| 
| 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: العلاقات السودانية المصرية -أو الخديوية  � (Re: محمود الدقم) |  | 1/في العام 2008 تقريبا وفي الوقت الذي هبطت فيه طائرة  تقل منتخب مصر الوطني لكرة القدم  بمطار الخرطوم KRT كانت رئاسة  الجمهورية  السودانية قد أعدت  العدة تماما لتسليم بعثة الفريق  المصري 35 سيارة فارهة فخمة علي الزيرو وذلك  بمناسبة إنجازات القومي المصري لكرة القدم بتصفيات أمم أفريقيا  بغانا،  كادت  الفرحة تصيب لاعبي وإداري المنتخب المصري  بالصدمة  والانهيار  وموت الفجاءة إذ أنها  مفاجأة  قالت عنها الصحف المصرية يومذاك مفاجأة  ومبادرة  كريمة من  الريس البشير  .طبعا لم يحصل  المنتخب المصري لكرة القدم علي سيارات  فارهة وعلي الزيرو من قبل حكوماته  وذلك منذ أن خلقه  الرب، لكن حصل عليها بسهوله من البشير في الوقت الذي تحتاج فيه الكرة السودانية لتاهيل  البشر والحجر معا مضافا الي ذلك الأراضي الزراعية السودانية  والتسهيلات العجيبة لحفدة الخديوي كي يفلحوا الأرض السودانية و يحسنون  من النسل العروبي أن وجدوا  الي ذلك سبيلا. هذه البعزقات التي كان  اولي بها التراب والبني ادم السوداني ذهبت فطيرة  لنسل للخديوي الذي هبط لارض السود ان من أجل تحسين ورفع مستوى العلاقات بين الخرطوم الهايمة الي حضن عربي ابيض اللون وتحالف عسكري مستقبلا ينقذها من أي معارضة مسلحة افرو - صهيونية تقترب من قصر الريس الجديد علي النيل من جهة، وبين مصر التي  يحكمها نظام فرعوني مستبد  طاغي دموي متهم بسحق ثورة معارضة له ومن بني جلدته بمنطق حفلات الشواء والسلخ والبوفتييك المحمر .
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: العلاقات السودانية المصرية -أو الخديوية  � (Re: محمود الدقم) |  | 2مكرمة سيدي البشير لشعب مصر لم تقف في حدود ال 35 سيارة  أولي بثمنها  اطفال النوبة وناس دارفور، بل إكتمل  كرنفال وهب شعب الله المختار شعب مصري 20 الف  خروف من أجود مراعي وحقول ومزارع السودان  كي يستمتعوا بها المصريون   بعيد الأضحى 2011 من جهة، ولعل أيضا ضرب تجار المواشي بالقاهرة وعموم مصر، وصلت الخراف شحمانة لحما ودهنا لمصر في الوقت الذي كان يكابد فيه  شعب السودان في مجازفة   شراء لحم خروف أو بالميت عتوت  في أزقة السودان العريض ودروبه  الفرعية، كل هذا وكان قوادي الجنرال في متاهته بقصر عابدين ينظرون  اليها بريبة  وشك عظيم  لا أكثر لا اقل.لكن من يهن يسهل الهوان عليه وما  لطرح بميت  ايلام، وعدم لعب الكرة صح  في المحيط الإقليمي السياسي،   خصوصا مع مصر يعد مصيبة وكارثة سيما ونحن نعيش في عصر تحكمه العلاقات التي تتخذ من اللؤم  وقلة  الأدب منصة وطبلية لكسب العيش وان أي خطأ من نظام الكيزان سيتقياءه المواطن   السوداني دما كالصلصلاء بمصر.
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: العلاقات السودانية المصرية -أو الخديوية  � (Re: محمود الدقم) |  | 
 حبيبنا محمود عوداً حميداً هل كانت الهدية لمحو محاولة إغتيال مبارك من ذاكرة المصريين .. فالذاكرة المصرية تجيد الابتزاز لا تنسى بل تستحضر الاحداث حسب درجة الابتزازكان من الأجدى لمستشاري الرئيس أن يخبروه أن العطاء يزيد من جنوح المصريين ..إستلم واطلب المزيد .. كما في المنح الحالية ..مودتي ..| Quote: رئاسة الجمهورية السودانية قد أعدت العدة تماما لتسليم بعثة الفريق المصري 35 سيارة فارهة فخمة علي الزيرو وذلك بمناسبة إنجازات القومي المصري لكرة القدم بتصفيات أمم أفريقيا بغانا، كادت الفرحة تصيب لاعبي وإداري المنتخب المصري بالصدمة والانهيار وموت الفجاءة إذ أنها مفاجأة قالت عنها الصحف المصرية يومذاك مفاجأة ومبادرة كريمة من الريس البشير . | 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: العلاقات السودانية المصرية -أو الخديوية  � (Re: محمود الدقم) |  | 
 حبيبنا محمود عوداً حميداً هل كانت الهدية لمحو محاولة إغتيال مبارك من ذاكرة المصريين .. فالذاكرة المصرية تجيد الابتزاز لا تنسى بل تستحضر الاحداث حسب درجة الابتزازكان من الأجدى لمستشاري الرئيس أن يخبروه أن العطاء يزيد من جنوح المصريين ..إستلم واطلب المزيد .. كما في المنح الحالية ..مودتي ..| Quote: رئاسة الجمهورية السودانية قد أعدت العدة تماما لتسليم بعثة الفريق المصري 35 سيارة فارهة فخمة علي الزيرو وذلك بمناسبة إنجازات القومي المصري لكرة القدم بتصفيات أمم أفريقيا بغانا، كادت الفرحة تصيب لاعبي وإداري المنتخب المصري بالصدمة والانهيار وموت الفجاءة إذ أنها مفاجأة قالت عنها الصحف المصرية يومذاك مفاجأة ومبادرة كريمة من الريس البشير . | 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: العلاقات السودانية المصرية -أو الخديوية  � (Re: علي عبدالوهاب عثمان) |  | الأخ الكريم علي عثمان عبدالوهاب شكرا جزيلا أخي الكريم وتقبل الله  حمدك  محاولة  تصفية مبارك كما  تفضلت واحدة من أسباب اغداق  حكومة البشير  لمصر بالنعم  السودانية لكن النظام  المصري كالطفل كلما اشتريت له هديه يطمع في جبال آخر  من الهدية والغريب المريب أن اعلامهم  لم يتوقف عن شتم النظام بالرغم من كل هذه الهدايا شكرا لك مجددا
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 
 
                    
                 
 
 
 
 
 
 
 |  |