لمخ في حالتو العادية من دون صيغ الجمع مذكرا او مؤنثا تقل فيه درجة الخطورة خاصة في الحالة السالبة للنشر المفخخ حيث تصبح الحالة تحقيق الوجود٫ الذي لابد من تاكيد واثبات حقها في ذلك وصيانته الذي لا يمنعه خروجه عن المالوف
02-11-2016, 10:45 AM
حامد عبدالله
حامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1332
مخ اياغو وحده كان ملئ بالفكر الخراب ولم يجاوز حدود ذاته بالشكل الفجور الا عندما بدا بحشد الامخاخ حوله واولهم زوجته اميليا متسللا اسمي قيم الانساية (العاطفة) في ابشع صور الاستغلال المفخخ
في تراجيديا عطيل لوليم شكسبير
02-11-2016, 11:06 AM
حامد عبدالله
حامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1332
ياخي لمن شفتك جبت سيرة (اياغوا) كدت ان اقول (يا واقفا يبكي على رسم درس..ماذا يضيره لو جلس)..!!
وزمان استاذنا التشكيلي الحاج عبد الرحمن ، عندو نظرية انو شكسبير عربي واسمو شيخ الزبير ..والإ ليه كل الإحتفاء بالنقيب المغربي/المراكشي اخونا عطيل..!!
لكن اياغوا قاعد ، في كل زمان وكل مكان: المكر/الخبث/الدهاء/حب السلطة/حب التسلق (اياغوا متسلق ود لزينا يا حامد)/حب سحق الآخر بمبرر او بدون مبرر (انانية شديدة يا صديقي..)..
بالطبع يا صديقي ، خطر الإعلام كبير للغاية ، وحتة صغيرة بتخرب الرصة ..وعشان تصلح الرصة محتاج جهد كبير للغاية..!
ليه اصبحنا عابسين ولا نحب التأمل؟..دي قصة طويلة..طويلة شديد يا حامد..!
اتذكرت الفيلم قبل يومين ، وانا بحاول اجهز رد لصديقنا المعز ابو نورا في بوست اخونا بريمة عن تراث البقارة..واندهشت لمفارقة عجيبة ومدهشة..وهي فكرة سنما التشادي محمد الصالح هارون (تلاثة من افلامو فازت بجوائز مختلفة) وفليمه الجميل (درت)..عارف المفارقة وين؟..
المفارقة انو اول من عرفنا كجماهير من امسودان بهذا الفيلم الجميل هي استاذتنا وصديقتنا تماضر شيخ الدين ..وتماضر هي احد افراد الكاست في فيلم بنتلي بروان (فيصل هاجي غرب) ، وبنتلي اساسا عاش في تشاد ، وبيحب امسودان ، فقام عمل تجربتو بصورة اوسع (هو مهاجر لتشاد ، وفيصل مهاجر لأمريكا ، والتجربتين بتحكي حنين الإنسان/ التوهان/ الإنقطاع عن المحيط الأولي واستبدالو بمحيط جديد..الخ)..
ناس امازون عارضين نسخة للفيلم باطناشر دولار..!
وناس فيمو ..عارضين نسخة للإيجار (دولارين)..
التحية للكاست: تماضر ، ياسر ، عزمي ، هلين ، تروي ، دان..والشاب رامي داوود (فيصل)..ياخي رامي ده عندو مناخات آكسنت بيعرفها براهو (في الفيلم شكلو حاجة وفي الغناء/الراب حاجة تانية خالص)..!
طبعا ما تشوف النقة دي ، انا الفيلم لغاية الآن ما شفتو، لكن قريت عنو..وبعض المراجعات اتكلمت عنو بصورة كويسة ..خصوصا الثيمة الأساسية بتاعة الهوية شاغل اهالي امسودان الشاغل.. ياخي تعبير بسيط ودقيق من تماضر في الفيلم في مقطع الأنترفيو (لألأ ما من دارفور ، دارفور نو..ثم سكتة ، ثم ياسر: من الخرتوم ، ذا كابيتول..!)..المقطع ده اختصر احبار واوراق وكليكات نقة عن الهوية..تعبير محكم (كلام وملامح)..!
انا لا احب السلمون يا حامد..شفت ليك راعي متصالح مع مطايب البحر ياخي؟..
ونأسف على الإطالة..
كتر خيرك.. كبر
02-18-2016, 07:49 PM
حامد عبدالله
حامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1332
كبر كتر خيرك وتشكر علي المداخلة الشحمانة والمعلومات عن الفيلم و الطلة ذي ما بقولو اهلنا تستاهل الجيارة انا يا كبر يا اخو ي راسي دود ملخبط٫ قدر ما نحسبا ما تظبط اخيرا بديت جادي نفكر انو المشكلة في مخي دا٫ الخواجات ديل زمان قايل شغلتم شطارة وذكاء الممشية بلادم والديكتاتوريقراطيتم بس الاكتشفتو شئ تاني ! الممشي بلدم حرم عندنا متوفر لمن ذايد في امسودان الملخبطني المانعنا شنو ؟ا
ها السلمون دا قصتو٫ عجيبة بالمرة متاكد كان لقيت ليك فرصة واحدة بس بتاعت صيد فيهو ديك الياها اللخبطة الما لعب٫ يبيضو ويربي في الانهار وبهاجر يعيش في الاطلنتي ولمن يبلغ الحلم ويفكر في الزرية يشاقق الاف الاميال ليبدا مكان ولدو زمان لا بوقفو دب ولا دبابة الا يصل او يصل او يموت في الطريق من اجل الوصول كان في بطن دب ولا سماكي٫ البخلي صيدو رياضة قمة الاثارة سمك الدنيا دا كلو بياكل في الانهار الا السلمون نهائ البخلي صيدو عميلة قمة الاثارة لانها تعتمد علي ازعاجو ونرفزتو عشان يهجم علي الطعم لكي يتفكفك من الازعاج بس وفيها يقع في شر الاعمال ٠الود والورد
الخوف والتهجس المفتعل من المحو ، هو ما يجعلنا (في ممارسات امسودان وتقاليدها) ان نجعل من الهوية مسألة حتمية (يا ابيض يا اسود) ،
في حين ، ان تقاليد ما بعد الحداثة تذهب الى التعامل مع الهوية كسؤال مفتوح..
التصور الأولاني (مسألة حتمية) تصور ينزع نحو الجمعية/الجماعية..
التصور الثاني (الهوية كسؤال مفتوح) ينزع نحو الفرد/الفردانية..
في التصور الثاني ، ينحو الأمر نحو اشكالات الذات ، الحقوق ، المواطنة ، الفرد تجاه الدولة..الخ..فهو تصور ، في اعتقادي ، ينحو نحو المساكنة والتعايش وخلق التوازن في العلاقة مع الآخر.
في التصور الأولاني (مسالة حتمية) خطاب المتكلم (نحن) وهنا تحتاج الى اقنعة لتوكيد الـــ (نحن) مثل الدين ، العرق ، القبيلة ، الثقافة ، اللغة..الخ
في التصور الثاني (الهوية كسؤال مفتوح) خطاب المتكلم (أنا)..وهنا لا تحتاج الى اقنعة ، وانما وضوح و مباشرة : (انا) كذات ، كحقوق ، كمواطنة ، علاقتي بالدولة ، علاقات بالآخرين في نطاق نفس
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة