في الحقيقة أنها يدك حولها إلى جورب للتخاطر لقنينة عرق بلدي يدك، لا أحد بمقدوره أن يستخدمها كساعة حائط بمنزله أو يرسم عليها خارطة أحلامه أنها يدك عندما تقابل غزالة افلتت من وحش تتخيله ربت على رعشتها واقتادها للحرب ليس لليد مزاج أن تكون ساحة سلام أو أغنية الغناء يفسد طبع اليد الصالحة للتغلب على تراتيل الحنين وجيوش الحب الواقفة على الباب.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة