الرُّوحُ العِملاقةُ في رثاءِ العوض المسلمي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأن طُويتْ الرُّوحُ وحلتْ حتى حينٍ في البرزخِ ومن حيثُ ترفرفُ كُلُّ الأرواحِ العِملاقةِ في فلكِ الأحبابِ سيروكَ غماماً، شمساً، قمرا... أما الطيرُ فسيراكَ كما دوماً في حدسِ عقيرتِهِ بستانا.
لم أعرِفكَ أيهذا العابِرَ عن قُربٍ لكني ما جئتُ لوجهِ أريجٍ أو شوكٍ إلا ألفيتُكَ فيه نهراً مُدناً ريحاناً ونهارا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة