوّضكْ – هل لديك تأمين لترفع عليَّ قضية؟ أنتَ صاحبُ ميزانْ؟ أنت قانوني – أين شعرك المستعارْ كيسك هذا فيه عقلك المنيرْ يا صاحب الترمسِ كيف أمسيتَ وأعطني بقرشْ ......... لستُ بخيرٍ أبداً أضعتُ حكمتي وبعتها بما لديَّ من فلوس .... .لذلك الأعمى بباب البنكْ تقولُ أنه غنيْ ... وأنه متهمٌ وأنه .. هذا هو الدمار .................... أراك مبسوطاً وأين صاحب النفوذ في المدينةْ ، لا بدَّ من وسيط- وأين ذلك الصغير يمسحُ الحذاء ضاحكاً يؤنسني في غفلةٍ عن خطبهِ الكبيرْ –- نعم رحلت من بيتي – تعرف حجرةً خاليةً رخيصةً في حِلّةِ العميان؟ هذا هو الأمان
|
|
|
|
|
|
|
|
|