|
|
|
 Re: صناعة مصرية: مابين حلايب وحلفا تفريغ، وعص� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال الأستاذ/ إسحق أحمد فضل الله:
**وبغباء رائع**
> وامس الاول .. تدوي صرخة الوزير عن ان (جبل عامر يزدحم بثلاثة آلاف من (الاجانب المسلحين) والوالي يطلب القوات المسلحة.. والاسلحة الثقيلة بالذات.
> والدعوة نشكك فيها.
> وصحف الامس عناوينها الحمراء تصرخ: كذب...!!
> وما يجعلنا نتشكك نهار الصرخة ذاته هو معرفتنا ان لقاء مساء الاثنين في البيت الذي يقع قرب مستشفى معروف كان لقاء يحدث عن : صناعة الصدام بين القبائل العربية والدولة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صناعة مصرية: مابين حلايب وحلفا تفريغ، وعص� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> واللقاء الذي يسعى ليغطس حجر السودان بكل وسيلة يحدث عن: التشكيك في اقتصاد السودان.. وانه يتجه الى حافة الهاوية.. وضرورة اشاعة هذا.
> كان هذا مساء الاثنين ما بين الثامنة والتاسعة.
> ونهار الثلاثاء الاستاذ عبد الباري عطوان/ اشهر كاتب عربي/ يكتب حديثه.
> وما تحمله صحف الاربعاء يكتب مساء الثلاثاء.
> وعطوان مساء الثلاثاء بعد اجتماع الاثنين بيوم يكتب ليتساءل عن : هل يحمل فقه الضرورة الرئيس البشير الى ايران بعد ان اخلفت السعودية وعدها للسودان بمليارين؟!
> ومصادفة غريبة تجعل قناة الحزيرة مساء الاثنين ذاته تحدث عن : هل تستوعب حنجرة السودان ثلاثين مليار دولار خليجي للزراعة في السودان؟
> وصحف امس تحدث عن: مليون فدان مزارع سعودية في السودان .
> ومليون سائح من الصين.
و...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صناعة مصرية: مابين حلايب وحلفا تفريغ، وعص� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> والمزارع والزراعة كان حديث مخابرات مصر عنها بعضه (ما يمكن نشره) هو ان: المعدنين الذين يبحثون عن الذهب.. اختطاف مخابرات مصر المتكرر لهم سببه هو.. تجنيد بعض هؤلاء.
> ومن يطلق منهم يجعلونه يحدث عن معاملة (مرعبة).
> والحديث المرعب يمنع السودانيين الآخرين من التدفق الى هناك.. نوع من اخلاء المنطقة التي تقع غرب حلايب.
> خطوة.
> ثم حديث عن ارض يجري (اخلاؤها) ما بين حلايب وحلفا.
> عندها.. مواطنون من السودان ومن مصر يقطنون هناك.. تنقلهم مخابرات مصر.. بحيث يصبحون تهديداً (واستغلالاً) للبحر الاحمر وللطريق الذي يربط الميناء بالسودان.. ثم شيء آخر هو
> خلق عصابات هناك.
> ثم مزارع بدعم (اوروبي).
> سري.. لانه اسرائيلي.
> والمزارع والعصابات وجيش مصر كلهم يصبح شيئاً يجعل حلايب خلف ظهره بحيث يصبح (الأمر الواقع) هو ما يحسم قضية حلايب مع الزمن.
> حتى دعوة مليون صيني للسودان كانت حديثا هناك.
> وما يجعل الدعوة هذه لها معنى خاص هو كلمة قالها كسينجر في السبعينات ( ايام كانت امريكا تبحث عن دعم تجارتها .
> كسينجر الذي يجعل احاديثه تنطلق من النصف الاسفل قال عن دعم التجارة الامريكية : لو اننا بعنا (سروالين) اثنين لكل صيني كل عام لحصلنا على مليارات الدولارات كل عام.
> والسودان لو انه باع للسياح الصينين (ملابس غطس) وجعلهم يغوصون في الشعب المرجانية في بورتسودان لحصل السودان على ملايين الدولارات ان لم تكن مليارات.
> هذا/ عند المخابرات المصرية/ يجب الا يتم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صناعة مصرية: مابين حلايب وحلفا تفريغ، وعص� (Re: Yousuf Taha)
|
كتب يوسف طه :
عليك الله انت فهمت شنو هسي من المقال ؟
------------------------------------------
السلام عليكم
عزيزي يوسف ..
رغم اني اعلم انك مدرك لما جاء في المقال اعلاه لكني اقول:
لو تتبعت كتابات الاستاذ اسحق احمد فضل الله، تجد انه كصحفي ملم بمعلومات كثيرة، منها مجموعة معلومات تتصل بقضية معينة فبالربط بينها
تتضح القضية والتنوير والتحذير الذي ابتغاه الكاتب.
فمثلا في هذا المقال يحدثنا الكاتب عن ان استراتيجية مصر ومخابراتها لابتلاع مثلث حلايب وشلاتين السودانية، تعمل على افراغ منطقة ما بين حلايب وحلفا،
وذلك باختطاف المعدنيين السودانيين وارهابهم ومن ثم اطلاق سراحهم، وعند عودتهم للسودان يتحدثوا عن العنت والارهاب الذي لاقوه على ايدي المخابرات المصرية،
فيمتنع أي سوداني ان يقترب من هذه المنطقة، فالخطوة بعد ذلك تاتي مصر بمصريين وسودانيين مستانسين وتضعهم في المنطقة الى جانب بعض افراد عصابات تعمل على ترويع من في المنطقة،
وتقيم مصر مزارع في حلايب والمنطقة المفرغة بمساعدة اسرائيل؛ من قبل المجموعات التي اسكنتها فيها.
ونتيجة لذلك تصبح حلاليب وشلاتين داخل الاراضي المصرية تفصلها عن السودان هذه المنطقة المفرغة من سكانها السودانيين، هذا من جانب.
ومن الجانب الاخر تشارك مصر وجهات معادية للسودان لجعل القبائل العربية تنضم لبقية الحركات المسلحة خارج السودان، وبذلك يسهل على الاعداء هدم السودان، وتقاسم كعكته،
لان القبائل العربية دائما كانت تتصدى لاي هجوم غادر على الدولة والوطن.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
حمد إبراهيم محمد
Fatima Alhaj
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست