08:12 PM April, 25 2016 سودانيز اون لاين MAHJOOP ALI- مكتبتى رابط مختصرنشرت الواشنطون بوست المقال التالي Hear someone insult Erdogan؟ . (Burhan Ozbilici/AP)What should someone in the Netherlands do if someonesays something "derogatory" or "defamatory" about President Recep Tayyip Erdogan؟ According to an email sent out by Ankara's consulate in Rotterdam, Turkish organizations in the country should write in to report the insult.This email, uncovered by Dutch news organizations Thursday, has sparked anger in the Netherlands, with the Dutch prime minister demanding an explanation from Turkish authorities. To Turkey's critics, the message seems to show that Erdogan, long accused of cracking down on dissent domestically, was now abusing antiquated European laws in a bid to silence his international critics."I am surprised," Prime Minister Mark Rutte told reporters in Germany during a joint news conference with German Chancellor Angela Merkel. "It's not clear what the Turkish government aims to achieve with this action."The news of the email comes less than a week after Merkel herself announced that she would allow Jan Boehmermann, a German comedian and writer known for his acerbic style, to be prosecuted for a poem he had read on television about Erdogan. Boehmermann's poem was designed to crudely mock the Turkish president, accusing him of sex with goats and saying that Erdogan loved to "repress minorities, kick Kurds and beat Christians while watching child porn."According to German prosecutors, at least 20 "private individuals" had filed complaints against Boehmermann after his poem aired on state broadcaster ZDF. At the request of the Turkish government, Boehmermann will now be prosecuted under section 103 of the German penal code, a section that decrees "whosoever insults a foreign head of state ... shall be liable to imprisonment not exceeding three years or a fine."Merkel has suggested that while her government will now work to change the law to remove this section, she had to respect the law as it stood. The Netherlands has similar "lèse-majesté" laws against insulting foreign ######### of states, which is punishable by a maximum of five years in prison, though Dutch lawmakers are now working to remove them. Within Turkey, critics of the government have complained that since becoming president in 2014, Erdogan has abused a law that bars insults to the president, with almost 2,000 cases opened in less than two years.While these cases have caused controversy, they also enjoy support from many in Turkey: One Turkish man facing charges for allegedly assaulting his fiancee recently suggested that the assault was sparked by his partner's insult to the Turkish president. According to Hurriyet Daily News, the man's fiancee was called by police to testify about the alleged insult to Erdogan, which she denied making.The Turkish Embassy in the Netherlands has attempted to downplay the controversy about the recent email, suggesting that the message was being misunderstood and that they only wanted organizations to email the consulate to report racism or hate speech. According to a translation from the BBC, the letter had read: "We ask urgently for the names and written comments of people who have given derogatory, disparaging, hateful and defamatory statements against the Turkish president, Turkey and Turkish society in general."There are about 400,000 people with Turkish origin in the Netherlands, and representatives of Turkish opposition parties say that critics of Erdogan have expressed concern that they could be targeted. On Twitter, Sadet Karabulut, a Dutch politician of Kurdish descent, dubbed the controversy a sign of "Erdogan's long arm in the Netherlands."
أصابع أردوغان حول أعناق أتراك هولندا تاريخ النشر:22.04.2016 | 19:45 GMT | أخبار العالم 2.6K الرئيس التركي رجب طيب أردوغان AFP Adem Altan الرئيس التركي رجب طيب أردوغان A+ A A- انسخ الرابط6358 أثارت دهشة كبيرة في أمستردام الأنباء المتداولة عن طلب أنقرة من المواطنين الأتراك المتواجدين في هولندا إبلاغ القنصلية التركية في البلاد عن أي شخص يسيئ للرئيس رجب طيب أردوغان.
وقال رئيس الوزراء الهولندي، مارك روته، أثناء مؤتمر صحفي مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في هولندا، الخميس 21 أبريل/نيسان: "إنه أمر مدهش. ليس من الواضح ما الذي تسعى الحكومة التركية إلى تحقيقه من خلال هذا التصرف".
وأضاف أن الدبلوماسيين الهولنديين سيناقشون هذه المسألة مع زملائهم الأتراك قريبا.
وفي وقت سابق، نشر نشطاء في تغريداتهم على موقع "تويتر" بيانا زعموا أنه صدر عن القنصلية التركية العامة في مدينة روتردام الهولندية، يطلب من الأتراك المتواجدين على أراضي هولندا إبلاغها عن أولئك الذين يسيئون لأردوغان، أو تركيا شعبا ودولة.
من جانبه، ذكر مدير قسم حزب الشعوب الجمهوري التركي المعارض، آخو أوزالب، في حديث مع صحيفة "فولكسكرانت"، أن عددا من الأتراك في هولندا يعيشون حالة من الخوف، لأنهم قاموا في السابق بالتعليق على أشياء (من هذا النوع) نشرت في "فيسبوك" أو "تويتر"، ويشعرون بالقلق من احتمال توقيفهم على الحدود التركية لدى عودتهم إلى الوطن.
Turkey's Consulate General to Rotterdam asks Turks in Netherlands to be informer about people who insult Erdogan! pic.twitter.com/JwfDSdVget
— Celil (@csagir2015) April 21, 2016 بدورها، قالت القنصلية التركية في روتردام إن البيان المذكور أُرسل من قبل مسؤول استعمل "مجموعة دراماتيكية من كلمات" أسيء فهمها، حسبما نقلت عنه وكالة "فرانس برس".
المصدر: وكالات
04-25-2016, 11:01 PM
MAHJOOP ALI MAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000
PRIL 25, 2016 السطو على منزل صحافية هولندية تم اعتقالها في تركيا لاتهامها بكتابة تغريدات على تويتر تناولت الرئيس أردوغان 1ipj أمستردام- (د ب أ): ذكرت الشرطة الهولندية الاثنين أن منزل الصحفية الهولندية التي تم القبض عليها في تركيا السبت تعرض لعملية سطو ليلة أمس الأحد. وتم الافراج عن الصحفية إبرو عمر الأحد بعد احتجازها عدة ساعات. وذكرت الصحفية وهي من أصول تركية أن اعتقالها يرجع إلى عدة تغريدات لها على موقع تويتر تناولت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وأعربت إبرو، التي لم يسمح لها بمغادرة تركيا، عن اعتقادها أن هناك صلة بين اعتقالها وبين السطو على منزلها في أمستردام، ووصفت هذا العمل في تصريحات إذاعية في هولندا بأنه “محض تهديد واستفزاز″. وقال وزير الخارجية الهولندي بيرت كونديرز في لاهاي “نحن نستخدم كافة الضغوط السياسية لإخراجها”. وتعرضت الحكومة التركية لانتقادات دولية بشأن حملتها للتصدي لانتقادات وسائل الاعلام داخل البلاد. وتحقق تركيا حاليا في 1845 قضية ضد أشخاص بتهمة إهانة الرئيس.
04-26-2016, 10:11 PM
MAHJOOP ALI MAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000
APRIL 23, 2016 القرضاوي يشكر تركيا ورئيسها “السلطان” أردوغان (فيديو) qardawi77 اسطنبول ـ وكالات: شكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور يوسف القرضاوي، الجمهورية التركية على ما تقدمه من خدمة للإسلام والمسلمين، وذلك في كلمة له في فعاليات “شكرا تركيا”. وقال: “نجتمع في هذا اليوم الكريم لنقول لتركيا باسم الشعوب العربية كلها ونقول لها: شكرا”. وأشار إلى أن من حق من قدم للناس خدمة أن يشكر عليها، وأن هذا البلد قدم خدمات لا تنتهي للإسلام، في فترة إقامته الخلافة الإسلامية سابقا، وحتى هذا اليوم. وأشاد بالخدمات الثقافية التي أقامها الأتراك في البلاد الإسلامية والعربية. وثمن وقوف تركيا إلى جانب قضايا المسلمين، وقال إنه لا أحد يستطيع أن ينكر ما يقوم به “السلطان” رجب طيب أردوغان للدفاع عن الإسلام والسنة والأخلاق.
04-27-2016, 11:47 PM
MAHJOOP ALI MAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000
جنيف ترفض سحب صورة أغضبت أنقرة تاريخ النشر:26.04.2016 | 17:59 GMT | أخبار العالم جنيف ترفض سحب صورة فوتوغرافية أغضبت أنقرة AFP جنيف ترفض سحب صورة فوتوغرافية أغضبت أنقرة A+ A A- انسخ الرابط3585 أعلنت سلطات جنيف، الثلاثاء 26 أبريل/نيسان، رفض سحب صورة من معرض فوتوغرافي أثارت غضب تركيا ويبدو فيها متظاهرون يحملون الرئيس التركي مسؤولية مقتل الفتى بركين إلوان.
وأعلنت سلطات مدينة جنيف في بيان "التمسك بحرية التعبير" مؤكدة أن "الإذن الممنوح للمعرض يبقى ساريا، ويستمر المعرض إلى الأول من مايو/أيار" في ساحة الأمم، أمام مقر الأمم المتحدة في المدينة.
ورأت السلطات أن هذا المعرض الذي بدا قبل أكثر من أسبوع "يسهم في الدفاع عن حرية التعبير وإبراز جنيف كعاصمة لحقوق الإنسان".
ويتضمن المعرض 58 صورة التقطها المصور الفوتوغرافي السويسري ذو الأصول الكردية الأرمنية، دمير سونميز، في السنوات الأخيرة، وتهدف بحسبه إلى إظهار "النضالات المتعددة للشعوب".
والتقطت الصورة التي أثارت غضب السلطات التركية، إلى حد أنها طلبت سحبها، في 14 مارس/آذار 2014، وتبدو فيها مجموعة متظاهرين يرفعون لافتة كبيرة تحمل صورة فتى باسم إلى جانب جملة بالفرنسية تقول "اسمي بركين إلوان. قتلتني الشرطة بأمر من رئيس الوزراء التركي" (الذي كان آنذاك الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان).
كما حملت الصورة عبارة "تكريما لبركين إلوان، الذي أصيب برصاص الشرطة التركية وتوفي بعد غيبوبة استمرت 269 يوما في اسطنبول.
وفي رسالة تلقتها فرانس برس، أوضحت القنصلية التركية العامة في جنيف أنها "تحترم حرية خيارات الفنان"، لكنها شددت على أن الشعار أثار "استياء المجموعة التركية في جنيف" وهو يتعامل مع أردوغان "في شكل ظالم وغير حقيقي".
ونظم المعرض الذي حصل على رعاية مدينة جنيف ومنظمة "مراسلون بلا حدود" في الساحة المقابلة لمقر الأمم المتحدة، إلى حيث يتوافد مواطنون من العالم أجمع للتظاهر بشكل شبه يومي.
جدير بالذكر أن الفتى إلوان أصيب، في يونيو/حزيران 2013، برصاصة في الرأس بعد خروجه لشراء الخبز في أثناء عملية للشرطة في حيه وسط موجة الاحتجاجات العارمة التي هزت نظام أردوغان ذلك العام.
وأدت وفاته، في 11 مارس/آذار 2014، بعد 269 يوما من وجوده في حالة غيبوبة إلى تظاهرات واسعة النطاق في جميع مدن البلاد نددت بحكومة أردوغان آنذاك.
ومنذ العام 1990، يقيم المصور سونميز، المولود في أرض روم التركية في 1960، في جنيف حيث نال الجنسية السويسرية. وبدأ مهنته في الصحافة والتصوير في الثمانينات في تركيا قبل أن يطلب اللجوء السياسي في سويسرا.
الخواض سلامات فيديو الالماني روعة نفس التحسس عند اردوغان كان عند مرسي والحرب علي الاعلام هي هي لو تذكر اعتصام الاخوان في مصر امام مدينة الانتاج الاعلامي ومحاكمة الصحفيين ، نفس الامر في تركيا بكل تفاصيلها يبدوا ان الاخوان عامة ، والترك والمصريين خاصة ، لديهم تصور لذواتهم بانهم من سلالة الانبياء والرسل ويجب ان نكون ممنونين لهم لاناقدين ، والتعامل معهم يكون علي طريقة القرضاوي في التبجيل
People wave flags outside the Justice and Development Party headquarters in Ankara, Turkey, Nov. 1, 2015. (photo by REUTERS/Umit Bektas)
Mad love, amnesia or fear؟ How Erdogan pulls it off A distinctive trait that President Recep Tayyip Erdogan has displayed over the years is the ease with which he switches between diametrically opposed positions on the same issue. When the Justice and Development Party (AKP) was created in 2001, he disavowed his Islamist roots only to later declare with pride that he had never changed. In another instance, democracy for him was at first “a means,” but then it became “an end.” Such contradictions were initially seen as part of his “political style,” but during his 13 years in power, the AKP has had such startling changes of heart that many now wonder whether Turkish society is plagued by some sort of collective amnesia on which Erdogan and his party prey.
Summary⎙ Print President Recep Tayyip Erdogan’s political fortunes have not suffered from his contradictions, questionable denials and attacks on opponents. Author Sukru KucuksahinPosted April 28, 2016 TranslatorSibel Utku Bila The most striking examples of this tendency emerged during the mass, anti-government protests over Gezi Park in summer 2013. In a bid to discredit and vilify the protesters, Erdogan, then prime minister, and the pro-government media made two inflammatory claims that they repeated for months. First, they said the protesters had desecrated an ancient mosque by boozing and kissing inside the building. According to the second claim, at Istanbul’s Kabatas pier, dozens of male protesters, half-naked and wearing leather gloves, assaulted a young mother with her baby because she was wearing an Islamic headscarf and then urinated on her. The claims included assertions that video of both incidents would be released “soon.” Three years on, the public is still waiting for the video evidence. Meanwhile, security camera footage from Kabatas revealed that the alleged victim was never attacked. Neither Erdogan nor the pro-government media has felt the need to correct themselves or apologize.
Months after the Gezi protests, the government was rocked by corruption allegations that led four ministers to resign. The corruption probes revealed in December 2013 shattered the AKP’s 11-year alliance with the movement headed by Fethullah Gulen, as the police and prosecutors leading the investigation were accused by the AKP and its backers of being Gulenist plotters seeking to unseat the party. Soon after, those involved in the probe were relieved of their jobs. A few years earlier, these same police and prosecutors had been the much-lauded architects of a sprawling case against the purported terrorist Ergenekon, a group that allegedly conspired to plunge Turkey into chaos by paving the way for a military coup against the AKP.
So the corruption probes suddenly woke up Erdogan! The Gulen community was now branded the “Fethullahist terrorist organization” (FTO), although only months earlier Erdogan had spoken of how he yearned for Gulen to return home from the United States. Erdogan grumbled that he had left no wish of the Gulenists unanswered, called them “ingrates” and claimed he had been “deceived.” In the ensuing onslaught, dozens of alleged FTO members — prosecutors, policemen, academics and bureaucrats — ended up in Silivri prison, near Istanbul.
Since 2007, Silivri has hosted dozens of soldiers, journalists and intellectuals accused of being Ergenekon members. Erdogan and his associates backed the arrests and encouraged narratives vilifying the army, claiming the “military tutelage” was being dismantled. After the corruption probes, however, Turkey's soldiers were no longer putschists, but “brothers,” “sons” and “co-workers” to Erdogan, and all the blame for the yearslong trials was put on the FTO.
In the freshest example of such contradictory behavior, this month Erdogan began denying the existence of the agreement that representatives of the government and the Peoples’ Democratic Party had reached Feb. 28, 2015, as part of efforts to resolve the Kurdish issue. In 2012, Erdogan admitted that he had personally instructed Turkey’s intelligence chief to initiate secret talks with Kurdish rebel leaders, although he had previously challenged the opposition to prove its claim that such talks were underway or face being labeled “dishonorable” liars.
So, how can Erdogan and the AKP be thriving politically given such glaring contradictions and discrepancies on vital issues؟ Binnaz Toprak, a political scientist known for her social research and a former opposition lawmaker, outlined three main reasons.
First, she told Al-Monitor, “This country’s people have a very short memory, because every morning they wake up to such staggering news that they forget previous [episodes]. This is something unseen in established democracies.”
Second, Toprak pointed to the extraordinary loyalty of Erdogan's supporters. “Those who love Erdogan love him madly. That’s why they didn’t bat an eye over the [corruption] probes despite all the evidence and audiotapes and the safe boxes and dollars [discovered in suspects’ homes],” she said. “In this case, it’s not forgetting, but keeping silent. Female supporters treat Erdogan like a pop star. You can’t explain this only through sociology. Erdogan provided a sense of being [true] citizens to all those people ostracized by the republic and those who felt like underdogs for wearing the headscarf. That’s how he earned their fanatical loyalty. Counting on this, he came to believe that they will support him whatever he says.”
The third factor, according to Toprak, stems from the intense polarization gripping Turkey. “In polarized environments, people cling tightly to their poles, hate ‘the others’ and keep silent on daily problems,” she said. “At the time of the [corruption] probes, I talked to people in the streets. To those who said they would still vote for the AKP, I brought up their religiosity. They said 'Never mind that. Who isn't corrupt؟'”
The journalist Muyesser Yildiz, who spent 15 months behind bars as an Ergenekon suspect, believes there is more to the issue. She spoke to Al-Monitor days after the High Court of Appeals on April 21 overturned all the convictions in the Ergenekon trial, effectively debunking the case in its entirety.
“Gross legal violations were committed. The courts functioned like a 21st-century inquisition. Now, they can’t wash their hands of it simply by saying they were deceived. If you are so easily deceived, how do you run the country؟” Yildiz said. “The memory of a society can’t vanish, of course. The answer lies in this logic: ‘We’ve intimidated society to a sufficient extent, and now there is no one left to speak up.’ And when you also nourish despair along with fear, you can comfortably say all the things you like.”
The pro-government media played a crucial role in the Ergenekon trials, spreading disinformation and mercilessly maligning the defendants. A lieutenant colonel, Ali Tatar, committed suicide out of dignity, and after that, a pro-government columnist wrote, “Where are you going without answering [for your crimes]؟” The same media attacked and bullied colleagues and jurists who exposed the legal breaches and the fabricated evidence.
“Being played for a sucker is more offensive to me than being branded a terrorist,” Yildiz said. “Both Erdogan … and the media said we were not journalists but terrorists. We’ll never forget those headlines.”
“The Appeals Court has now made its decision. It turns out there was no Ergenekon. We are still here, but what about the others؟” Yildiz asked, citing Tatar and other defendants who died in prison or while on trial. “Put aside what we went through, what about the rights of the deceased؟”
Yildiz vowed to pursue accountability for those who played a part in the “police-judiciary-media triangle the state used to frame its citizens.” The debate on how short Turkey's collective memory is could go on, but one thing is for certain: The victims of the Ergenekon case, including the deceased and their families, expect a convincing apology from the state, the government and the media.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
MAHJOOP ALI
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست