حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر الشيوعيين السودانيين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 08:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-21-2015, 06:31 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� (Re: osama elkhawad)

    لعدد: 655887 - العدالة الأجتماعية تغير المجنمع لا الشيوعية

    2015 / 12 / 15 - 02:46
    التحكم: الكاتب-ة رامي حنا

    كم تعرضت شخصيًا للإضطهاد من الطبقة البرجوازية أكثر مما تعرضت للإضطهاد من الأغلبية المسلمة و أسوأ أضطهاد حين يضطهدك البرجوازي المختلف عنك في الدين أيضًا
    قرأت كتابي المقس -الإنجيل- الذي يرفض هذه الطبقة و ينعتها بالغباء في مثل الغني الغبي و ينعت الفقراء المسالمين بمن يحق لهم ميراث الأرض أعجبني كراهية الله للنظم الملكية في سفر المكابيين الثاني و سفر صموئيل الأول و نقد الرب للملوك و الأغنياء و الأوتورقراطيون حين قال في إنجيل لوقا هوذا الذين في اللباس الفاخر والتنعم هم في قصور الملوك - بل ماذا خرجتم لتنظروا؟ أنبيا؟ نعم، أقول لكم: وأفضل من نبيأ -
    هكذا تعلمت من المسيحية أن الطبقة البرجوازية الملكية هي جذر الفساد في أي مجتمع و أن النبي ثورة أولًا و شجاعة في وسط حظيرة للدجاج
    تعلمت أنه من الممكن ان ينصب الشعب ملكًا أو ينصبه محتل مثلما عينت أمريكا صدام ثم الخليفة البغدادي من بعده و ممكن ينصب نفسه بقوة الجبروت و استكانة الشعب كما حدث مع المصريين القدماء و اليابانيون المحدثون حينما صار حكامهم آلهة
    و حينما وطأت رأسي أقدام الكلاب البرجوازية و خنازيرهم السمينة لم ينقذني سوى تعاليم ديني و صهوة المراجع العلمية التي أنقذتها من عبودية الأرصفة القذرة في القاهرة فردت لي الجميل أضعافًا مضاعفة
    ثم ماذا ؟ ثم وجدت في المهجر أن هذه الطبقة العفنة تستوحش و تأكل الأخضر و اليابس و العقل و القلب و الكرامة و العرض تأكل و لا ترحم تقتل من أجل 100 دولار و تستبقيك عبدًا من اجل 50 وجدتها في أغلبها من أبناء جلدتي المهاجرين و كأنهم طبعوا المجتمع البريء بطبعهم القذر كي ما يصير نسخه أخرى من الوطن الأوتوقراطي حيت يقول لك شخصًا عاطل عن العمل اصطدمت سيارته الفارهة بجسدك النحيل المثخن بجراح البقوليات أخرس و أرحل في هدوء و اشتري نفسك انت مش عارف أنا مين
    نعم أعرف
    أنت واحد من هذه الطبقة الأوتوقراطية البرجوازية العفنة التي تستعبد الآخرو تذله و تقمعه و التي لا تستحق سوى المحاكمات العادلة في بلاد تطبق عقوبة الإعدام
    ثم قرأت عن الشيوعية قليلًا و كان منها كتاب الأشتراكية هذا المرض الطفولي في الفكر الشيوعي

    و لم يعجبني نقد لينين للأشتراكية و لا ميله للتفاوض مع طبقة الشيطان الداروينية بل أعجبني الفكر الأشتراكي و تحديه لهذه الطبقة القذرة
    و كيف ينتقد الدين في غير موضع نقد فهو يتحدث عن التسامح الشيوعي مع الإنتهازيين و عقد مهادنات معهم ثم يسب الدين ثم يعود و ينتقد الإشتراكية ثم يسب الدين مجددًا

    يا عزيزي الشيوعي أنت لا تفهم أن النبوة ثورة و أن ماركس قابل للنقد و ليس إله
    أنت لا تفهم أن التقدمية أحترام أيضًا لعقيدة الآخر
    أنت تؤمن بالداروينية و بالتالي وجود فوارق زمنية بين وجود الرجل الأسود و الأبيض في إشارة سخيفة لتطور الأبيض من الأسود عبر حقبة زمنية من ملايين السنين رغم أنك تؤمن
    أن كلنا متساويين كبشر
    كيف اقنع مديري الأبيض في العمل إني مثله و هو يؤمن بأنني جده الأكبر المتطور عن القرد و إنه تطور عني !! لماذا تدعون التقدمية إذًا يا عزيزي الشيوعي إن إغفال القيم المسيحية في محاربة الكلاب البرجوازية هو ظلم
    و أن أحتكار قيم العدالة الأجتماعية في الإطار الشيوعي فقط و تجاهلها في الإطار المسيحي الإشتراكي أو الإشتراكية الإسلامية أو غيرها من المذاهب هو ظلم بين
    هو رفض للآخر ... أرى أن الشيوعية ترفض الآخر و هذه كارثة
    أرى أن الشيوعية تحتاج الى كتاب الرصيف كي تنظفه و تصنع منه سلاحًا ينافس السلاح الماسوني و يستقل عنه في إباء و شموخ
    أرى أن الشيوعية يجب ان تعتذر عن إيئاءها للآخر و عن أحتكارها للفكر الثوري و التخطيط المركزي و العدالة الإجتماعية و غيرها من القيم السامية
    أرى أن الشيوعية قد تعفنت و أنها تحتاج الى ثورة، أرى أن الشيوعية تحتاج الى نبي يثور بها و يدمجها مع الفكر الإشتراكي في سيمفونية واحدة تنقذ العوب من عبدة الشيطان و تصنع السلاح و تقدس قيمة الإنسان أري إنها تحتاج الى الدين الصحيح في اي دين و هو دين العدل و الإشتراكية
    ____________________________________________________________________________________________________________________________________

    التسلسل: 48 العدد: 655980 - ماركس من النقد الى الأيديولوجيا
    2015 / 12 / 16 - 09:24
    التحكم: الكاتب-ة amer nasser
    يمكن القول أن المنتوج الفلسفي لماركس صب في في اتجاهين ، الأول الذي حول الماركسية إلى أيديولوجيا بفضل لينين وستالين واتباعهم الذي حولوها الى احزاب سياسية ومذاهب دوغماتية لذلك خسرت الماركسية كل معاركها أمام الرأسمالية الليبيرالية الفكرية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية ولم تتمكن من بناء دولة العدالة الاجتماعية والمواطنة والقانون والتاريخ شاهد على ذلك
    أما الاتجاه الثاني الذي تلقى فلسفة ماركس كفكر نقدي جعل من ماركس من بين أعظم اساتذة النقد في القرن العشرين الى جانب فرويد ونيتشه ومثل هذا الاتجاه ماكس فييبر ومدرسة
    فرانكفورت النقدية

    _____________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 49 العدد: 656015 - بحث جدي وهادئ وموضوعي
    2015 / 12 / 16 - 20:16
    التحكم: الكاتب-ة عادل حبه

    بحث جدي وهادئ وموضوعي للرفيق الجزولي لموضوعة موقف ماركس ومن بعده الحركات الاشتراكية من الدين. إن ماركس ولينين وغلبية من حملة الفكر والنهج الماركسي لم يشنوا حملة ضد الدين، وبل وتعاملوا معه بحذر انطلاقاً من احترام حرية الفرد في الاعتقاد من ناحية، واحتراما للأديان التي بؤمن بها الغلبية منالبشر في شتى بقاع العالم. ولم يشذ عن هذا النهج إلاّ القليل من أمثال ستالين وماو تسي توننغ والخمير الحمر في كمبوديا الذين اضطهدوا معتنقي الأديان وحرقوا ودمروا المواقع الدينية وأثاروا جمهرة من المؤمنين ضد هذه الأساليب المنافية لحق البشر في الاعتقاد. فماركس لم يهاجم الدين، وموضوعة الدين أفيون الشعوب هو تعبير عن أن الدين يخفف الآلام عن المؤمن جراء معاناته تماماً كما يفعل المخدر والأفيون في التخفيف عن الآلام أيضاً. إننا لا نجد أي حزب شيوعي عربي على سبيل المثال قد نشر أو روج لموضوعة معاداة الدين، فهناك العديد من المؤمنين هم أعضاء في هذه الأحزاب ظناً منهم أن برامج هذخ الأحزاب تستجيب لمطالبه وطموحته. فبرامج هذه الأحزاب لا تتضمن نصاً ضد الدين بقدر ما توجد نصوص في احترام الاعتقاد الدينية وحرية الأديان للفرد في المجتمعات العربية. ولقد جرى استخدام الدين دائماً من أجل تهميش دور البشر في حل مشاكله، واستند في ذلك على تفاسير ابو هريره واضرابة كما يجري تفسير الدين على يد داعش والقاعدة بشكل تبعد الناس وتبشع صورة الدين في أعين الناس، وهذا ما جرى عبر كل تاريخ ظهور الأديان ولحد الآن. فابتعاد الناس عن الدين في الدول الغربية جاء نتيجة لتكفير الكنيسة لغاليلو غاليلي واحراق كوبرنيكوس لقولهما أن الأرض كروية والكثير من المظالم التي جرت بأسم الدين كي تسيطر النخب على الحكم. وهذا ما يجري الى الآن أيضاً.فامشكلة ليس في الشيوعيين بقدر ما يتعلق بالبشر الذين يدعون الايمان لاسباب انتهازية ويربطون الحكم بالدين وهو غير موجود في الكتب الدينية كالتوراة والانجيل والقرآن وغيرها من الكتب الدينية التي لا تدعو إلى الحكم بقدر ما تدعو إلى هداية الناس إلى طريق يعتبرونه الأصلح لحياة البشر. وهكذا فإن تسييس الدين وربط الدين بالسياسة هو ضرب من الانتهازية، وعموما إن ربط الأيديولوحية وأية ايديولوحية بالسياسة هو الخطأ الذي يرتكبه بعض العاملين في الحقل السياسية هي الحركات الدينية السياسية الآن وبشكله المدمر الذي أثار نزيف الدم في شوارع بغداد وسوريا وشمال افريقيا بل وفي مدن العالم. هؤلاء السياسيون الاسلاميون لا يلتزموا بالراكان الخمسة في الاسلام، بقدر ما يلتزموا بأمور الدنيا وترويج القتل وحتى البغاء كما نراه في ترويج -جهاد النكاح- وزواج -المتعة- وغيرها من الشواذ التي تقع شرورها على المرأة بالدرجة الأولى. اننا نحتاج إلى اصلاح ديني كالذي حصل في أوربا وفصل الدين عن السياسة والدين عن المال، كالخراج والجزية والخمس وغيرها. فالدين هو حرية اعتقاد الفرد وليس سلعة للنهب واشعال الحروب ، وإلاّ سيبتعد الناس عن الدين كما هو حاصل الآن في أوربا ، وكما هو جار الآن في الصين واليبان حيث الناس هناك لا دين لهم، بل لديهم حكماء مثل بوذا وكونفشيوس يجلونهم ولا يعبدونه. وستبقى قضية نشوء الخليقة مصدر نقاش دائم في النقاشات الفلسفية والايديولوجية ما دام الانسان يبحث عن سر وجوده، دون أن يتحول ذبك الى سلعة بيد المضاربين السياسيين وشكرا للعزيز الجزولي.
    _________________________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 50 العدد: 656017 - هناك استغلال بشري تكون هناك دوافع للتغيير
    2015 / 12 / 16 - 20:18
    التحكم: الكاتب-ة هادي الهاشمي

    اذن اينما يكون هناك استغلال بشري تكون هناك دوافع للتغيير .الماركسية حللت المجتمعات ووضعت التظريات ضمن معطيات الواقع في حينه ولقد طور الحزب الشيوعي الصيني المعطيات الماركسية اللينينية وما افرزه واقع االصين الى معطيات ةخرى بقيادة القائد العبقري ماوتسي تونغ . ننتقل الى حاليا للاختصار . تطور العالم وقفزت الراسمالية قفزات كبيرة لصياتة نظامها واعطاء بعض المكاسب ووسائل الرفاهية والخدمات للتخفيف من عوامل النقض المحتمعي واستغلت ثروات البلدان غير النتطورة زائدا عنصر الاعلام والافكار والقيم وكلها لاقناع الناس بواقعهم واشغالهم بامور جديدة متجددة ومنها السكين ذو حدين الذي هو تحت يدي الموبايل.....هل انتهى عنصراستغلال الانسان لاخيه الانسان؟
    ______________________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 51 العدد: 656157 - النضال الطبقي هو الذي يهدد الامبريالية والصها ينة

    2015 / 12 / 18 - 20:25
    التحكم: الكاتب-ة علاء الصفار

    تحياتي الاستاذ اللامع كمال الجزولي

    مقال رائع و في الصميم في تناول الفكر الماركسي ومن نواحي عصية الا وهي الموقف من الدين و الديمقراطية. لذا سيتكالب ذئا ب البوادي من اجل التخريص و المهاترات لحرف الموضوع من اجل دحر الفكر الماركسي اولاً و من اجل السير بالمشروع الامبريالي الصهيو ني في تصوير الصراع على انه صراع بين الشمال و الجنوب او صراع بين الاديان و الحضارات. لذا نط هنا السيد النمري زعيم الماركسية التحريفية التي تنبطح عند حذ اء مليك الاردن اليساري البدوي الذي يؤمن بهبل و الصهيو نية العالمية و ان الزعامة للامبريالية التي حققت غزو العراق الذي يسميه النمري تحرير بوش و الصهيو ني بول بريمر العراق من صدام حسين ههه! كان لابد من التعريج على هذا الطرح السخف و المبطن بالالحاد الفارغ و الكاذب. ان توقيتك لطرح الموضوع يأتي في وقت صراع الديوك الدينية و الطائفية في المنطقة, وهي سياسة امريكا بعد سقوط السوفيت, و تجلي القرن الامريكي, لذا امريكا جندة الاف من القتلة اضف لشركات ك بلاك وتر و غيرها لقيادة غزو العولمة و اخيراً انتاج جهاز داعش و هو من جسد و رميم القاعدة بن لادن, ادوات غزو العولمة لنهب الشعوب بكلمة أخرى حملة استعمارية تدميرية شاملة بعد اندحار الاحزاب الشيوعية العربية و العالمية. لذا يتم هنا الاستعراض للعضلات الفكرية الهشة من مهاترات و حذلقات في اللغة و الترجمة الفكرية المخلوعة من السياقات الفكرية الماركسية, من مصادر انكليزية و المانية للتبرج و الترف الفكري. لذا نرى الكثير من المقالات التي تهاجم المسلمين و لا تهاجم الرجعية العربية, لذا يفضح هؤلاء انفسهم بشكل رخيص, اننا شعوب عربية و شعوب بغالبية مسلمة و الاحزاب الشيوعية ظهرت من هذا الخظم و التاريخ والتراث والصراع الطبقي اي العرب هم حالهم حال الشعوب الاخرى لهم تاريخ و دين, و ما على الشيوعي الا النضال الطبقي, من اجل ازاحت سلطة رجعية اقطاعية دينية, اي نحن الشيوعيين من خلاصة و قمة التراث الثوري الذي يؤمن بالتغيير للحياة و ليس تفسير الدين و اللاهوت, ان البعض المتصهين يعمل على تصوير العرب و الاسلام هم بحد ذاتهم غير خاضعين للتطور و التحرر من الحيف و التخلف التاريخي, اي ارجاع سبب التخلف للدين و ليس لغزوات المغول التتار و هولاكو و جنكيز خان الذين قضوا على دولة حضارية قدمت للغرب فلسفة ابن الرشد و غيره من اعلام التطور و الفكر و الفلسفة, و اليوم ان الغزو الامريكي و الصهيو ني هو جنكيز خان و هولاكو العصر الحديث لكن ان سحر الغرب بديمقراطية منافقة تعمل على حرق الشعوب و نهبها كما حدث لافغانستان والعراق و ليبيا و سوريا فرغم اشكالية الدين تم تاسيس الاحزاب الشيوعية العربية و انخرط فيها حتى ابناء علماء الدين الاسلامي في الخمسينات من القرن الماضي, حين وقف الغرب الديمقراطي المتحضر مع ملوك الرجعية العربية و الوهابية و تم تدمير بلدان العرب و المسلمين, فلازالت الذاكرة العربية تحمل في وجدانها مقتل مليون جزائؤي من اجل التحرر أي ان الاسلام لم يكن عائقا في النضال التحرري و لم يكن عائقا في النضال الطبقي غير ممكن الاختراق, لكن الاستعمار و الرجعية العربية هي العائق الاول و الرئيسي, ما اريد قوله ان النضال ضد الامبريالية و الصهيو نية العالمية هو الطريق الاساسي لتحرير الدول و الشعوب فأسقاط دول الممالك الرجعية و تحقيق الثورة البرجوازية الوطنية و الصناعية يمكن اي يغيير مجرى التاريخ في الدول العربية و الاسلامية و لذا تعمل امريكا و اسرائيل على نشر الاجندات الاسلامية (داعش) من اجل الابقاء على التخلف و عدم التطور سواء الاجتماعية ام الصناعي, فكانت نصائح اسرائيل لامريكا بنشر فتنة الطائفية في العراق قائمة في الخمسينات, و اليوم بغزو العولمة تعمل امريكا بنصائح اسرائيل و بنشاط السعودية وقطر في نشر الجوامع في الغرب +احزاب وهابية+من اجل نشر الخرافة و الارتزاق و الشعوذة و الارهاب. لذا الكثير لا يفهم او يتغابى في فهم معنى مقولة ماركس في تغيير العالم أو الحال في البلدان العربية و الاسلامية, فهؤلاء يصعدون امر الدين للمقام الاول و يدعون الى نسف الدين و ليس لنسف السياسة الامبريالية الامريكية و اللوبي الصهيو _ وهابي. وسؤال اخير, ماذ ا يؤمن السيد النمري من يسكن في السماء ؟ هل مليك الاردن البدوي اليساري أم مليك السعودية الوهابي. ليتعلم النمري آداب الحوار و التحضر أولا! لقد أكد لينين أن شعوب الشرق تحتاج أولاً تعلم اخلاقيات التحضر لكي تستطيع المواكبة الفكرية.نكة تقول أن الامام علي جلس في قومه في امسية فكرية في الدين. فقال أسألوني قبل أن تفقدوني! فقام أحد الحضور المشعو ذين فسأل الامام علي! كم شعرة في لحيتي! فنظر اليه الامام علي بإزدراء الى الرجل المهاتر و المحرف! فقال أني أرى ان تحت كل شعرة في لحيتك يكمن شيطان! هكذا كان وقع تعلق السيد النمري علي! شعو ذة و تبجح و في و تحت كلمة يكمن شياطين ملوك العرب!ن

    6 جيد أعجبنى
                  

العنوان الكاتب Date
حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر الشيوعيين السودانيين osama elkhawad12-07-15, 06:48 AM
  Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� osama elkhawad12-07-15, 05:37 PM
    سؤالي للأستاذ "كمال الجزولي" osama elkhawad12-08-15, 05:11 PM
      Re: سؤالي للأستاذ andquot;كمال الجزوليandquot; osama elkhawad12-08-15, 09:31 PM
        Re: سؤالي للأستاذ andquot;كمال الجزوليandquot; اسامة الكاشف12-09-15, 11:04 AM
  Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� محمد حيدر المشرف12-09-15, 03:48 PM
    Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� osama elkhawad12-09-15, 05:23 PM
      ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 03:23 PM
        Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� مرتضي عبد الجليل12-10-15, 04:02 PM
          Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 04:32 PM
            Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 09:53 PM
              Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� مرتضي عبد الجليل12-10-15, 10:12 PM
                Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 10:57 PM
                  Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 11:29 PM
                    Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� صديق الموج12-11-15, 02:43 AM
                      Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-11-15, 04:13 AM
                        Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� HAYDER GASIM12-11-15, 05:07 AM
                          Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-11-15, 06:44 PM
                            Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-13-15, 00:29 AM
                              Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-15-15, 04:04 PM
                                Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-18-15, 03:44 AM
                                  Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-19-15, 07:06 PM
                                    Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-21-15, 06:31 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de