لم يفعلهاحسني مبارك فعلها السيسي.. والصحفيون الأميركيون في انتظار كيري بالمطار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-03-2024, 08:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-19-2016, 10:00 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لم يفعلهاحسني مبارك فعلها السيسي.. والصحفيون الأميركيون في انتظار كيري بالمطار

    10:00 PM May, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر


    رغم أن الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك لم يكن يطيق النقد إلا أنه لم يمنع الصحفيين المصاحبين للمسؤولين الأميركيين من دخول القصر الجمهوري وإلقاء الأسئلة، ولكن في زيارة جون كيري الأخيرة لمصر للالتقاء بالرئيس عبد الفتاح السيسي بقي الصحفيون الأميركيون في المطار لأن السلطات المصرية لم ترحّب بهم، وفقاً لمقال كتبه ديفيد سانغر كبير مراسلي صحيفة النيويورك تايمز في واشنطن، بينما كانت المفارقة أنه في دول أخرى يفترض أنها أكثر انغلاقا من مصر كتركمانستان سمح للصحفيين بتسجيل اللقاءات.

    نص المقال

    حينما توجه وزير الخارجية الأميركي جون كيري الأربعاء 19 مايو/أيار 2016 إلى القصر الرئاسي في مصر، أكثر الحلفاء العرب قرباً من الولايات المتحدة، والتي تحصل على معونات أميركية تصل إلى مليارات الدولارات، تم ترك الصحفيين المسافرين معه في المطار.
    وذكر مسؤولو وزارة الخارجية أن السلطات المصرية أبدت عدم الترحيب بصحفيين من أمثالي بالقصر الجمهوري، خشية أن نسأل الرئيس السيسي سؤالاً أو اثنين حول المعارضين الذين زج بهم في السجون.
    وقد تم السماح بدخول المصور الفوتوغرافي ومصور الفيديو فقط لتسجيل لقطة المصافحة بين كيري والسيسي – وهي صور توحي بسير الأمور على ما يرام بين الجنرال المستبد الذي يتولى رئاسة مصر والدولة التي تزوده بطائرات الـF-16 وطائرات الهيلوكوبتر والدبابات، بالإضافة إلى أجهزة مكافحة الشغب التي تذكر الجماعات الحقوقية أنها تستخدم في تيسير حملات اعتقال النشطاء.
    ويأتي هذا الاجتماع في الواقع على خلفية تصاعد حدة التوتر بشأن المساعدات العسكرية السنوية التي تقدمها واشنطن إلى مصر والبالغة 1.3 مليار دولار، والتي تراجعت خلال السنوات الأخيرة مقابل زيادة التدفقات النقدية القادمة من السعودية والإمارات.
    ولم تتمكن وزارة الخارجية الأميركية مؤخراً من الحصول على أجوبة على تساؤلاتها بشأن ما إذا كانت مصر قد استخدمت أياً من المعدات التي تم شراؤها بالأموال الأميركية في انتهاكات حقوق الإنسان، بحسب تقرير صارخ مؤلف من 77 صفحة أصدره مكتب المساءلة الحكومية الأسبوع الماضي.
    وبعد أكثر من عقدين من السفر مع الرؤساء الأميركيين وكبار الدبلوماسيين – في زيارات إلى أماكن تضمنت بعض أكثر بلدان العالم قمعاً – اعتدت أن أرى الزعماء يختفون خلف الأبواب المغلقة.
    وذكر مسؤولو وزارة الخارجية أنه بمجرد علمهم بمنع دخول الصحفيين إلى القصر، لم يطلبوا الحصول على تأشيرة الدخول حتى نتمكن كما هو معتاد من مصاحبة كيري إلى العاصمة المصرية خلال زيارته التي تمتد لساعتين أو ثلاث. وبالفعل تم إبقاء هؤلاء الذين قاموا بتلك الرحلة الطويلة داخل إحدى الصالات بالمطار.
    قررت البقاء في فيينا ومقابلة حاشية الوزير خلال عطلة نهاية الأسبوع في ميانمار، حيث يلتقي مع دو أونج سان سو كوي، الذي ظهر بعد خضوعه للإقامة الجبرية على مدار فترة طويلة ليصبح رئيساً للحكومة الجديدة. (كانت هناك بعض الدلائل على السماح لنا بحضور اللقاء).
    أدى التناقض بين ميانمار، التي كانت إحدى أكثر المجتمعات انغلاقاً في العالم، ومصر إلى إعادة النظر في سفرياتي الأخيرة مع كيري فيما يتعلق بالقيود التي يتم فرضها علينا نحن الصحفيين.
    ففي نوفمبر/تشرين الثاني 2015، ذهب كيري في رحلة إلى وسط آسيا خلال جولته في أكثر بلدان العالم قمعاً، بما في ذلك تركمانستان، التي تشترك قياداتها مع توجه السيسي نحو أي شخص يعرب عن فكرة لا تروق للحكومة.
    ومع ذلك، سمح الرئيس جربانجولي بيردي مخمدوف للصحفيين بتسجيل لقاءاته مع كيري، بينما تم استبعاد الصحفيين التركمنستانيين المحليين من حضور اللقاء.
    ودعا ملك البحرين، الذي لا يكاد يعرف شيئاً عن إخلاء الشوارع من النقاد، الصحفيين عند بدء اجتماعه مع كيري خلال شهر أبريل/نيسان 2016، حيث يتفهم جيداً كيف يجعلهم ينصاعون لتعليماته وكيف يطعمهم داخل قصره قبل أن يحتشدوا ضده.
    وحتى زعماء الصين سمحوا لمراسلي وسائل الإعلام الإخبارية بالحضور، رغم قيامهم ببذل قصارى جهدهم لتجنبهم.
    وقد اعتادت مصر أن تسير على نفس هذا النهج عند المقارنة بأيام الصراحة حينما كان حسني مبارك لا يزال رئيساً.
    لم يكن مبارك يشتهر بتحمل الكثير من النقد قبل خلعه؛ كما أنه لم يحصل على أي جائزة أو إطراء من منظمة الشفافية الدولية مطلقاً. ومع ذلك، فقد سمح للصحفيين بتسجيل اجتماعاته مع الرئيس الأميركي باراك أوباما عام 2009، حينما توجه أوباما إلى القاهرة لإلقاء كلمته الشهيرة حول مستقبل العالم العربي والتي تبدو حالياً كما لو كانت أضغاث أحلام.
    وحتى قبل خلع مبارك العجوز – جراء محادثات أوباما الهاتفية أثناء مظاهرات ميدان التحرير – أظهر بعض الدهاء بشأن وسائل الإعلام الإخبارية الغربية.
    وخلال إحدى زياراته الأخيرة إلى واشنطن، دعاني مبارك ومعي بعض الصحفيين الآخرين إلى جناحه بالفندق للتحدث عن مستقبل الشرق الأوسط، وعن خلافاته مع إدارة أوباما.
    وفيما يتعلق بهؤلاء الذين يحاولون التنبوء بالإجراءات اليومية للسياسة الخارجية الأميركية، فهناك بعض الطقوس المقبولة التي تنطوي عليها العمليات الدبلوماسية اليومية.
    وعادة ما يغادر الصحفيون الذين يصاحبون كيري على طائرته الصغيرة – البوينج 757 التي يمقتها – من الباب الخلفي ويستقلون سيارة تلحق بموكبه ويلقون نظرة سريعة على بدء معظم الاجتماعات. وأحياناً، بعد هذه المحادثات الخاصة، تتم إعادتنا إلى قاعة لإلقاء الأسئلة. ونتلقى إجابات على تلك التساؤلات في حالات نادرة للغاية.
    وكان يوم الثلاثاء الذي عقد خلاله كيري محادثات حول سوريا في فيينا يوماً نمطياً: اثنان من خصوم أميركا يخضعان للأسئلة التي نطرحها عليهما، سواء راضيين أو لا.
    جاء أولاً وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الذي أجاب على أسئلة وتجنب الإجابة على أخرى خلال المؤتمر الصحفي الذي دام لمدة نصف الساعة. ثم ذهب كيري إلى قصر كوبيرج، حيث كان قد أجرى مفاوضات المراحل الأخيرة لاتفاق إيران النووي على مدار شهر كامل خلال الصيف الماضي، لمقابلة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف.
    وقد وصلت إلى هناك قبل وصول وزير الخارجية؛ وجاء ظريف لمصافحتي. ثم أجاب على تساؤل بشأن شكاوى إيران جراء عدم عودة الشركات والبنوك العالمية إلى طهران بعد رفع العقوبات المفروضة عليها.
    سيطر السيسي على مقاليد الحكم في مصر عام 2013 بعد القيام بانقلاب عسكري، وفقاً للعديدين حول العالم، ضد محمد مرسي – الذي تم انتخابه في أعقاب خلع مبارك – وقاد حملة لقي خلالها أكثر من 1000 مصري مصرعهم، بينما أُلقي القبض على آلاف آخرين.
    وبعد اجتماع الأربعاء، أرسل المتحدث الرسمي باسم وزير الخارجية الأميركي مارك تونر بريداً إلكترونيا إلى صحفيي وزارة الخارجية ينص على أن "الرجلين قد ناقشا مجموعة من القضايا الثنائية والإقليمية، بما في ذلك تطورات الموقف في ليبيا وسوريا"، بحسب البيان.
    وأكد كيري أيضاً "على أهمية دور مصر كشريك إقليمي وعلى التزام الولايات المتحدة بمساعدة مصر على محاربة الإرهاب وزيادة معدل النمو الاقتصادي وتعزيز دور المؤسسات الديمقراطية ودعم الأمن الإقليمي".
    ويعد مثل هذا الوصف لتلك الاجتماعات، دون ذكر أي أسئلة صعبة تتعلق بعلاقة البلدين، سبباً لتوقع طرح الصحفيين لتساؤلات ملحة على المسؤولين الأميركيين والأجانب.
    وذكر مكتب المساءلة الحكومية في تقريره أن وزارة الدفاع الأميركية لم تتمكن من إجراء متابعة للاستخدام النهائي للصواريخ والمعدات الليلية قبل عام 2015.
    وذكر التقرير أنه رغم القيام بعمليات الرصد والمتابعة عام 2015، لم تتمكن وزارة الخارجية من فحص عمليات التدريب وتسليح الجيش للتعرف على وجود أي انتهاكات حقوقية محتملة.
    وأضاف "رأت الخارجية أن تقديرات مكتب المساءلة الحكومية حول النسبة المئوية من قوات الأمن المصرية التي لم تتم معاينتها للتأكد من دقتها معلومات حساسة ولكنها غير سرية، وقد تم استبعادها من هذا التقرير العام".
    وقد أدى ذلك إلى صعوبة معرفة ما إذا كانت المساعدات العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة لمصر حالياً قد انتهكت ما يعرف باسم تعديل ليهي، الذي يربط أداء حقوق الإنسان بتقديم المعدات والتدريبات الأمنية الأميركية.
    كنت أود أن اسأل كيري والسيسي حول تلك التقديرات يوم الأربعاء بالقصر الرئاسي إذا ما كان قد تم السماح للصحفيين بدخول القصر.

    Kerry Meets Egypt’s Leader, and Where Are Reporters؟ Corralled at the Airport


    VIENNA — When Secretary of State John Kerry traveled on Wednesday to the presidential palace in Egypt, ostensibly the United States’ closest Arab ally and the recipient of billions of dollars in American aid, the reporters traveling with him were left behind at the airport.

    The Egyptian authorities made clear, State Department officials said, that reporters like myself would not be welcome at the presidential palace, apparently out of fear we might ask President Abdel Fattah el-Sisi a question or two about the dissidents he has jailed.

    Instead, only photographers and videographers would be permitted inside, to record the ritual handshakes between Mr. Kerry and Mr. Sisi — images that will suggest all is right between the authoritarian former general who leads Egypt and the nation that provides him with F-16s, helicopters and tanks, as well as riot control equipment that human rights groups say may be used to facilitate Egypt’s crackdown against activists.

    In fact, this meeting comes against a backdrop of increasing tension over Washington’s $1.3 billion in annual military aid to Egypt, which in recent years has been dwarfed by inflows to the country from Saudi Arabia and the United Arab Emirates.

    The State Department has lately been unable to obtain answers to its questions about whether any equipment bought with American dollars has been used by Egyptians to violate human rights, according to a blistering 77-page report issued last week by the Government Accountability Office.

    After more than two decades of traveling with American presidents and chief diplomats — on visits to places that have included some of the world’s most repressive nations — I am used to watching leaders disappear behind closed doors. But not even being allowed to see the doors close sets something of a new standard.

    Continue reading the main story
    Times Insider
    Welcome to the Newsroom.
    A History-Making Transplant Recipient Dares a Writer to Be Bold
    MAY 17
    How We Measure the Human Toll in Syria Amid the Fog of War
    MAY 13
    Times Insider Book Club: Kim Barker
    MAY 13
    The Times Regrets the Error. Readers Don’t.
    MAY 13
    How a Two-Hour Marathon Became a Seven-Month Journalism Odyssey
    MAY 13
    See More »

    State Department officials said that once they learned reporters would be barred from the palace, they never even requested visas for us so we could, as is customary, follow Mr. Kerry into the capital for his two- to three-hour visit. Instead, those who made the long trip were stuck in a lounge at the airport.

    I decided to stay behind in Vienna and meet up with the secretary’s entourage this weekend in Myanmar, where he is meeting with Daw Aung San Suu Kyi, who has emerged from a long house arrest to become a leader of the new government. (There have been hints that we will have some access.)

    The contrast between Myanmar, once one of the world’s most closed societies, and Egypt made me revisit my recent travels with Mr. Kerry in terms of what restrictions were placed on us journalists.

    In November, Mr. Kerry zipped through Central Asia on a tour of some of the world’s most repressive states, including Turkmenistan, whose leadership shares Mr. Sisi’s approach to anyone who utters a thought the government finds distasteful. Still, President Gurbanguly Berdymukhammedov allowed international reporters to record his encounters with Mr. Kerry, though local Turkmen journalists were kept at a far remove.

    The King of Bahrain, who knows a thing or two about clearing the streets of critics, invited reporters in for the start of his meeting with Mr. Kerry last month, and, with a deep understanding of how to keep them docile, fed them at the palace before they were packed off.

    Even China’s leaders routinely let the news media pool in, though they do their best to ignore them.

    Egypt used to do the same — in what now looks, by comparison, like the days of openness when Hosni Mubarak was still president.

    Mr. Mubarak was not known for tolerating much criticism before he was deposed, and would never have won an award from Transparency International. But he let reporters record his meeting with President Obama in 2009, when Mr. Obama made a trip to Cairo for a landmark speech about the future of the Arab world that reads today like a trail of broken dreams.

    Even as the aging Mr. Mubarak fell from power — pushed partly by Mr. Obama in phone calls during the Tahrir Square protests — he showed some savvy about the Western news media. During one of his last visits to Washington, Mr. Mubarak invited me and afew other reporters to his hotel suite to talk about the Middle East’s future — and about his differences with the Obama administration.

    For those of us trying to divine the day-to-day workings of American foreign policy, there are certain accepted rituals that make up the everyday fabric of diplomatic reporting.

    The journalists on Mr. Kerry’s small plane — an older Boeing 757 that he despises — usually depart from the rear door, hop into a van that joins the back of his motorcade, and catch a glimpse of the start of most meetings. Sometimes, after these private chats, we are ferried back into a ceremonial room to ask questions, even uncomfortable ones. On rare occasions, we even receive answers.

    Tuesday in Vienna, where Mr. Kerry held talks on Syria, was typical: Two old American adversaries, happily or not, subjected themselves to our inquiries.

    First came Foreign Minister Sergey V. Lavrov of Russia, who answered, and avoided, questions at a half-hour news conference. Then Mr. Kerry traveled to the Coburg Palace, where he had negotiated the final stages of the Iran nuclear deal for a month last summer, to see Iran’s foreign minister, Mohammad Javad Zarif. I arrived there before the secretary, and Mr. Zarif came over for a handshake and a few jokes. He then answered a question about Iran’s complaints that companies and banks around the world are not returning to Tehran now that many sanctions have been lifted.

    Mr. Sisi took power in Egypt in 2013, after what was viewed by many around the world as a coup against Mohamed Morsi — who had been elected after Mr. Mubarak’s ouster — and led a crackdown in which more than 1,000 Egyptians were killed and thousands more imprisoned.


    Times Insider delivers behind-the-scenes insights into how daily news, features and opinion pieces come to life at The New York Times. Visit us at: Times Insider. Email us at: [email protected].

    After the meeting on Wednesday, Mr. Kerry’s spokesman, Mark Toner, emailed State Department reporters with an official “readout.” The two men had “discussed a range of bilateral and regional issues, including recent developments in Libya and Syria,” the statement said. Mr. Kerry had “also stressed the importance of Egypt’s role as a regional partner and reiterated U.S. commitment to help Egypt fight terrorism, increase economic growth, strengthen democratic institutions and bolster regional security.”

    Such anodyne descriptions of these meetings, making no mention of the hard questions in the relationship, are exactly why reporters are expected to press American and foreign officials.

    But Mr. Sisi’s government seems to be avoiding questions even from its American benefactors.

    In its report, the Government Accountability Office said the Defense Department had been unable to conduct “end-use monitoring” on missiles and night-vision devices before 2015.

    And even though the checks were done in 2015, the report said, the State Department had been unable to vet the training and equipping of the military for possible human rights violations.


    الربط في الجريدة
    http://www.nytimes.com/2016/05/19/insider/egypt-john-kerry-abdel-fattah-el-sisi.html؟_r=0
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de