انا قرأت الرواية ووجدتها وانا لست بروائي ولا ناقد ولكنني اسمي نفسي قارئ نهم لكل الادب ان شوق الدرويش عندي
مزيج من ادب الطيب صالح مع رشة من اسلوب بركة ساكن
واجد فيهم نفس المرحوم بابكر بدري في مذكراته والسيف والنار
كمرجعية تاريخية وربما كتاب الشونة او ماشابه .الرواية
في المضمون جيدة والادب الروائي لاتشترط فيه الواقعية
ولا الوطنية وانما الابداع وباب النقد مفتوح
مزيد من التقدم والنجاح لي ود قلبا حمور زيادة ولا تلتفت
الا للنقد البناء