|
Re: المحظور في شارع عبيد ختم .. (جر الشارع) .. أس� (Re: زهير عثمان حمد)
|
في منتصف الثمانينات صدر كتاب صغير عن هذه الظاهرة وملحق بها نقاش ظاهرة العنوسة في أوساط الفتيات المتعلمات وصاحبات وضع اجتماعي جيد. كتيه صحفي بإحدى الصحف الاجتماعية فى تلك الفترة اسمه علاء او عابد فيما اظن. المهم كان أسلوب الصحفي فى متابعه الظاهره ان تحرك بسيارة احد الأصدقاء ومروا بالشوارع المشهورة بذلك النشاط متظاهرين بانهم زبائن وفتح حوار مع الفتاه. وتحدث عن وجود شبكات تدير الظاهرة وذكر بعض المصطلحات المستخدمة ك(دولار – ريال – شيك سياحي) للتمييز (فتاه /طالبه او زو... او مطل...) والوب التواصل استخدام نور السيارة او فتح الباب او ..... كلها لها مدلولاتها وأحجم الكاتب عن الاسترسال خشيه اشاعه ثقافه مصطلحات هابطه في المجتمع. اما الظاهر في هذا المقال المنشور أعلاه برور ظاهره المثلية (بين الذكور)بشده في مجال دعاره الشوارع بوضوح. مع الإشارة لوجود ظاهره المثلية (السحاق) ولكن مازالت في الظلال لعدم الشك فى طبيعة العلاقة وقبل أعوام كان هناك حديث (غير مؤكد) عن حفلات لهذا النوع. واظن انه لولا وجود الموبايلات لأصبحت الظاهرة أكثر وضوح وانتشار. والظاهر ان تدهور الحالة الاقتصادية من أسباب لبروز ظاهرة (جر الشارع). نسال الله ان يلطف بهذا الشعب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المحظور في شارع عبيد ختم .. (جر الشارع) .. أس� (Re: زهير عثمان حمد)
|
قبل كده قرأت مقال لزميل في البورد هنا وهو ضابط شرطي معاش, يحكي فيها قضية حدثت في التمانينات في زمن نميري وكانت القضية بتحكي عن المخدرات والفساد ومن ضمن ما أتذكره في خلال سرده لهذه القضية هي حفلة الشكولاتة. حفلة الشكولاتة يتم فيها الإحتفال بعيد ميلاد المحتفى به أو بها. وكان معظمهم من الشباب والشابات. المهم يوم الحفلة المحتفى به بيقلع أو بتقلع ملابسه أو ملابسها وبكون عاري تماما ويتم طلاء كل جسده أو جسدها بالشكولاته ويشغلوا موسيقى والحضور بيرقصوا بصورة إباحية ويلحسوا كل الشكولاتة المطلية على المحتفى به أو المحتفى بها.
| |
|
|
|
|
|
|
|