|
Re: القصة الكاملة لعودة أقدم مهاجر سوداني إلى (Re: زهير عثمان حمد)
|
وبعد سنوات طويلة علمت بأن “زيداً” جاء إلى مدينة (بون) فأسرعت إليه في الفندق حيث دلوني عليه، لكن أشواقي لابني – الذي صار شاباً – تبددت بعد اللقاء، إذ قال لي فلذة كبدي: (أنا لا أعرفك، ولم أعش معك، ولا تستطيع أن تعود مني بشيء سوى إقراري بأنك والدي البايولجي)!! فغادرته حزيناً بعد ذلك ولم أحاول الاتصال به
******************************************************************************************************************************************************
تحية طيبة لك وتقديراً لك وللمتواجدين هنا
غايتو حمداً لله على سلامة الرجل ماداير أدخل في تفاصيل قد يغيب عني معظمها جهلاً مني
لكن ...وآآآآآآآه ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من لكن
والله العظيم أنا شعرت بالتعاسة والحرقة الشدييييييييييييييييدة ديك من رد ولدو ده !!!!!!!!!!!!!!
طيب ده أنا المجرد قاريء للخبر أحاطتني التعاسة من كل جانب
كيف الزول ده يقنعني بأنو عايش سعيد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|
|