|
Re: بيع أراضي المسلمين عمداً: لتأطرنهم إلى ال� (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
بيع أراضي المسلمين عمداً: لتأطرنهم إلى الحق أطراً أو إلى وطن غير السودان جبراً!
لقد باعوا أراضيكم عن قصد (استدراراً للأموال للبقاء في الحكم ظلماً وفساداً)، فإما تجبرونهم (بالقوة) على التوقف عن بيع أراضي السودان وتشريد المسلمين - باعتبارهم الأغلبية في شمال السودان - أو فلتبحثوا لكم عن وطن آخر غير الذي تدندنون حوله الآن - السودان!!! فالأمر جد وليس هزل .. فكفوا عن الانصرافيات والسخافات والاهتمامات المنحطة التي تخوضون فيها الآن ... وإلا فسوف تبكون غداً على وطن لم تحموه كالرجال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيع أراضي المسلمين عمداً: لتأطرنهم إلى ال� (Re: سيف الدين بابكر)
|
1/ الذين يحكمون في السودان اليوم هم مسلمين . هم مسلمين لانهم يقولوا ذلك، وهم يحكون بالكتاب والسنه لانهم يقولوا ذلك ايضا ولايمتلك احد السلطه لتجريدهم من مايدعون !
2/ الاراضي السودانيه التي يبيعا الفاشي الاسلامي الذي يحكم السودان اليوم ليست اراضي مسلمين.! هي اراضي سودانيين غض النظر عن ديانتهم ان كانت لديهم. هي اراضي الشعب السوداني بمسلميخ وميسحيه وكجرته وعلمانييه وملاحدته وبلاش كلام فاضي بتاع مسلمين حاكمين ومسلمين خارج الحكم يتهمون المسلمين الحاكمين بانهم ليس مسلمين !!! ماهذا الخرف؟ 3 /المسلمين الذين يحكمون اليوم يبيعون اي شئ وان اقتضي الامر لباعوا من ولدوهم . 4/ لاتمسح مداخلاتي ايا كانت ، فهي تعبير عن الراي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيع أراضي المسلمين عمداً: لتأطرنهم إلى ال� (Re: Khalid Kodi)
|
هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ * وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
الأرض كل الأرض ... هي للمسلمين .. ما دمت مسلماً فإن الأرض ملكاً لك من الله الخالق الواحد الأحد.. لأنك أنت المسلم من يعبده وحده لا شريك له.. فأنت خليفة الله في أرض الله.. أنت لا سواك.
يهب الله الأرض للمسلمين دون سواهم من غير المسلمين ويورثها لهم لأنهم الأعلون.. ولأنهم الموحدون ولأنهم العادلون ولأنهم الأعزة الأكرمون.
باسم الله يملكون الأرض التي عليها يرفعون الأذان وكلمة الله ورايته [لا إله إلا الله .. محمد رسول الله]..
فأيما بلدٍ رفعت هذه الراية فهي بلد مسلمين والأرض أرض مسلمين .. فريضة من الله.. خلافة منه للمسلمين... ليعبدوا الله وحده لا شريك له في هذه الأرض، فقد يئس الشيطان أن يعبد في أرض المسلمين!
فحرام على قرية (مدينة) سكنها مسلمون أن يبيع أراذلها من طلاب الدنيا أراضيها إلى غير المسلمين...
لأن في هذا البيع للأراضي تمكين لغير المسلمين وتقوية لشوكتهم ورفعهم على المسلمين بحيث لا يرقبون فيهم إلاً ولا ذمة... بينما يرفعون رايات الكفر والشرك في هذه الأراضي التي كانت للمسلمين.
والحالة هذه، فإن الدفاع عن أراضي المسلمين من أهم فروض الأعيان.
| |
|
|
|
|
|
|
|