جاء في حديثك، أخي أحمد الشيخ: (( ,,,,,,,,,,,, ولكن المقصود ان الرائحة الناتجة عن الصيام وقبل ان يتداركها المرء بالسواك ويتضايق منها هو نفسه، يعوضه الله عنها يوم القيامة برائحة المسك؛ اذ ان الله لا ينظر الى صورنا ولا اجسادنا))
وأرى فيها محاولة جادة للتخارج من "ورطة" الاحتفاء بالخلوف عند متزعِّــمي الفقه والتفقّه، أيامنا هذه ..! وَ ليتك تطوّرها ..
________ مع وافر وُدِّي
|
|