المؤكد،، هو أن الحوار،، يواجه صعوباتٍ في التنفس،، وربما تُعجُّل بإعلان موته ،،،وإن سريرياً،، حتي !! فإن ،،توصيات ،لجنة الحـريات، وعلي لسان مُقرر اللجنة الدكتور / عماّر السجاد ، ( هو من شعَبِي المُفاصلة، )،،
قد عُدِلّت لصالح أجندة للنظام،،،وأتت مخالفة للنتائج المـتفق عليها،،، وتنسجم مع فهم النظام لهدف، ومغزي الحوار ،،،،
ولقد هدد (السجاد)،،بالاستقالة ،،،اذا لم يُركن للنتائج المُعتمدة ،،
وتدخلت الوساطات،، ولا يزال الامر مُعلق، بعد نكبة الحوار، بانتقال ( الدكتور الترابي ) ،،
بصفة تزعمه للتيار القوي،، الداعم للحوار ،،
وما يُرَجِح الإنهيار هو تمترُس وفد الحكومة في مُسْلِمات، يعتبرها خط أحمر ، ولا يوجد إختراق لتسوية، لان من يملك القدرة علي ذلك هو ( التُرابي)، ولقد مضي ،،،،،
١/ رفض المؤتمر الوطني،، توصيات الحكومة الانتقالية لعامين ،،
وطالب بحكومة تمثيل عريض،، لأربعة أعوام ،
٢/ رفض المؤتمر الوطني ،، إعتمادنظام حُكم مُختلط،،، يجمع بين الرئاسي،، والبرلماني،،
وذلك بانتخاب رئيس وزراء،،
مسئول امام البرلمان،، مع بقاء سلطات لرئيس الجمهورية،، يحددها القانون ،،
٣/ رفض المؤتمر الوطني،، توصيات إطلاق الحريات ، (السته)،، وإلغاء القوانين المُقيدة للحريات ، وتحويلها الي منبع إصولها الطبيعية،، في القانون الجنائي ،ليضطلع بها ،،وكلاء النيابات،
والمحاكم ، وان يكون جهاز الأمن ،،لإعداد التقارير الخاصة،، بأمن البلد الخارجي، والداخلي ،في إطار أحكام القانون ،،
٤/ رفض المؤتمر الوطني، دعوات الاندماج، مع الشعبي،
إلا بشروطِ الرضوخ ،، والقهر العنيف،ويُقبل،
من يتسرب من الشعبي فـُرادي صاغرين ، ،،
٥/ لقد ،تحققت نبوة ( حامد) ،،،مُمتاز،،،
وسوف يحكُمون ( ٥٠)عاماً ، ألا إذا( أبووووااا )،
لقد قُمتُ بتعديل عبارة( مُخرجات) إلي( نتائج)،،بعد مُراجعة بوست الأخ محمد الكارب ،،
يقول أبو العتاهية :/
إن العِقوُلَ لذاهلاتٌ غافلاتٌ ،، لاهِيَة،،