يا لبؤسنا فعلا يا ملهم...الأمريكان قاجين شركهم وكل مرة بسجلوا هدف علي المستوي الشخصي
مرة فطور رمضان في شارع النيل
ومرة كباية شاي في السوق العربي
ومرة إفطار الصائم في سوبا
ومرة إفطار السفير في الشارع
ومرة زانقين السودان بالكيزان
لكن ليك يوم يا كوم ويا أمريكا لمي كيزانك
أطال الله عمر الاستاذ حمدي بدر الدين ومتعه الله بالصحة والعافية
أما من ناحية الدبلوماسية فلفتة جميلة من السفارة الأمريكية.
تحياتى يا ملهم...