|
Re: نداء عاااااجل للسودانيين باليمن,,, (Re: د.محمد بابكر)
|
لاحول ولاقوة الا بالله ... الهمه يارجال ..فو الله مارأى الذل من ساعد الناس ومن أحسن الى أهله
شفاك الله وعافاك ياعامر وردك الى اهلك سالمين
لك التحيه يادكتور محمد بابكر وانت تلقى الضو على هذا الرجل الذى يستحق كل العنايه من من لهم قلوب تنبض بالإنسانيه
وكلى ثقه فى أننا سنعبر محيط الأنانيه لشط العطاء
إحترامى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نداء عاااااجل للسودانيين باليمن,,, (Re: ملهم كردفان)
|
شكراً يا ملهم... وارجو ان يرفع الاخ بكرى البوست عالياً .. لقد قمت نشر البوست فى مواقع يمنيه عديده طالباً من الاخوة اليمنيين ابلاغ من يعرفون من سودانيين بأمره وآمل ان يفعل زملاء المنبر نفس الشئ مع شكرى مرة اخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نداء عاااااجل للسودانيين باليمن,,, (Re: د.محمد بابكر)
|
محزن للغاية يادكتور محمد ماصورته وكتبته هنا كيف يترك اهلنا فى اليمن سودانى حتى لو لم يكن مبدعا يتبهدل هذه البهدله الا يستطيعون حتى تعير ملابسه مالذى يجعل هذا الرجل لايجن وهو الفنان والفنانين مرهفى المشاعر شكرا لمجهوداتك يادكتور محمد ليتك تتوفق فيها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نداء عاااااجل للسودانيين باليمن,,, (Re: د.محمد بابكر)
|
كتب الأخ طارق رحيم على صفحة الأخ سيد الطيب على الفيسبوك انه قد تم التوصل لأسرة الفنان التشكيلي عامر صالح في الدويم وانه قد قابل شقيقه عبدالله من الدويم وانهم وبالتنسيق مع الاستاذ حسام الدين من نادي الشباب السوداني بصنعاء سيعملون على توفيق اوضاعه .. نتمنى ان تكلل هذه المساعى بالنجاح..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نداء عاااااجل للسودانيين باليمن,,, (Re: Mohamed Abdalla Sherif)
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ...، الأخ / د. محمد بابكر ...، نحن من السودانيين المقيمين باليمن / مدينة تعز والتي لا تبعد كثيرا عن مدينة الحديدة ... بارك الله في الجميع للتعاطف مع هذه القضايا الانسانية وإن دل على شئ إنما يدل على نخوة ومروة في اشخاصهم الطيبة ... تقريبا ما بين سبتمبر - أكتوبر 2014م تم طرح ذات المشكلة والمتعلقة بشخص الفنان عامر صالح - (يمكن البحث عن الموضوع عبر قوقل) وحسب علمي أن أهل الخير طرحوا موضوعه مع إرفاق ذات الصورة وحينها كانت الأوضاع شبه مستقر والحديدة الميناء الثاني كان بها الكثير من السودانيين ... ونشهد هنا للجميع بالتكاتف والمبادرة لمعالجة مثل هذه الحالات دون الحاجة لتدخل أي جهة رسمية ... وأي سوداني يصل عبر البحر الي أي مدينة على سبيل المثال نحن في تعز لم نكن نتركه دون أن يجمع له مبلغ يكفيه للوصول لأحد أقاربه في أي مدينة، ونشهد على هذه الحالات مع أخوتنا السودانيين المقيمين في تعز وفرض مبلغ مادي على أي فرد منهم وجلهم عاد للسودان بسبب ظروف الحرب ويعانون هنالك المرارات نأمل أن تلتفت الدولة حيالهم وتتحمل مسؤوليتها الاجتماعية تجاههم ...، ما يتعلق بقضية الفنان التشكيلي عامر صالح ... في حينها العام 2014 وبعد طرحها بأيام أتضح ان له جذور يمنية وجذور سودانية بل بادر أهله واخوته وأخواته المقيمين بالدويم بالتكفل بإرسال تذاكر له ومبالغ مادية حلا لمعضلته بصورة أشمل واعتقد جازما بعد تواصلي مع بعض الافراد تاكيدهم ان الأمر قد حل في حينه...، هنالك مشكلة في الآونة الأخيرة تمثلت في تسرب الكثير من السودانيين المقيمين في المملكة بصفة غير رسمية الى داخل اليمن هربا من أخذ البصمة ولكي تتاح له فرصة دخول المملكة مجددا وهؤلاء البعض منهم وقع ضحية لعصابات في الحدود تأخذ الفرد كرهينة لحين دفع مبلغ مادي يرسل من اي جهة في العالم عبر الصرافات مما يعحل بتحريرك والا تذوق المرارت في ظروف حبس رديئة جدا وبيئة حارة وتجويع وعطش وإرهاب من أشخاص مجرمون لا يعرفون للرحمة سبيلا وأي مقاومة مآلها القتل وقد مات البعض من جنسيات أخرى لا سبيل لفك أسرهم الا ديمومة استمرار الحبس في بيئة قاسية وظروف غير صحية ... المتسربون عبر الحدود تولت السفارة شأنهم بالكامل من حيث استخراج فيزا إضطرارية له وبالتالي مغادرته للسودان إن أثبت بالوثائق أو بشهود يعرفونه أنه سوداني ... وقابلت منهم البعض خاصة عندما أحضر للسفارة لتجديد جواز أو أي إجراء آخر ... وفي الغالب لا يحمل الشخص المتسرب عبر الحدود معه مبالغ مالية في لحظة وصوله اليمن لأن لديه علم بأمر هذه العصابات أو المنحرفون من الشرطة في الجانبين وفي الغالب يدخل تهريب عبر أفراد يوصلونه أماكن آمنة ومن العجائب أن يأتي أحد من دول أخرى وبأبسط الأسئلة يكشف أمره حينما يسأل كيف وصل من أم درمان مثلا لبورتسودان فتكون إجابته مثلا بالسفينة ... او يدعي أن أصوله من الفاشر أو دنقلا وأنها مدن تجاور كسلا ... هذه الشريحة الآن توقفت مشاكلها حيث لا سفارة يمكنها تقديم العون لاغلاقها بسبب الحرب ومشاركة السودان ضمن دول تحالف المملكة ... وبسبب الحرب ذاتها وبالتالي أغلق هذا الأمر ومن المؤكد أنه شكل بعدا من المشاكل الأخرى للمقيمين في المملكة بصورة غسير رسمية ... اليمن تختلف عن البلدان الأخرى من نواح عديدة ... من حيث كرم أهلها وتحمل الأغنياء مسؤوليتهم الاجتماعية حيال فقرائها ومشرديها ونشهد لهم بخير كثير و لم يمت أحد جوعا مهما كان مشردا وبكفي أن اليمن مستودع لاستقبال اللاجئين عبر البحر الأحمر من الصومال وغيرها من الساحل الأفريقي ومع ذلك ... لم نسمع بحالات أهلكت أصحابها الجوع رغم تشرد الفئات وعدم المأوى ولكن في النهاية تجدهم يستقرون ويعملون ويتكسبون مثل غيرهم ... مع الشكر الجزيل
| |
|
|
|
|
|
|
|